ملفّ خاص من "النهار" في "اليوم العالمي للمرأة": "رحلة المساواة"

العالم العربي 07-03-2025 | 07:10

ملفّ خاص من "النهار" في "اليوم العالمي للمرأة": "رحلة المساواة"

بمناسبة "اليوم العالمي للمرأة"، وضمن الحملة التي أطلقناها  لتعزيز المساواة بين الرجل والمرأة، خصّصت "النهار" ملفّاً تكريميّاً للمرأة في يومها.
ملفّ خاص من "النهار" في "اليوم العالمي للمرأة": "رحلة المساواة"
"رحلة المساواة" في "اليوم العالمي للمرأة" (تصميم حبيب فغالي/ "النهار").
Smaller Bigger

يُقبل "اليوم العالمي للمرأة" هذا العام وسط ظروف سياسية ومعيشية واقتصادية تُحيط بحياة النساء حول العالم. وفيما لم تتحقّق المساواة بين الجنسَين بعد، وخاصة في لبنان والعالم العربي، حقّقت نساء عربيات إنجازات مشرّفة في قطاعَي الاقتصاد والأعمال، ورسمت أخريات في حياتهنَّ مسار نجاح مُبهر، وباتت قصصهنَّ مصدر إلهام لكثيرين.

 

 

 

 

بمناسبة "اليوم العالمي للمرأة"، وضمن الحملة التي أطلقناها لتعزيز المساواة بين الرجل والمرأة، خصّصت "النهار" ملفّاً تكريميّاً للمرأة في يومها، بعنوان: "رحلة المساواة".

 

 

 

إليكم أبرز مواضيع الملف لليوم:

 

1- جهاد أزعور يكتب في "النهار": إطلاق النموّ: لماذا يجب على الشرق الأوسط تمكين المرأة؟

الشرق الأوسط عند مفترق طرق اقتصادي. النموّ بطيء، والبطالة مرتفعة، والفرص تُهدر. لكنْ هناك حلٌّ يمكن أن يُحدث تغييراً جذرياً: إطلاق العنان للإمكانيات الكاملة للمرأة في الاقتصاد. 

تُظهر الأبحاث، بما في ذلك دراسات صندوق النقد الدولي (IMF)، أن سد الفجوات بين الجنسين يعزّز المرونة ويسرّع الازدهار. في الواقع، يمكن أن يؤدي تعزيز مشاركة المرأة في القوى العاملة وحده إلى ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بنسبة كبيرة. للمزيد اضغط هنا.

 


2- ديانا سكيني: خارطة طريق لعهد جديد

في مكاتب صحيفة "النهار"، انعقدت جلسة تفكير ضمّت نخبة من المنظمات الفاعلة في مجال حماية النساء وتعزيز حقوقهن، في خطوة تهدف إلى بلورة رؤية واضحة لتحريك الملفات الحقوقية العالقة مع بداية العهد الجديد في لبنان. ضمّ اللقاء كلًا من لميا المبيض، رئيسة معهد باسل فليحان المالي والاقتصادي ونائبة رئيس لجنة الأمم المتحدة للخدمة العامة، ومديرة منظمة "أبعاد" غيدا عناني، ومدير منظمة "فيفتي فيفتي" جويل أبو فرحات، وممثلة منظمة "كفى" فاتن أبو شقرا، والزميلة الكاتبة في "النهار" سابين عويس. للمزيد اضغط هنا.

 

 

3- باولا عطية: المرأة في قلب الاقتصاد: التحدّيات والسياسات لتعزيز مشاركتها في الدول العربية

ما زالت المنطقة العربية متأخرة في تدبير مسألة عدم المساواة بين الجنسين، بسبب عدم الاستقرار الاقتصادي والسياسي والمعايير الاجتمتاعية الراسخة. وتسجل الدول العربية (غير الخليجية) أدنى معدل مشاركة للإناث في العالم بنسبة 11.7% (66.2% للرجال) في عام 2024، بحسب تقرير "التوظيف العالمي والتوقعات الاجتماعية: اتجاهات 2024"(World Employment and Social Outlook: Trends 2024)، الصادر عن منظمة العمل الدولية. ويضيف التقرير نفسه: "عند جمع بيانات هذه الدول مع بيانات دول مجلس التعاون الخليجي، يرتفع المعدل إلى 25.5%، ومع ذلك فهو ثاني أدنى معدل بعد منطقة جنوب آسيا (29.7%)، وفوق منطقة شمال أفريقيا (20.1%)". للمزيد اضغط هنا.

 

4- من دمشق، رهام علي: ملك عودة... سورية ناجية تروي لـ"النهار" تجربتها مع الحرّية

"تعرضت النساء المعتقلات في سجون النظام السوري السابق لأبشع أنواع التعذيب والانتهاكات، دون مراعاة لطبيعتهنّ أو لسنّهن ودون ثبات أيّ تهمة عليهن"، هكذا وصفت ملك عودة الناجية من الاعتقال مرتين لـ"النهار" تجربتها داخل سجون الأفرع الأمنية وبين جدران غرف التحقيق والتعذيب، التي انتهت بكسور في حوضها وفكّها. للمزيد اضغط هنا.

 

 

 

5- من القدس، مرال قطنية: فلسطين... سيدة نساء الأرض

ليس الثامن من آذار/مارس عيداً أو كرنافالاً للشعارات والتهاني الإلكترونية، كما يجب ألا يقتصر على أجمل الأمنيات واليافطات التسويقية التي تملأ شوارع المدن، إضافة إلى أنه ليس منبراً للمنظرين ليخرجوا علينا بخطاباتهم الرنانة، لتجميل دورهم في صوغ القوانين التي يجب أن تمنح المرأة الفلسطينية المساواة وكامل الحقوق التي تسعى الحصول عليها. للمزيد اضغط هنا.

 

6- من تونس، كريمة دغراش: التونسية نسرين بن خديجة تغلب السرطان بالكتابة

في بلد يعاني ضعف الإمكانات المادية وارتفاع تكاليف العلاج، باتت مساعدة مرضى السرطان وخصوصاً النساء إحدى أهم الأولويات بعد النجاح في التغلب عليه. إنها نسرين بن خديجة، التونسية التي سطرت قصة كفاح مبهرة ضد "الغول" (الوحش) كما تسميه، فتحولت إلى مصدر أمل لكل من يعيش هذه التجربة القاسية. وفي مقابلة مع "النهار"، تقول بن خديجة، وهي صيدلانية في الأصل، إن هذا المرض الذي قلب حياتها رأساً على عقب جعلها إنسانة أخرى. للمزيد اضغط هنا.

 

 

7- لوسيان شهوان: رائدات بين العرب وجوههنَّ أنارت القرن العشرين

في زوايا الزمن، حيث تُحفر الأسماء على صفحات الإبداع والمسؤولية الفعليّة، كانت المرأةُ العربيّة دائمًا ريشةً ترسم بهدوء ملامح التغيير، وصوتاً يهمس في أذنِ المستقبل أن الحلم لا يعرف حدوداً. منذ عقود، كانت النساء العربيات في قلب النهضة، يخُضن معارك النور في وجه ظلمات التهميش، ويُثبتن أن إرادة العقل والروح أقوى من قيود العُرف والتقاليد. للمزيد اضغط هنا.

 

 

8- من جنوب لبنان، صبا سكرية وناهلة سلامة: يروين لـ"النهار" قصصهنّ الملهمة: جنوبيّات لا يستسلمنَ لخسارات الحرب

في ذلك المنزل تستعيد السيدة الجنوبية في حديث لـ"النهار" لمحات من حياة ما قبل الحرب، لتشير إلى أن العودة إلى المنزل كانت صعبة جداً: "كنت وزوجي نملك محلاً لتزيين كافة المناسبات. نقسم الوقت كي نستطيع التركيز على العمل والمنزل معاً، لكنني مع نهاية الحرب كنتُ قد خسرت كل شيء، واضطررت للعودة إلى العمل بمفردي وأصبحت مسؤولة عن أطفالي بالكامل، وهذه مهمة صعبة. فتربيتهم متعبة إلى حد كبير وخصوصاً مع ابني المراهق الذي يبلغ من العمر 15 عاماً، والذي تعوّد على طريقة تعامل معينة مع والده الذي كان يلبّي جميع متطلباته". للمزيد اضغط هنا.

 

 

9- من البقاع شرق لبنان، ليلي جرجس: 105 أعوام رسمت ملامح الحاجة سعديّة حجيري... الحياة كما يجب أن تُعاش

تعيش الحاجة سعديّة حجيري، البالغة من العمر 105 أعوام، أيامها بهدوء وسلام في بلدة عرسال البقاعية. ملامح وجهها، التي رسمت فصول حياتها، تحكي تاريخاً طويلاً من النضال والصمود. تتمسك الحاجة سعديّة بحياة بسيطة تمدّها بالقوة والصبر.

في عينيها قصص لم تروَ، وأخرى لا تملّ من تكرارها على السامعين. خطوط وجهها العريضة تحكي ألف حكاية وذكرى. خانتها حاسة السمع منذ سنوات، ومع ذلك تواصل حكاياتها كأنها تُعيد شريط حياتها بصوتها. للمزيد اضغط هنا.

 

 

10- فرح نصّور: كيف ترى أول امرأة في منصب تنفيذي في "أرامكو" تحوُّل المشاركة المهنية للمرأة السعودية؟

هي أول امرأة سعودية تتولّى منصب مدير تنفيذي في شركة "أرامكو"، عملاق النفط السعودي. كسرت هدى الغصن الصورة النمطية التقليدية تجاه المرأة، لتكون واحدة من أبرز سيدات الأعمال السعوديات، وتحتل المرتبة الرابعة في تصنيف "فوربس" لأكثر 200 امرأة عربية نفوذاً في العالم لعام 2014 في الإدارة التنفيذية. للمزيد اضغط هنا.

 

 

11- سلوى بعلبكي: معوقات تمنع نساء لبنان من الانخراط في الحياة العامة... المبيّض: قوانين الأحوال الشخصية تُوسّع الفجوة بين الجنسين

 

بموازاة الزخم الملحوظ على صعيد تعزيز مشاركة المرأة في الشأنين العام والخاص، وتبوّئها مواقع قيادية في السياسة والمال والأعمال على مستوى العالم، فإن موانع سياسية ودينية وحتى اجتماعية لا تزال تقف حاجزاً أمام انخراط المرأة اللبنانية في النشاط الاقتصادي والحياة العامة، وتعرقل وصولها إلى مؤسسات الحكم والقرار في الدولة والمجتمع.  للمزيد اضغط هنا.

 


12- ياسمين الناطور: هدى زيادة: الجمال الطبيعي... والشهرة التي جاءت بلا موعد

لم ترغب العارضة هدى زيادة في الكشف عن عمرها، فبعد مقابلات عدة شعرت أن التركيز بات ينصبّ على العمر أكثر من المضمون. وفي حديثها الى "النهار"، قالت مازحة: "تركت الأمر لكم، كم تعطونني من عمر؟ لكن بالطبع، كبروني وما تصغروني!" للمزيد اضغط هنا.

 

 

13- ليلي جرجس: قصة "ماما ماغي" صانعة الأمل: رحلة العطاء في عالم الفقر

بردائها الأبيض الذي يعكس نقاء قلبها، وصليبها الخشبي الذي يتدلى من رقبتها، مشت "ماما ماغي" كما يُناديها الناس، وسط المناطق الاكثر احتياجاً حيث يعيش الأطفال وأسرهم في ظروف قاسية، بنت عالماً أكثر انسانية وحباً. كانت الحياة تشق طريقها بصعوبة بين الخراب والفقر الشديد، ولم يكن طيف الأمل حاضراً هناك، ولكن بعد أن حلّت "ماما ماغي" تغيّر كل شيء.للمزيد اضغط هنا.


14- ياسمين الناطور: بديع أبو شقرا: في يوم المرأة نحتاج إلى أكثر من مجرّد احتفال

ضيف "النهار" اليوم هو بديع أبو شقرا، ممثل لا يخشى كسر القوالب النمطية، سواء في أدواره الفنية أو في مواقفه الفكرية. من الحديث عن الذكورية والرجولة التقليدية، إلى تسليط الضوء على قضايا المرأة في الدراما والمجتمع، يقدم بديع رؤية جريئة بعيداً من الخطابات المكررة. كيف يرى هذا اليوم؟ وما الذي يعنيه فعلياً دعم المرأة؟ للمزيد اضغط هنا.

 

 

15-رندا بدير الرائدة في عالم الدفع الالكتروني: الشغف والثقة والمثابرة عناوين النجاح

السيدة رندا بدير رائدة اعمال حالية، لكن الانطلاقة لم تكن كذلك بالتأكيد، ولم تكن فكرة ريادة الاعمال رائجة، ما الذي اوصلك الى هنا؟ 

أنا امرأة بدأت مسيرتها العائلية والدراسية في سن مبكرة، لكنني تمكنت من التأقلم واستطعت أن أوفق بين أمومتي، عائلتي، ودراستي الجامعية رغم العقبات والتحديات والصعوبات.للمزيد اضغط هنا.

 

 

16- رائدات الأعمال في التكنولوجيا: إبداع وتمكين عبر التطبيقات المبتكرة

شهدت السنوات الأخيرة تزايداً ملحوظاً في دور النساء في قطاع التكنولوجيا وريادة الأعمال، حيث قدّمن إسهامات بارزة عبر تطوير تطبيقات وابتكارات أحدثت تأثيرًا ملموسًا في مختلف المجالات. لم تقتصر هذه المبادرات على تلبية احتياجات المستخدمين فحسب، بل ساهمت أيضاً في تعزيز تمكين المرأة وإبراز دورها الفاعل في صناعة التكنولوجيا. فيما يلي استعراض لأبرز التطبيقات المبتكرة التي أطلقتها رائدات أعمال، والتي تركت بصمة واضحة في السوق العالمية. للمزيد اضغط هنا.

 

 

17- ليلي جرجس: ليليان شعيتو المرأة التي لم تُهزم: "وجعك هو جزء من رحلتك وليس نهايتها"

في 21 شباط 1994، فتحت ليليان شعيتو عينيها للمرة الأولى على هذه الحياة، وبدأ الحلم. وبعد 26 عاماً، أغلقت ليليان عينيها مكرهةً بعد تعرضها لإصابة بليغة في انفجار 4 آب. الجميع قالوا، همساً أو بصراحةً، إنها لن تنجو، وإنها بحاجة إلى أعجوبة لتُكتب لها الحياة من جديد... وفي اليوم الأول من عام 2021 شهدنا جميعاً على الأعجوبة، فاستيقظت ليليان من غيبوبتها بعد 18 يوماً، وأول ابتسامة لها بعد 5 أشهر على الانفجار. للمزيد اضغط هنا.

 

 

18- ميشيل تويني: المانيفستو النسوي

كنت أسأل نفسي عندما كنت صغيرة: "أي امرأة أريد أن أكون، أو أي امرأة يجب أن أكون؟"، وهذا سؤال ربما تسأله كل فتاة لنفسها ذات يوم في حياتها.
اليوم، بمرور الوقت وتراكم التجارب، يمكنني أن أقول لكل امرأة:  كوني امرأةً لا تحتاج رجلاً في حياتها، وليكن وجود هذا الرجل خياراً لا ضرورة، وليكن شريكاً يعامِلك المعاملة التي تستحقين... لا أكثر.للمزيد اضغط هنا.

 

19- غاندي المهتار: في داخلي امرأة أحبّها

سُئل أعرابي ما مقدارُ حبك لفلانة، فقال: "والله إني لأرى الشمس على حائطها أحسن منها على حيطان جيرانها". فإن كان الحب يرقّق قلبنا، نحن الجنس الخشن، "فلا أرقّ من قلبك أنت الذي تقرأ في كل ليلة، منذ تزوجتك، صفحات وصفحات من "طوق الحمامة" المهلهل". هذا ما تقوله زوجتي عني وعن صديقي القديم ابن حزم الأندلسي، الذي صرف ردحاً من زمانه يوثق درجات الحب، وأصرف ردحاً من ليلي وأنا أقرأه مبتسماً. للمزيد اضغط هنا.

 

 

20- راغب جابر: هي الأجمل هي الأقوى

تقول الكتب إن المرأة خُلقت من ضلع الرجل، ومن يومها يولد الرجال من ضلوع النساء.

تناضل النساء من أجل إلغاء التمييز بينهن وبين الرجال، ومن أجل إقرار قوانين تضمن المساواة وتزيل الظلم اللاحق بهن، خصوصاً في قضايا الأحوال الشخصية، حيث تصطدم النساء غالباً بالنصوص الدينية والقيمين على تطبيقها وفق تفاسير وتأويلات قديمة من التراث، فينجحن حيناً ويتعثرن أحياناً، ما يدفع ناشطات بينهن إلى الذهاب إلى حد "تجريم" الرجل لكونه رجلاً. للمزيد اضغط هنا.

 

21- رندة نابلسي المديرة المالية لمجموعة "Monty holding": تتفوق النساء في الاتصالات والتكنولوجيا المالية... والنجاح ليس صدفة

في اليوم العالمي للمرأة، لا يمكن الإحاطة بكل جوانب النجاح لدى السيدات، وانما الاضاءة على بعض تجارب في هذا المجال، وفي هذا الاطار تحدثت "النهار" الى رندا نابلسي المديرة المالية لمجموعة "مونتي هولدنغ ". للمزيد اضغط هنا.

 

 

22- العنود المهيري: رسالة من امرأة إماراتية

سأحكي لكم قصة فتاة إماراتية تُدعى ’ع‘.  انخرطت ’ع‘ في وظيفتها الأولى بعد أشهر من التخرج؛ "طفلة" في الـ22 من العمر، تحمل قناعات طوباوية بأن الأشخاص يُعاملون ويُقدّرون وفقاً لاجتهادهم وإنتاجيتهم وأخلاقهم. 

وجدت نفسها المرأة الوحيدة في فريقها، والإماراتية الوحيدة، فـ"استلمها" منذ يومها الأول زميل لها. "لمَ توظفتِ؟ ألستِ إماراتية؟"، سألها بمباشرة فظة. أوضح لها أن "الإماراتيات ثريات"، فهي غالباً "ليست بحاجة إلى الراتب"! للمزيد اضغط هنا.

 

 

الأكثر قراءة

العالم العربي 10/17/2025 6:20:00 AM
"وقهوة كوكبها يزهرُ … يَسطَعُ مِنها المِسكُ والعَنبرُوردية يحثها شادنٌ … كأنّها مِنْ خَدهِ تعصرُ"
ثقافة 10/17/2025 6:22:00 AM
ذلك الفنجان الصغير، الذي لا يتعدّى حجمه 200 ملليليتر، يحمل في طيّاته معاني تفوق حجمه بكثير
ثقافة 10/17/2025 6:23:00 AM
القهوة حكايةُ هويةٍ وذاكرةٍ وثقافةٍ عريقةٍ عبرت من مجالس القبائل إلى مقاهي المدن، حاملةً معها رمزية الكرم والهيبة، ونكهة التاريخ.
ثقافة 10/17/2025 6:18:00 AM
من طقوس الصوفيّة في اليمن إلى صالونات أوروبا الفكرية ومقاهي بيروت، شكّلت القهوة مساراً حضارياً رافق نشوء الوعي الاجتماعي والثقافي في العالم.