الاتفاق وُصف بـ"المحطة المفصلية"، لأن النفط الذي كان سبباً للصراع الداخلي بات اليوم مدخلاً لشراكة أوسع تعيد الثقة إلى الأسواق وتعطي إشارة واضحة إلى أنّ العراق قادر على تجاوز عقدة الانقسام.
ما يميز مبادرة الحوكمة العالمية أنها تأتي في لحظة دولية حساسة. فالنظام الذي تأسس بعد الحرب العالمية الثانية ورغم نجاحه النسبي في تجنيب العالم حروباً كبرى، يعاني اليوم من اختلالات واضحة...