اشترِك في نشرتنا الإخبارية
تجار جبيل: القطاع يتعرّض للإفلاس وللسماح لنا بفتح محالنا في 15 شباط
12-02-2021 | 09:50
المصدر: "النهار"
طالبت لجنة تجار جبيل، لجنة كورونا "بتعديل قرار الإقفال والسماح لهم بفتح محالهم". وقالت في بيان: "كنا قد طلبنا منذ أربعة أيام بالفتح الفوري لمحالنا التجارية، وتريثنا بانتظار ما سيؤول إليه اجتماع رئيس جمعية تجار بيروت نقولا شماس مع المعنيين، الذي لم يؤت بنتيجة سريعة ودعماً للاجتماع المقرر، اليوم، مع لجنة كورونا"، مشيرة إلى أنّ "التجار وموظفيهم يعانون الأمرّين من الإقفال، لذا اتينا إليكم، اليوم، عارضين الوضع المأسوي الذي يتعرض له قطاعنا والمعاناة التي نرزح تحتها".
وعن الوضع المالي للقطاع، لفتت إلى أنّ "قطاعنا يتعرض للإفلاس الكامل، ليس من جائحة كورونا، إنما من الإقفال الذي يقضي على مواسمنا التي نعتمد عليها لتمويل المواسم المقبلة. اقفلنا ثلاثة اشهر من فصل الشتاء، ماذا تبقّى لنا كي نكمل ونجدد بضاعتنا، بالإضافة إلى تراكم المصاريف من بدلات ايجار ومعاشات، وفواتير الكهرباء واشتراكات المولدات والخليوي والهاتف وتسديد ضريبة الدخل والـTVA. كلها مصاريف نسددها شهرياً وابواب متاجرنا مقفلة، فالأعباء تتراكم ولا من يرحم أو يساعد أو يراعي ظروفنا الصعبة".
وطالبت اللجنة بـ"تعديل قرار الإقفال وفتح محالنا التجارية ابتداء من نهار الاثنين 15 شباط، متعهدين الالتزام بالمعايير الوقائية والتباعد الاجتماعي وحفاظاً على ممتلاكتنا واستمرارية لثباتنا مع موظفينا في أعمالنا. فالتأخير ليس من صالحنا والسرعة في التنفيذ والتعديل في قرارات اللجان. أملنا الوحيد في الاستمرارية والصمود".
وعن الوضع المالي للقطاع، لفتت إلى أنّ "قطاعنا يتعرض للإفلاس الكامل، ليس من جائحة كورونا، إنما من الإقفال الذي يقضي على مواسمنا التي نعتمد عليها لتمويل المواسم المقبلة. اقفلنا ثلاثة اشهر من فصل الشتاء، ماذا تبقّى لنا كي نكمل ونجدد بضاعتنا، بالإضافة إلى تراكم المصاريف من بدلات ايجار ومعاشات، وفواتير الكهرباء واشتراكات المولدات والخليوي والهاتف وتسديد ضريبة الدخل والـTVA. كلها مصاريف نسددها شهرياً وابواب متاجرنا مقفلة، فالأعباء تتراكم ولا من يرحم أو يساعد أو يراعي ظروفنا الصعبة".
وطالبت اللجنة بـ"تعديل قرار الإقفال وفتح محالنا التجارية ابتداء من نهار الاثنين 15 شباط، متعهدين الالتزام بالمعايير الوقائية والتباعد الاجتماعي وحفاظاً على ممتلاكتنا واستمرارية لثباتنا مع موظفينا في أعمالنا. فالتأخير ليس من صالحنا والسرعة في التنفيذ والتعديل في قرارات اللجان. أملنا الوحيد في الاستمرارية والصمود".
