الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

صباح الإثنين: بعبدا تنتظر الحريري وشروط صعبة جداً لميقاتي... هل شعرتم بـ"دولة"؟

المصدر: "النهار"
"(القطوع) الجنوبي يعبُر" (تعبيرية - "النهار").
"(القطوع) الجنوبي يعبُر" (تعبيرية - "النهار").
A+ A-
صباح الخير، إليكم أبرز مستجدات الإثنين 17 أيار2021

مانشيت "النهار"، اليوم، جاءت بعنوان: "القطوع" الجنوبي يعبُر... وبعبدا تنتظر الحريري
مع ان مستوى المحاذير التي أحاطت بالوضع الميداني على الحدود الجنوبية للبنان مع إسرائيل، طوال الأيام السابقة المواكبة للمواجهات الشرسة الجارية بين الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة ولا سيما منها غزة، وإسرائيل، بلغت حدودا خطيرة في حالات عدة، فان المعطيات والإجراءات الميدانية والعسكرية، كما دلالاتها السياسية، تعكس نتيجة ثابتة مفادها انها لبنان يبدو كأنه يعبر قطوع الانزلاق نحو مواجهة غير محسوبة كان يمكن ان يجري توريطه فيها. ذلك ان مجموعة عوامل ومعطيات برزت من خلال وقائع الأيام الأربعة السابقة تصب في مجملها في خانة استبعاد تورط او انزلاق نحو تفجير الوضع على الجبهة الجنوبية بما يختلف عن الوضع الذي ساد عشية انفجار حرب تموز 2006 سواء على المستوى الإقليمي والدولي او على الصعيد الداخلي.
 


قصف إسرائيلي "غير مسبوق"... وغزة ترد بأعلى وتيرة صاروخية
سوّت الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة مبانٍ سكنية بالأرض في قطاع غزة وقتلت 42 شخصاً على الأقل أمس، وعلى رغم إرتفاع حصيلة الضحايا والجهود الدولية للتوصل إلى وقف للنار، فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال إن الحرب الرابعة على القطاع ستتواصل و"تحتاج وقتاً". واستمرت الفصائل الفلسطينية في إطلاق دفعات متتالية من الصواريخ على العمق الإسرائيلي والمناطق المجاورة لغزة.
 


في افتتاحية "النهار" كتبت نايلة تويني: ... تضامنوا مع أنفسكم اولاً
حق الفلسطينيين في ارضهم ووطنهم مقدس، لا لبس فيه، ولا نقاش حوله. الحق لا خلاف عليه. والحروب الاسرائيلية عليهم اعتداء. ورفض اسرائيل اقامة الدولتين اعتداء ايضاً. شاهدنا في الايام الاخيرة تجمعات ومسيرات وتظاهرات عمل الجيش والقوى الامنية على ضبطها كي لا تخرج من اطرها التضامنية. بل تجنباً لدخول مندسين يمكن ان يستجلبوا الحرب الاسرائيلية الى لبنان، هذا اللبنان الذي رغم تصريحات تصدر من هنا وهناك، تؤكد جهوزيته للحرب، ولو دفاعية، فانه على وشك النهيار من دون قذائف وصواريخ، ومقبل على العتمة من دون ضرب بناه التحتية، ومقطوع من الادوية من دون ان يقفل المطار والمرافىء.
 


كتب النائب ألان عون: كي لا يتحوّل الإحتياط الإلزامي إلى "رصاصة رحمة"!
في خضم الإنهيار المستمرّ للوضع المالي في لبنان المعطوف على عقم سياسي يزيده سرعة وحتمية، وفي ظلّ ندرة العملات الصعبة الي تلهب سعر الصرف صعوداً، وفي غمر موازنات في إدارات الدولة، شحّت حتى من الليرة البنانية، كل العيون شاخصة إلى الغنيمة الأخيرة المتبقيّة في هذه الصحراء المالية، وهي الإحتياط الإلزامي من الدولارات في المصرف المركزي.

في مقالات اليوم

كتّاب "النهار"
سأل نبيل بومنصف: هل شعرتم بـ "دولة"؟
تكاد حال الانشداد التي سادت وتسود الوضع الميداني على الحدود الجنوبية في أيام المواجهات الشرسة والمدمرة بين إسرائيل وقطاع غزة تختصر بطريقة اشد دراماتيكية سائر أحوال اللبنانيين الذين عبثا يسألون متى تصبح لديهم سلطة ودولة. ممل هذا النغم بطبيعة الحال كلما هبت ريح تطور من داخل او خارج من شأنه ان يهز لبنان. ولكن ما يحصل في المواجهات الفلسطينية الإسرائيلية الجارية ليس امرا يمكن إغماض العيون حياله فيما تمر كل أيام المواجهة ولا يشعر اللبنانيون ان في لبنان سلطة يقظة تستشعر وتحسب وتبادر لابقاء لبنان في منأى عن أي انزلاق قاتل نحو متاهة من شأنها ان تودي به هذه المرة الى ذاك الجحيم الناجز.
 


وكتب سركيس نعوم: "اختارت" سوريا سليمان "قائداً"... ثم زكّته "رئيساً"!
لمعرفة الجهة أو الجهات الإقليمية أو الدولية التي انتخبت قائد الجيش العماد ميشال سليمان رئيساً للجمهورية بعد انتهاء الولاية الممدّدة للرئيس إميل لحود لا بد من معرفة الجهة التي اختارته لقيادة المؤسّسة العسكرية، فقبلته السلطة السياسية وعيّنته المؤسسة التي ناط بها الدستور هذه المهمة. ذلك أن الموقع العسكري الأول هذا في لبنان لا يقل أهمية عن الموقع الرئاسي الأول لسببين.
وكتبت روزانا بومنصف: "حزب الله" متجنباً فخ النهايات!
على رغم المخاوف التي اثارها التصعيد الاسرائيلي في الاراضي الفلسطينية المحتلة من امتداد محتمل الى لبنان بناء على حسابات معينة او نتيجة اخطاء غير محسوبة، ساد اقتناع بان "حزب الله" سيحاذر الانزلاق الى ما قد يعتبره فخا او استدراجا له في هذه المرحلة الخطيرة التي يراها استهدافا له بما قد يؤدي الى انهاء قدراته او اضعافها ايا يكن الضرر الذي يمكن ان يلحق باسرائيل. كانت اي مواجهة محتملة لتقدم هدية مهمة جدا ليس لاسرائيل فحسب بل لافرقاء كثر سيرون الفرصة المناسبة لانهاء وضع شاذ ولم يعد محتملا في لبنان بوجود دويلة الحزب التي ساهمت في تقويض كيان البلد ومرتكزاته في الوقت الذي يمكن ان تقوض المواجهة اهم الاذرع الايرانية في المنطقة ما سيؤدي تاليا الى تقويض مرتكزات الواقع الايراني بالذات بغض النظر عن الاضرار الجانبية في كل الاتجاهات.
 


وكتب عقل العويط: إنّي فقط أحتقر هذا العالم
العالم حقيرٌ للغاية. لا أجد تعبيرًا "يليق" بحقارة العالم، وخصوصًا حقارة العالم "الديموقراطيّ". ليس لي أنْ أهرق احتقاري على الدول ذات الأنظمة الإستبداديّة، الديكتاتوريّة، التوتاليتاريّة، العنصريّة، الظلاميّة، وسواها. فهي منسجمة مع ذاتها لأنّها في الأساس حقيرة. أمّا الدول التي تتباهى دساتيرها وأعرافها بأنّها تقدّس حرّيّات الشعوب وحقوقها في تقرير مصائرها، وترسل جيوشها لـ"تحرير" الأمم المغلوبة على أمرها، وتدبّج التقارير التي تفضح مَن ينتهك هذه الحقوق، فهي في أسفل سلّم الحقارة، أو في أعلى درجات هذا السلّم... حقارةً.
 


وسأل روني ألفا: كَم حائِطاً أبكَى حائطُ المَبكَى؟
ماذا لَو عادَ المَسيح إلى العالَم ؟ سيكونُ العالَمُ بِما ومَن فيهِ موطِئًا لجَبَروتِه ومكانًا لِملكوتِ الله كما تمّت الإشارَة إليه في الكِتابِ المقدّس. جَميلٌ أن يَحكمَ الله العالَم بعدَ أن أمعَنَ فيهِ الأباطِرَةُ والطغاةُ والملوكُ والأمراءُ سَحلاً ودَعساً باسمِ الله وملائكتِه. أن يأتي المسيحُ ليتسلَّمَ مَقاليدَ الحكمِ التاريخي على التاريخ فيُدينَ الأشقياء ويبارِكَ الأتقياء على ما جاءَ في الكتب. سَنَكونُ حينَها أمامَ قيامَةٍ جديدَة. الأولَى حدَثَتْ منذُ ألفَين وإحدى وعشَرينَ عاماً والثانيَة مرتقَبَة في رجاءِ هذه العجالَة. قيامَةٌ جديدَةٌ بالطّبع مَعطوفَة عَلى أبديَّةٍ جديدةٍ نعيشُها نحنُ أهلُ الفَناء في دارٍ ستستَحيلُ داراً للبَقاء. لا إشارات تفيدُ أينَ ستحطُّ محبَّةُ المَسيح. الجغرافيَةُ الإلهيَّةُ خارِجَ مَنظومَةِ الخَرائِط والإحداثيات.

وكتب ابراهيم حيدر: المواجهة الفلسطينية تغيّر مسارات لبنان والمنطقة... "حزب الله" المُستنفر لن يفتح معركة الحدود!
التطورات في فلسطين المحتلة والتحركات على الحدود اللبنانية مع إسرائيل، لم تكسرا الجمود في الوضع اللبناني ومسألة تشكيل الحكومة، بل صار الانفراج أو التسوية أكثر ارتباطاً بالتغيرات الإقليمية فيما الانسداد السياسي، والانهيار الاقتصادي بلغا ذروتهما ويضغطان بقوة على اللبنانيين من دون أي بوادر حلول للخروج من المأزق. كل الرهانات على إحداث خرق في الوضع السياسي القائم اليوم، وعلى تجدد الاتصالات الدولية حول لبنان، باتت غير واقعية، فانفجار الوضع في فلسطين وقطاع غزة وتغيرات المنطقة، جعلا لبنان في مرتبة متأخرة من الاهتمام الدولي، بالرغم من أن هذه الاجواء تنعكس عليه ويتأثر بها.
 


في قسم السياسة
كتب رضوان عقيل: شروط صعبة جداً لميقاتي... إذا توفرت فرصة الإنقاذ
على الرغم من اهتمام الشارع اللبناني بمتابعة التطورات العسكرية في الاراضي الفلسطينية المحتلة والحرب المفتوحة بين أهلها والاسرائيلي فضلاً عن ترقب ما يحصل على الحدود في الجنوب، بقي موضوع الحكومة العالق، محل مشاورات بعيدة من الاعلام، في محاولة لاحداث خرق في هذا الجدار ومعرفة حقيقة ما اذا كان الرئيس سعد الحريري سيتجه الى خيار الاعتذار عن هذه المهمة ام عدم التراجع. في هذا الوقت عاد اسم الرئيس نجيب ميقاتي الى الواجهة مع طرح امكان ان يحل في السرايا ويؤلف حكومة في الجزء الثالث من ولاية الرئيس ميشال عون مع الاشارة الى ان الكيمياء بين الرجلين ليست جيدة.
 


وكتب وجدي العريضي: الرجّوب لـ"النهار": "فتح" على تواصل مع المخيمات الوحدة الفلسطينية متماسكة ولسنا جزءاً من إيران
دخل لبنان في مرحلة لا يُحسد عليها، بحيث تهدده الأزمات في الداخل، وتزنره تطوّرات المنطقة، ولا سيما ما يجري في فلسطين، إذ ترى مرجعية سياسية بارزة، أن ما يحدث اليوم سيبقي الملف الحكومي في ثلاجة الإنتظار. من خلال ما يجري في غزّة والقدس، فإن لبنان هو أكثر المتأثّرين لجملة اعتبارات وظروف لا زالت ماثلة في ذاكرة اللبنانيين منذ السبعينات والثمانينات، يوم دفع فواتير باهظة نتيجة الصراع العربي الإسرائيلي والوجود الفلسطيني الذي ترك تداعيات كبيرة على البنية السياسية الداخلية.

وكتب إبراهيم الضاهر: السيادة والواقعية السياسية
الكرامة والعنفوان من مكونات الانسان الأساسية وخصوصا في عالمنا الشرقي. تندرج استطراداً السيادة الوطنية بمفهومها الاستقلالي، وبما تعني من ملكية الأرض وإرادة تقرير المصير، في هذا المفهوم، فهي تمثل نوعاً من الكرامة الفردية من خلال كرامة المجموعة. لكن المقارنة تصطدم مع الواقع حين الانتقال من الفرد الى المجموعة. بامكان الفرد تحديد معايير كرامته في التعامل مع الاخرين، فهو من يقرر ويحدد، وتختلف المفاهيم بين شخص واخر وان كانت في غالبيتها تخضع لمصطلحات واحدة نابعة من ثقافة المحيط. اما في ما يخص المجموعات او كذلك الدول، فمن شبه المستحيل فرض معايير واحدة لمفهوم السيادة لاسباب عدة: لان المجموعة تمثل اعدادا من الافراد اختلفت مقاييسهم، كما ذكرنا، ويصعب التكهن بما هو القاسم...

وكتب مجد بو مجاهد: لقاء كليمنصو: فرنسا مستمرّة ولمسار حكوميّ مختلف
شكّلت زيارة السفيرة الفرنسية آن غريو إلى دارة رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط في كليمنصمو، قبل أيّام، محطّة للبحث في العناوين السياسية الرئيسية، وفي طليعتها الملف الحكومي الذي لا يزال يشهد دوّامة من المراوحة. وتفيد المعطيات أنّ البحث تطرّق إلى الأسباب التي لا تزال تحول من دون ولادة الحكومة، وعمّا إذا كانت أسباب العراقيل التي تحيط بهذا الملف داخليّة في كليّتها، أم أنّ ثمّة من عوامل خارجيّة أساسيّة تعيق الولادة. وبدا أنّ العقبات الداخلية تُشكّل المعضلة الرئيسيّة أمام التأليف. وتناول الاجتماع في كيفية استخلاص الدلالات من المرحلة الماضية في الملف الحكوميّ. وخلص النقاش إلى نقاط، أبرزها ضرورة الانطلاق إلى مرحلة ومسار مختلفين حكوميّاً، والبحث في مروحة خيارات وسبل لا بدّ من التوصّل إليها لكسر الجمود القائم بعد مرور أشهر طويلة على استمرار المراوحة.
 


في قسم مجتمع ومناطق
كتبت روزيت فاضل: بيروت في البال: الفانوس رفيق الأمس وجليس شهر رمضان والدومري حارسه حتى الفجر!
يواكب الفانوس يوميات الناس ماضياً، حاضراً ومستقبلاً. تكمن خصوصيّته في مواكبته محطات أساسية خاصّة وعامّة، مثل إضاءة الفوانيس في 22/12/2020 تكريماً لشهداء مرفأ بيروت في 4 آب أمام شجر عيد الميلاد. ما هو دور الفانوس في حياة العامّة؟ أجاب الإعلامي والباحث في التراث الشعبي زياد عيتاني، بأنّ كلمة فانوس المعربة من اللغة اليونانية القديمة φανός /phanos تعني الشمع المصنوع من شمع العسل، الذي كان يستعمل في الفوانيس للإضاءة وكان يطلق عليه أيضاً اسم (قنديل)، مشيراً الى أنّ "اليونان والرومان كانوا أول من استعمل الفانوس في أوروبا، لإنارة البيوت والشوارع حتى القرون الوسطى".

في قسم العالم العربي
سأل جورج عيسى: هل خطّط نتنياهو لكلّ التصعيد الحاليّ؟
...منذ أسبوع، كتبت صحيفة "فايننشال تايمس" البريطانية أنّ نتنياهو "قد يكون قريباً من نهاية الطريق". آلت فرصة تشكيل الحكومة إلى رئيس حزب "هنالك مستقبل" يائير لبيد بالتحالف مع رئيس حزب "يمينا" نفتالي بينيت. بصرف النظر عن صعوبة نجاح حكومة تضمّ حلفاء سابقين لنتنياهو لا يجمعهم شيء حاليّاً سوى معارضتهم له وفقاً للصحيفة، كانت احتمالات تشكيل الحكومة تصبح أكثر جدية.
 


في قسم الاقتصاد
كتبت سلوى بعلبكي: مليار دولار البواخر كافية لبناء معملين البدائل متاحة... فلماذا التهويل بالعتمة الشاملة؟
هل صحيح أن لبنان اصبح قاب قوسين وأدنى من العتمة الشاملة؟ يأتي هذا التخوف بعد تنفيذ شركة "كارادينيز" تهديدها بالتوقف عن تشغيل البواخر بحجة عدم دفع مستحقاتها، وبعد الادعاء عليها بدفع رشاوى وعمولات للحصول على العقد، واستمرار التحقيقات التي يمكن أن تؤدي إلى تنفيذ بند جزائي بحقها تبلغ قيمته 25 مليون دولار، إضافة الى قيمة المنافع والمكاسب غير المشروعة التي يمكن أن تكون قد تحققت لقاء العمولة موضوع التحقيقات. لحظت ورقة سياسة قطاع الكهرباء التي أقرها مجلس الوزراء عام 2010 تأهيل معملي الذوق والجية، وارتبط خيار الاستعانة بالبواخر بهذا التأهيل، للتعويض عن توقف المعملين المذكورين عن الانتاج خلال فترة التأهيل.
 


وكتب كميل بو روفايل: سباق الدقائق بين نفاد الفيول والتمويل... مصدر في "كهرباء لبنان" لـ"النهار": لا ظلمة شاملة
"لن ندخل في الظلمة الشاملة، فمخزون مؤسسة كهرباء لبنان يكفي حتى نهاية أيّار، وفقاً للتقنين الذي ارتفع. وإلى حينه تكون السلفة قد باتت نافذة إن لم يبتّ المجلس الدستوري في شأنها"، هذا ما أكّده لـ"النهار" مصدر مطّلع في مؤسسة كهرباء لبنان. لكن المؤسسة تحتاج على المدى القصير إلى شحنة "غاز أويل" لتشغيل معملي دير عمار والزهراني، لتعويض خسارة 240 ميغاواط كانت تؤمّنها البواخر. وبحسب المصدر عينه، "سيؤدي ذلك أيضاً إلى إضافة القدرة الإنتاجية، لكنه يتطلب تأمين دولارات لشراء قطع الغيار، والموادّ الاستهلاكية. إلّا أننا نترقب ما إذا كان مصرف لبنان سيفتح الاعتمادات بالدولار".ووفق معلومات "النهار"، فانّ شحنة "الغراد A" تفرّغ حالياً في الزوق، ليصبح إنتاج المعمل 200 ميغاواط. أمّا شحنة "الغراد B" فتنتظر مؤسسة كهرباء لبنان، جواب وزير المال بشأن كيفية تأمين أموالها ما بين يومي الإثنين والثلثاء.وأوضح مصدر من مؤسسة كهرباء لبنان لـ"لنهار"، أنّ "إنتاج الطاقة سيبقى حالياً ما بين 930 و950 ميغاواط، بانتظار معرفة مصير سلفة الخزينة للمؤسسة، وعلى ضوء قرار المجلس الدستوري تتخذ المؤسسة القرار المناسب".
 


تأجير السيارات بالدولار... هل يتحرّك القطاع على أبواب الصيف؟
رغب غابي فاضل، وهو مواطن لبناني يعيش ما بين لبنان والخارج بحكم عمله، أن يستأجر سيارة لنحو أسبوعين في شهر تموز، لقضاء عطلة الصيف في لبنان.
وعند دخوله إلى التطبيق لحجزها أونلاين، صُدم بالسعر المطروح.
يقول لـ "النهار": "إنّه لأمر سخيف حقاً أن يعادل استئجار سيارة في بيروت خلال الصيف، لمدة أسبوعين، نصف ثمن سيارة جديدة، لذلك قرّرنا التحوّل لقضاء العطلة في اليونان بدلاً من لبنان".

في قسم اللايف ستايل
كتبت فاطمة عبدالله: فيليب أسمر وأسراره: "ولا مرّة إحساسي خانّني"
توقَّع فيليب أسمر نجاح المسلسلين منذ قراءة النصّ: "شعرتُ بذلك". صوَّر "عشرين عشرين" العام الماضي، واستمرَّ بتصوير "للموت" حتى أواخر رمضان، فصعَّب "اصطياده". لا بأس. الآن، ماذا عن طعم النجاح وتحدّياته؟ وما سرّ اللمعان وجمال اللمسة؟ "بلْحق إحساس المُشاهد". هذا سرّه. نبدأ من الآخر، أي مسؤولية يتحمّلها المخرج بنجاح العمل أو فشله؟ "100 في المئة، أو 99 في المئة. هو القبطان. يُوجّه الإحساس والإيقاعات. ويدير المشهد.

في قسم علوم وتكنولوجيا
كتب ابراهيم مخزوم: هل يُسكت "إنستغرام" صوت الفلسطينيين؟
تطوّرت الأحداث خلال الأيام الأخيرة في الأراضي المحتلة لتصل إلى أوجها بعدما أمطر الجيش الاسرائيلي قطاع غزة بمئات الصواريخ الجوية قاتلاً الأبرياء والأطفال. ومع هذا التصعيد، أصبحت فلسطين محط أنظار، ولفتت إنتباه الملايين حول العالم، فلجأ الشعب المسكين إلى مواقع التواصل الاجتماعي لإيصال صوته ومشاركة معاناته، لعلّه يحصد تعاطف المجتمع الدولي ويضغط على العدو لوقف الابادة الجماعية ليتفاجأ أنّ صوته مكتوم على بعض وسائل التواصل.
 


في قسم الثقافة
كتبت روزيت فاضل: تبادل ثقافي بين لبنان وإسبانيا بجهد من "سرفنتس" مونتيرو لـ"النهار":إنطلاق فرعنا في بعلبك في أيلول
بموضوعية تامة، لا شيء أصعب على هامة ثقافية بمستوى الكبير طلال حيدر أن يدرك أن دولته وأعيان مدينته بعلبك تناسوا ربما عمداً تكريمه وهو حي يرزق. عكس حدث إطلاق "دفاتر بعلبك" أن أمثال طلال حيدر من المبدعين لا ترفع لهم القبعة على مخزونهم الأدبي والفكري ، إلا بمبادرات من الخارج، كما الحال في المشروع، الذي أراده معهد سرفنتس الاسباني تحية إجلال وتقدير للكبير طلال حيدر. هذا غيض من فيض. ففي الزمن الرديء جداً في لبنان، تأتي المشاريع الثقافية لمعهد "سرفنتس" خطوة إيجابية لتعزيز الثقافة المتبادلة بين إسبانيا ولبنان على قاعدة تعريف جمهور البلدين على هذا المخزون.

في قسم الرياضة
كتب أحمد محي الدين: الأنصار يحلم بـ"الثلاثية التاريخية"... والعهد ينطلق في مشوار الحفاظ على اللقب القاري
أقفل الأنصار صفحة الموسم 2020-2021 محلياً بعد تتويجه بالثنائية "الدوبليه" على حساب غريمه الأزلي النجمة، مستعيداً أمجاد فارقته مذة 14 سنة بالتمام والكمال، وباتت وجهة الفريق آسيوي، حيث يستها رحلة البحث عن لقب خارجي أول في تاريخه على غرار ما حققه العهد في النسخة الأخيرة منمسابقة كاس الاتحاد الآسيوي. انجاز "المارد الاصفر" بات يشكل حافزاً للأنصار للسير على خطاه، بطل لبنان ينشد إبقاء اللقب القاري في بلاد الأرز إنما يسعى الى لقّه بالوشاح الأخضر بعدما توشح بالأصفر قبل موسمين.
 
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم