الأحد - 05 أيار 2024

إعلان

صباح الإثنين: عون يصفّي الحسابات ولا تساهل مع تطيير اقتراع المغتربين... هل لا يزال لبنان وطناً نهائياً لأبنائه؟

المصدر: "النهار"
بريشة أرمان حمصي.
بريشة أرمان حمصي.
A+ A-
صباح الخير، إليكم أبرز مستجدات الإثنين 7 شباط 2022

يفترض أن يشكل الأسبوع الحالي أسبوع انجاز الحكومة لمشروع قانون موازنة السنة 2022 في جلسة ختامية يعقدها مجلس الوزراء الخميس المقبل في قصر بعبدا. ولكن إعلان رئيس الوزراء نجيب ميقاتي قبل أيام من بعبدا أن الموازنة ستنجز وتحال على مجلس النواب منفصلة عن ملف الكهرباء الذي يفترض أن تخصّص الحكومة مشروع قانون خاصا به لوضع حدّ للنزف والهدر المالي عبر نمط السلفات، عبر إنجاز وزارة الطاقة والمياه خطة إصلاحية كاملة بهذا القطاع، يبدو أنه أثار احتمال اثارة تباينات بين أركان السلطة لا يستبعد أن تؤخر إنجاز الموازنة هذا الأسبوع. وستتضح في اليومين المقبلين الاتجاهات النهائية مبدئياً لمعالجة موضوع فصل الموازنة عن ملف الكهرباء، علماً أن وضع خطة مستقلة للكهرباء على قاعدة وضع حد حاسم لتمويل الكهرباء بسلفات الخزينة يلاقي تشجيعاً من دول عدة مؤثرة انخرطت في مؤتمرات دولية لدعم لبنان، ولكن على أساس أن يكون ثمة برنامج واضح وشفاف وحازم في اعتماد الإصلاحات الجذرية مالياً وإدارياً بحيث يساهم ذلك في اعتبار أيّ تقدّم في اصلاح القطاع الكهربائي نقطة انطلاق حقيقية للتعافي الاقتصادي والمالي والإنمائي في لبنان. وفي أيّ حال فإن بتّ الاتجاهات المتعلقة بملف الكهرباء الحساس هذا الأسبوع لم يعد "ترفاً" ووسيلة سهلة للمكايدات السياسية والشعبوية بل أن المعطيات الجادة تشير إلى ضرورة الإسراع في بته والتوافق على الخطة التي ستخصّص للقطاع، ولو جرى إقرار الموازنة قبل الخطة، شرط أن تخضع اسوة بالموازنة لدرس معمق في اللجان النيابية ومجلس النواب علماً أن هذا "الاستحقاق" يجري بمجمله تحت مراقبة المؤسّسات المالية الدولية المعنية برصد واقع لبنان وفي مقدّمها صندوق النقد الدولي.
 
 
 
افتتاحية "النهار" جاءت بقلم نايلة تويني: لبنان ومجلس الأمن: ترحيب لا التزام
بحث مجلس الأمن الدولي خلال جلسة عقدها الجمعة بشأن لبنان القرارات الدولية، وأبدى الأعضاء موقفاً إيجابياً تجاه استئناف عمل مجلس الوزراء، وأكّدوا بإلحاح الحاجة إلى تنفيذ إصلاحات ملموسة وضرورية لمساعدة الشعب اللبناني. وشدّد أعضاء مجلس الأمن على أهمية إجراء انتخابات حرة ونزيهة وشفافة وشاملة كما هو مقرر في 15 أيار 2022، بما يضمن المشاركة الكاملة والمتساوية والهادفة للمرأة كمرشحة وناخبة في الانتخابات. وأعاد أعضاء مجلس الأمن تأكيد دعمهم القوي لاستقرار لبنان وأمنه وسلامة أراضيه وسيادته واستقلاله السياسي، بما يتفق مع قرارات مجلس الأمن. ودعا أعضاء مجلس الأمن جميع الأفرقاء اللبنانيين إلى تنفيذ سياسة ملموسة للنأي بالنفس عن أيّ صراعات خارجية، كأولوية مهمة، على النحو المنصوص عليه في الإعلانات السابقة، لا سيّما إعلان بعبدا 2012.


في مقالات اليوم
كتّاب "النهار"
كتب نبيل بومنصف: أنتم "حواصل"... لمئة يوم!
على افتراض "دائم" بأن الانتخابات النيابية ستجرى في مواعيدها في منتصف أيار المقبل، فإن ذلك يعني أن لبنان دخل "الفلك" الانتخابي من باب المئة يوم الأخيرة الفاصلة عن الاستحقاق. وما أدراك هذه المرة ما طبيعة المخاض الذي ستنطوي عليه هذه الأيام المئة؟
 
 عن رأيه في بعض السياسيين اللبنانيين، يقول الوزير السابق وسفير المملكة العربية السعودية لدى لبنان سابقاً عبد العزيز خوجة في مذكراته، إن جان عبيد "من مثقفي لبنان البارزين ورجل دولة محنك، مرشح دائم للرئاسة، لبناني قبل أن يكون عربياً، وعربي قبل أن يكون مسيحياً، وأقول بلا تردّد إنه لو أصبح جان عبيد رئيساً لكان ذلك من حسن حظ لبنان".
 
 لم تكن مصادفة ان يدعو رئيس الحكومة نجيب ميقاتي إلى جلسة عادية لمجلس الوزراء غداً الثلثاء في السرايا الحكومية، تسبق الجلسة المخصّصة لمتابعة النقاش في مشروع موازنة السنة الجارية في القصر الجمهوري في بعبدا، رغم اعتراض الثنائي الشيعي على المشاركة في أيّ جلسات لا تحمل الطابع المعيشي والاقتصادي الملحّ.
 
 
 
 ينقل عن رؤساء بعثات ديبلوماسية مؤثرة معتمدة في لبنان أنها لن تقبل أن تُطاح انتخابات المغتربين والعودة الى الدائرة 16 وفق ما لا يزال يدفع البعض، إذ إن الوقت الفاصل عن الانتخابات في موعدها في 15 أيار لا يتيح أي مناقشة معمقة لهذه النقطة وللأنها لا تعني سوى إطاحة اقتراع المغتربين الذي يخشاه بعض الافرقاء السياسيين خشية التأثير القوي على نتائج الانتخابات. فمع ان هؤلاء يبدون شبه واثقين بأن تغييراً انقلابياً لن يحصل نتيجةً للانتخابات، فإن هناك متابعة عن كثب لكل التفاصيل لئلا تشوّه عملية الاقتراع وتؤدي الى إلغاء الانتخابات أو نتائجها وتعي المؤثرات أو المحاولات للتخفيف من تأثير الصوت الانتخابي في الوقت الذي يعوّل فيه البعض على إدارة رئيس مجلس النواب لجلسات المجلس لمنع التلاعب بموضوع تصويت المغتربين. ويبدو أن هذه المواكبة الديبلوماسية من العواصم المؤثرة بما في ذلك بعض الدول الخليجية لاعتبارات متعددة، تضع النقاط على الحروف في مسألتين أساسيتين. الاولى أن هناك ضوابط تقيّد الافرقاء السياسيين بحيث إن الوضع ليس متروكاً على رغم الانشغال الدولي بأمور تبدو أكثر إلحاحاً وأولوية. وتشير مصادر ديبلوماسية الى أن الزيارة التي قام بها أمين سر دولة الفاتيكان للعلاقات بين الدول المونسنيور ريتشارد بول غالاغر والتي لا تعني فحسب أن الفاتيكان يتابع عن كثب تطورات الشأن اللبناني بل يعكس قلقه الذي يتناغم فيه أو ينقله أيضاً الى دول القرار في كل الاتجاهات من ضرورة عدم ترك لبنان لسياسييه الذين أظهروا قدرة فائقة حتى الآن على تجاوز كل الضغوط الدولية هرباً من الإصلاحات المطلوبة منهم منذ انعقاد أول مؤتمر لدعم لبنان في باريس واحد وصولاً الى كل المؤتمرات المماثلة لهذا الغرض، كما ضرورة ألا يُترك لبنان ليس لاعتبارات تتعلق بسطوة "حزب الله" ونفوذه على الدولة اللبنانية والاستسلام لذلك وليس لاعتبارات تتعلق بحماية أمن اسرائيل من لبنان، بل لأن الأخير يبقى، على رغم كل شيء وبعيداً عن الشعر أو العاطفة، نقطة تلاقٍ طوائفي في المنطقة يصعب التساهل إزاء إطاحتها لما يمكن أن يتركه ذلك من مفاعيل خطيرة في المنطقة خاصّةً وحتى خارجها.
 
اعتبرت القيادات الشيعية الدينية والسياسية ذات التأثير القوي والمهم على جمهورها اللبناني، لبنان وطناً نهائياً للشيعة كما لسائر أبنائه المنتمين الى طوائف وديانات أخرى وفي مقدمهم المسيحيون. وهي توصّلت الى هذا الموقف قبل الحروب التي عصفت بلبنان منذ 1975 حتى 1990 ولا سيما بعد إيصال الجمهور الشيعي العريض الإمام موسى الصدر الى زعامة طائفته ونجاحه في جعلها جزءاً أساسياً من التركيبة اللبنانية، وفي وضع أهداف استراتيجية لها مثل مقاومة اعتداءات إسرائيل على لبنان وتحصين المناطق الجنوبية بحيث يتجنّب أبناؤها آثارها وأضرارها. لكن الموقف الأهم الذي توصّل إليه شيعة لبنان أو غالبيتهم ولا سيما خلال الحرب، كان أن لبنان وطن نهائي لهم كما لجميع أبنائه المنتمين الى طوائف ومذاهب أخرى. وقد تضمّن ذلك اتفاق الطائف الذي أنهى الحروب والذي توصّل إليه نواب لبنان في السعودية برعاية عاهلها الملك فهد بن عبد العزيز ومعاونة دول عربية أخرى من بينها سوريا حافظ الأسد والدولة العظمى الولايات المتحدة.
 

 
منذ أن غادر الرئيس سعد الحريري منصّة المؤتمر الصحافي الأخير الذي عقده في بيت الوسط بعدما أعلن قرار عزوفه عن أيّ فعل سياسي، انطلقت موجة تساؤلات وتكهّنات عن القوى المؤهّلة لوراثة "تركة الحريرية السياسية" أو جزء منها بالحدّ الأدنى في الساحة السنّية على اعتبار أن الطبيعة لا تقبل فراغاً وخواءً، فكيف إن كانت طبيعة سريعة التقلّب والتحول مثل الطبيعة السياسية اللبنانية التي أدمنت "تقليب" الزعامات والوجوه.


 
 في الخامس من شباط 2019 غبتَ يا أمين (الباشا) عن 87 عامًا (1932-2019)، أمضيتَ منها أكثر من ستّين عامًا، وبعضًا إضافيًّا من أشهرٍ وسنين، غريقًا في اللون، مستنفدًا فيه أقصى ما يُعطى امرؤٌ أنْ يختزن في شخصه من رغباتٍ وشهواتٍ وأحلامٍ وتخييلات. لو حاولتُ اليوم أن أخاطبكَ، أنْ أستعيدكَ، أنْ أستحضركَ، أنْ أوجّه إليكَ تحيّةً، لتراءى لي أنّ أفضل مخاطبة، أنّ أفضل "تفسير" يختصر تجربتكَ التشكيليّة المديدة، الشهادة التي تدرجكَ في القائمة البهيّة المختصرة لصنّاع اللون وناشري رحيقه في أرجاء الحديقة الكونيّة.
 
 
 
وكتب روني ألفا: كلُّنا ريان يا أبي
 في نابلس بفلسطين المحتلَّة باستطاعتنا إلقاء نظرة نوستالجيَّة على البئر الذّي رمى فيه أخوة النبي يوسف شقيقهم الأصغر ولو أنَّ مراجع عدة تؤكّد أنَّ البئر رمزيَة وقد لا تدلّ يقينًا أنَّ البئر هي نفسها التي احتضنت يوسف صَغير إخوَتِه. قبر النبّي المكرَّم يبعد مئات الأمتار عن كنيسة عمرها خمسَة قرون كان يبتهل فيها المسيحيون لإلهٍ مخلّص علّه يقفلُ الآبار. كنيسَة تحذّر من الآبار الأخلاقيَّة التي اعتادَت البشريَّة حفرَها لا لجرّ المياه فحسب بل لدفن الأبرياء وطمس الحقائِق. الحقيقة تحرّركُم تقول الكنيسَة ويوسف هوَ أداة التّحرير من حيث أنَّ الظّلم في الرعيَّة يولّد الحريَّة لا مَحال.
 
لم يعد الوقت متاحاً لتحقيق انجازات في لبنان قبل الانتخابات النيابية المقرّرة في أيار المقبل. حتى الآن لا تقدم في التفاوض مع صندوق النقد الدولي، حتى لو أُقر مشروع الموازنة في مجلس الوزراء. التفاوض الفعلي لم يبدأ بعد، وهو يشترط إقرار خطة التعافي الاقتصادي والمالي فيما ينشغل المسؤولون بالانتخابات وكذلك بالاستحقاق الرئاسي الذي يشكل معركة مفصلية يسعى المعنيون به إلى تعديل موازين القوى وتكريس وقائع على الأرض للإمساك بالقرار السياسي والاقتصادي. وينسحب الاهتمام أيضاً على ملف ترسيم الحدود البحرية الذي يشكل عنواناً استراتيجياً وله أبعاد سياسية في الداخل ويؤثر على ملفات أساسية خصوصاً انتخاب الرئيس المقبل، إلى حد أنه قد يتحكم بهذا الاستحقاق وفق مصدر ديبلوماسي، كونه يمكن أن يؤسّس للحل اللبناني المرتبط بالتطورات الإقليمية.


 
 
في قسم السياسة
إلى جانب الملفات السياسية والمالية والمعيشية التي تشغل القوى السياسية الغارقة في الاستعدادات للانتخابات النيابية، يجري ترقّب زيارات المسؤولين والموفدين الأجانب إلى بيروت وربطها بالانتخابات ومحاولة استثمارها في الاستحقاق المنتظر في 15 أيار المقبل، مع خشية من ألّا يُجرى في موعده في ظل التحذيرات المتتالية لـ"القوات اللبنانية" في هذا الشأن. ولا ينفك الرئيس نبيه بري يؤكّد أنه لن يقبل السير بالتمديد ولم تفاتحه أيّ جهة في هذا الموضوع مع تكراره أن الاستحقاق في موعده. وتكمن مخاوف "القوات" من الإقدام على محاولة طرح إعادة النظر بقانون الانتخاب من جانب تكتل "لبنان القوي"، لأنها لمست في مرسوم فتح الدورة الاستثنائية للمجلس مسألة لا تدعو إلى الاطمئنان واعادة النظر في قانون الانتخاب، الأمر الذي يحذّر منه أيضاً "الحزب التقدمي الاشتراكي".

 
تصعَد الأحزاب والقوى المحسوبة على المحور السياديّ سُلّم التحضيرات التنسيقيّة لخوض الانتخابات النيابية، انطلاقاً من اجتماعات هادفة إلى تقريب وجهات النظر والبناء على العناوين المؤكّدة ضرورة التعاون. ولا شكّ أن قرار عزوف الرئيس سعد الحريري عن خوض الاستحقاق النيابيّ، أدّى إلى تغيير في تركيبة الصورة الانتخابية وضرورة الاحتكام إلى صيغة غير كلاسيكيّة لجمع تفاصيلها. وكانت تكوّنت مؤشّرات لدى الحزب التقدمي الاشتراكي بأنّ الحريري يتّجه نحو العزوف عن المشاركة في الاستحقاق الانتخابي، على أثر زيارة النائبين تيمور جنبلاط ووائل بو فاعور إلى دارته في الإمارات العربية المتحدة. ولم يصل اللقاء حينذاك إلى خلاصات واضحة حول التوجهات النهائية، لكن الأجواء العامة للنقاش أوحت بأنّ خيار رئيس "المستقبل" ينحو باتجاه الاعتكاف. ثمّ زار بو فاعور معراب والتقى رئيس "القوات" سمير جعجع في لقاء تمهيديّ للتفاهم الانتخابي، تمّ خلاله التأكيد على ثبات العلاقة بين المكوّنين والاستعداد لخوض الانتخابات على لوائح واحدة انطلاقاً من العناوين الاستراتيجية والسيادية الجامعة. وحصل هذا اللقاء بين الاشتراكي و"القوات" وسط مناخات لدى الطرفين، بدأت تستشعر أهمية الاحتكام إلى مقاربة جديدة في خوض الاستحقاق. وأتى ذلك باعتبار أن الانتخابات ستُخاض في غياب القطب الثالث للتحالف التاريخي الذي انطلق منذ حقبة "انتفاضة الاستقلال". ولم تلبث هذه الأجواء أن تأكّدت مع إعلان الحريري قرار تعليق مشاركته في الاستحقاقات السياسية.
 

 
في قسم الاقتصاد
تستمر الدولة اللبنانية بسياستها التاريخية التي لم تزح عنها قيد انملة حتى الآن، وكأن هذه السياسات هي عقيدة إيديولوجية يتبناها أهل السلطة ايمانا وسلوكا ورؤية مستقبلية. هذه السياسة، بالمختصر، هي سياسة استهتار ولامبالاة بالمؤسّسات والجهات التي تحصّن الحياة الاجتماعية والصحية والإنسانية للبنانيين، ولعل أبرزها الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي معقل الصمود والأمن الاجتماعي لنحو ثلث الشعب اللبناني.

وسألت رولى راشد: هل يواكب إقرار قانون المنافسة آلية للتعويض على أصحاب الوكالات الحصرية بعد إلغائها؟
ليس محسوماً حتى تاريخه، ما إذا كان مشروع قانون المنافسة سيتم إقراره من قبل مجلس النواب الحالي، رغم وصوله إلى اللجان المشتركة المفترض أن تناقشه اليوم بسبب تشعّب الآراء حول ايجابياته وسلبياته. "بعد 12 شهراً من النقاشات في لجنة الاقتصاد والتجارة وعمل متواصل لدمج 4 اقتراحات قوانين تعنى بالمنافسة وإلغاء الاحتكار، وضعت مسوّدة قانون للمنافسة بكل أبعاده المرتكزعلى الحد من الهيمنة وعمليات التركيز والإغراق"، وفق ما يؤكّده النائب الدكتور فادي علامة.

 
في قسم الرياضة
تفتتح المتزلجة مانون عويس مشوار اللبنانيين الثلاثة في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية اليوم الإثنين عندما تخوض المباراة في سباق التزلج الألبي على مرحلتين، وسط آمال بتحقيق مفاجأة.

وتبدأ عويس المرحلة الأولى الساعة 4:15 فجراً بتوقيت بيروت، والثانية الساعة 7:45 صباحاً. وتسعى عويس البالغة 21 سنة، الى تحقيق رقم جيد في مشاركتها الأولمبية الأولى، وهي بدأت التزلج في الجبال اللبنانية منذ كانت في الثالثة من العمر ولا سيّما في منطقة فاريا حتى بلغت الثامنة عشرة، وسافرت كثيرًا إلى أوروبا لمعسكرات التدريب في منطقة "Les 3 Vallees" الفرنسية.
 
 
 
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم