المنطق الإسرائيلي نفسه يحكم الأمور على الجبهة اللبنانية حيث تستمر إسرائيل في القيام بخرق فاضح لاتفاق إعلان وقف الأعمال العدائية منذ 27 تشرين الثاني 2024
بدل أن تذهب الحكومة السورية نحو اتفاقيات أمنية جزئية مع إسرائيل، يتم تأخير الجهد السياسي التفاوضي الحقيقي لتحقيق المصالحة الوطنية الطوعية بين السوريين وصولاً إلى سلم أهلي مستدام، ورسم نموذج دولة وطنية لامركزية.