المسألة ليست في فتح صفحة جديدة بين سوريا وروسيا فحسب، بل في كيفية كتابتها. هل تكون هذه الصفحة شراكة قائمة على المصالح المتبادلة أم امتداداً لمرحلة الوصاية؟
روسيا التي دخلت سوريا بالصواريخ عام 2015، تحاول اليوم أن تبقى فيها عبر الاقتصاد والموانئ. ودمشق الجديدة تسعى اليوم إلى شراكة متوازنة تضمن استقلال القرار السوري ولو جزئياً.
مجال الترفيه أحد أوجه النجاح والتغير الاجتماعي والاقتصادي والثقافي. فقد أنشئت لهذه الأنشطة العديد من الأجهزة الحكومية كوزارة الثقافة والهيئة العامة للترفية ومثل هذه الفعاليات مستمرة على مدار العام