الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

صباح الثلثاء: "كوما الحكومية" و"أمر عمليات في طهران وصل إلى بيروت"

صباح الثلثاء: "كوما الحكومية" و"أمر عمليات في طهران وصل إلى بيروت"
صباح الثلثاء: "كوما الحكومية" و"أمر عمليات في طهران وصل إلى بيروت"
A+ A-

صباح الخير، إليكم أبرز مستجدات الثلثاء 4 أيلول 2018:

مانشيت "النهار" اليوم جاء بعنوان: عون يرفض الصيغة الحريرية الجديدة علقت آمال كثيفة أمس على تصاعد الدخان الابيض من قصر بعبدا ايذانا بصدور مراسيم تأليف الحكومة الجديدة عقب الاجتماع الذي ضمّ رئيس الجمهورية العماد ميشال عون والرئيس المكلف سعد الحريري عصرا والذي سبقه لقاء للحريري ووزير الخارجية جبران باسيل في "بيت الوسط". لكن اجتماع بعبدا لم يكن نهائياً ولا وضع حداً حاسماً لمأزق معالجة التعقيدات التي تعترض ولادة الحكومة الجديدة، على رغم التطور الجوهري الذي سجل في انجاز الرئيس الحريري تشكيلة حكومية كاملة ومعدلة عن التشكيلة الثلاثينية السابقة مع ابقاء طابع التوازن السياسي ما امكن بين مكوناتها. ذلك ان تقديم الحريري التركيبة الجديدة بعد نحو 103 ايام من تكليفه تأليف الحكومة، بدا بمثابة مؤشر حاسم لاقتراب انهاء عملية التأليف في ظل معطيات ضاغطة بقوة داخليا وخارجيا وخصوصاً على مستوى الاستنزاف الاقتصادي الذي تثار مخاوف واسعة حياله. وبذلك يكون الحريري قد انجز صيغته ورمى الكرة في مرمى الاخرين وفي مقدمهم الحكم.


في مقالات اليوم، كتب غسان حجار: التوطين مبطّن على طريق التحول في انطلاقة الكلام عن فلسطينيي لبنان فصل كلي ما بين الارتدادات السياسية والاجتماعية والاقتصادية للوجود الفلسطيني الماضي والحاضر واللاحق، وما بين حقهم في عيش حر وكريم وآمن، اذ لم يختاروا لبنان وطناً بديلاً، ولم يكن لهم رأي في وجهة تهجيرهم، والا لاختاروا بلداً اوروبياً او اميركياً للعيش في ظروف انسانية مختلفة. صحيح ان البعض اساء للبنان، وكثيراً، عندما استباح بلدنا تحت عنوان "الكفاح المسلح" الذي لم يكن سوى تشبيح وزعرنات على ابناء البلد ولم تتأثر به اسرائيل اطلاقاً. وبقي استغلال ارهابيين ومتشددين للمخيمات القائمة في غير منطقة عامل عدم استقرار، بل تهديد للسلم الاهلي حتى تاريخه، رغم كل المحاولات والجهود التي تبذلها مؤسسات امنية لبنانية وفلسطينية لضبط الوضع وتسليم الفارين وعدم تحويل المخيمات مخبأ للهاربين من العدالة.


وكتب راجح خوري: "أهلاً بكم في الكوما الحكومية!" صيغة "حكومة الوحدة الوطنية التي لا ينتصر فيها أحد على الآخر"، التي حملها الرئيس سعد الحريري وقدمها الى الرئيس ميشال عون، وُضعت في الدرج وأقفل عليها، لتعود الأمور الى ما قاله الشيخ نعيم قاسم نهاية الأسبوع من "ان لبنان اليوم في الكوما بسبب عدم تشكيل الحكومة "، ومن الواضح ان مرحلة الكوما هذه لن تنتهي قريباً.
كان الرئيس المكلّف واضحاً وصريحاً عندما وصف الصيغة التي إقترحها، بأنها لحكومة وحدة وطنية تقوم على مبدأ أنه على كل الأفرقاء ان يقدّموا تضحية بشكل ما، توصلاً الى التفاهم على التشكيلة التي تُنتج حكومة متعاونة تستطيع مواجهة التحديات الكبيرة والمتصاعدة التي تواجه لبنان. 


وكتب أحمد عياش: "أمر عمليات" في طهران وصل إلى بيروت: هل ستولد الحكومة خلال أيام؟" كان لافتا في الشهور التي مضت على بدء الرئيس سعد الحريري رحلة الالام في تشكيل الحكومة الجديدة ان طهران التزمت الصمت رسميا وإعلاميا. لكنها خرجت بالامس، وعبر صحيفة "كيهان" التي توصف عادة بأنها الناطقة الاولى باسم المحافظين، عن هذا الصمت. وكان لافتا أيضا ان "حزب الله" واكب هذا الكلام الايراني بحملة غير مسبوقة على المستوى القيادي لاقى فيها الضغط الايراني. فهل سيؤدي ذلك الى استعجال تأليف الحكومة؟ تحت عنوان "خيارات جاهزة أمام الرئيس عون" سألت "كيهان" في مقال إفتتاحي على موقعها الالكتروني:"الى متى يتحمل الرئيس عون كأعلى سلطة في البلد مماطلة الحريري لتشكيل الحكومة بسبب ارتباطه ومراهنته على الدعم السعودي؟" ولفتت الى وجود ما سمته" عامل مساعد اخر يستفيد منه الرئيس عون وهو فوز بعض الاطراف اللبنانية السنيّة المحترمة التي باستطاعتها تشكيل الحكومة..."


اما ابراهيم بيرم فكتب: "مخاطر توطين اللاجئين تكبر بعد القرار الأميركي منيمنة لـ"النهار": لبنان متضرّر والمطلوب مواجهة جدّية
" في العقود السبعة الماضية، كان البعض يعتبر الكلام عن "خطر" توطين اللاجئين الفلسطينيين في لبنان مجرد وجهة نظر تحتمل الخطأ والصواب بل ان ثمة من يختار ان يدرج الكلام في خانة السجال المعتاد الذي يعصف بين الاطراف اللبنانيين حول كل الملفات. ولكن القرار الرئاسي الاميركي الاخير بحجب المساهمة المالية المعطاة الى وكالة "الاونروا "(هي اختصار لوكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين وتشغيلهم) قد خلف لدى النخبة السياسية في لبنان شعوراً مفاده ان امكان توطين هؤلاء صار حقيقياً وجدياً اكثر من أي وقت، ولم يعد من السهولة بمكان ضرب الصفح عنه ويتعيّن التعامل معه على انه خطر داهم وأمر قد يصير واقعاً.


وكتب اميل خوري: "فصل عودة النازحين السوريّين عن إعادة الإعمار لمنع تسييسها" يبدو أن تسييس عودة النازحين السوريّين إلى ديارهم أو الاستثمار فيها قد يؤخّر هذه العودة أو يعرقلها. فالنازحون هم ثلاث فئات: فئة تريد العودة بلا شروط ولا تنتظر اذناً من أحد لأن لا مشكلات لها مع النظام، وهي الفئة التي بدأ تأمين عودتها عبر الأمن العام بجهود اللواء عباس ابرهيم وإن تدريجاً. وفئة تريد العودة لكنّها تريد أن تتأمّن لها المساعدات التي تحصل عليها الآن وهي على غير أرضها لأنّها تفضّل أن تعيش حتى داخل خيمة وهي على أرضها إذا كانت منازلها مُهدّمة ومشكلاتها مع النظام قابلة للمعالجة، وفئة لا تريد العودة وقد يكون عددها كبيراً إلّا بعد حصول حل في سوريا يقيم نظاماً جديداً تطمئن إليه أمنياً ونفسياً، أو بعد مباشرة إعادة الاعمار ليكون لها منازل تسكنها وترفض العيش في الخيم في انتظار ذلك.


وجاء مقال روزانا بو منصف بعنوان: "حكومة متوازنة حتى لا ندفع الثمن!
" على رغم ان رئيس مجلس النواب نبيه بري اعطى في ذكرى الامام موسى الصدر مؤشرات محتملة معدودة بالايام عن إمكان تأليف الحكومة، فإن غالبية الاوساط السياسية اعتبرت انه كان هناك مدلول قوي لكلام نائب الامين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم الذي رمى كرة التعطيل في تأليف الحكومة في ملعب رئيس التيار العوني الوزير جبران باسيل، ولو من دون ان يسميه، وحتى لو نقل عن مسؤولي الحزب عدم استهداف باسيل بهذا الكلام. منطق الامور في ظل احتمال حسم الموضوع الحكومي على اثر كلام قاسم يفيد ان الحليف الاساسي للتيار أجبر على كلام علني بعدما طالت العرقلة ولم يعد ينفع الكلام البعيد عن الاعلام، وان ثمة حدودا تم تجاوزها او على وشك تجاوزها، بحيث قال الحزب كلمته في هذا الاطار ثم اضطر الى توضيحها نتيجة عتب او اضعاف لموقف رئيس الجمهورية.


وكتب راشد فايد: "كلام في "نعمة" الفساد
" يفتح اللبناني عينيه يوميا على أخبار الفساد، ويغمضها على استفحاله. مع ذلك لا يتحرك ضد الفساد وأهله، ولا تبدر منه إيماءة غضب، بينما لو حاول لص دخول منزله، فإنه يواجهه ولو بالحد الأدنى من الاعتراض، وبما تتيح إمكاناته.
خلاصة المشهدين، ان سرقة المال العام لا تعني احدا، في تسليم ضمني بأن السرقة التي تصيب أوسع عدد من المواطنين لا تستفزهم كما في حال الكهرباء، والصفقات بالتراضي، في كل مجال، وتعدادها لزوم ما لا يلزم، لانها على كل شفة ولسان، ولا براءة منها لأي جهة، أو طرف من القوى السياسية المسيطرة. 


اما الياس الديري فكتب: "تؤلَّف... وتؤلِّفان!
" من أين يا غاليتي أبتدي، وكل ما فيكيِ يسكن في الدموع؟ أين يا أطلال، يا قدسُ، يا ثوّار، قضيَّة العرب الأولى؟ أين فلسطين والفلسطينيّون؟ لقد انتهى كل شيء، وانتهت تلك الأفلام الورقيَّة المشتركة بين الدولة العظمى ودول المنطقة التي تناثر معظمها؟
ها هي الدولة التي كان الاتّكال عليها تسلِّم فلسطين، والقضيَّة، والفلسطينيّين إلى اسرائيل والاسرائيليّين. وها هم العرب غارقون في اصطياد بعضهم البعض، كالعادة. وباسم القضيَّة حتماً. والقضيّة تلفظ أنفاسها. والعرب ليسوا هنا... 


بينما موناليزا فريحة فكتبت "الأونروا" تتحدّى نفسها والإدارة الأميركيَّة وتفتح مدارسها قرار واشنطن وقف التمويل يُسقط القناع عن التوطين
" يهدد قرار الادارة الاميركية وقف تمويل وكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين الفلسطينيين وتشغيلهم "الأونروا" مصير أكثر من خمسة ملايين فلسطيني ويضع الوكالة التي تعاني أصلاً ضائقة مالية في موقف صعب، ومعها الدول المضيفة للاجئين االتي تبدو للمرة الاولى أمام مخطط واضح لتوطين الفلسطينيين على أراضيها.


وكتب عقل العويط: "لا يموت "لبنان الشاعر" الذي في عقلي
" أعترف في روايتي الرؤيوية، الأبوكالبتية والتراجيدية للوقائع اللبنانية، بأن كلّ شيء، بأن كلّ جبّار، بأن كلّ غلط، فانٍ، وصائرٌ إلى الزوال والموت: النظام، السلطة، الحكم، الفساد، النهب، السرقة، القتل، الفوضى، المحاصصة، خراب المشهد، الانهيار البيئي، الطبقة السياسية، الاستبداد، القمع، المحتلّ، الوصيّ، الناس، الأحزاب، الطوائف، المذاهب، القادة، الحكّام...

وكتب سركيس نعوم: اليأس من "الدولتين" يدفع حماس إلى "دولة غزّة"؟ رداً على اعتراض "حماس" على رفض السلطة الوطنيّة الفلسطينيّة خطّة التهدئة مع إسرائيل في قطاع غزّة بحجّة أنّه عمل سياسي لا يمكن البحث فيه والتفاوض حوله من دونها، وهو اعتراض أبدته مصر أيضاً التي كانت الوسيط الذي سهّل الاتّفاق على الخطّة، قال مسؤولون في السلطة استناداً إلى قريبين منهم أن "اتفاق أوسلو" لعام 1993 لم تتفاوض عليه مع اسرائيل "فتح" كحركة حزبيّة فلسطينيّة بل "منظّمة التحرير" التي تُمثّل شعب فلسطين، والتي كانت "فتح" ولا تزال العمود الفقري لها. والأمم المتّحدة اعترفت بالمنظّمة دولة لفلسطين. طبعاً قدّمت السلطة طلب العضوية إلى مجلس الأمن لكنّه رفضها. فذهبت إلى الجمعيّة العامة فيها وفازت بعضويتها كدولة بالتصويت ولكن بصفة مراقب، أي لا يحقّ لها الاشتراك في عمليّات التصويت التي تجري داخلها.

 في الأخبار المحلية: 

جنبلاط "ثائر" ضد شفط الرمول في بسري... من يغطي المخالفين؟

باسيل: سنخوض مواجهة حتى النهاية لتكريس حق العودة للفلسطينيين

العائلات السورية الراغبة بالعودة الى سوريا بدأت التجمع في النبطية

الموت على الطرق تابع... رامي توفي وزوجته اصيبت

السيد: الحريري قدم صيغة مرفوضة سلفا

في الأخبار العربية: 

"الأونروا" تتحدّى نفسها وترامب... وقف التمويل يسقط القناع عن التوطين

حاكم دبي يعلن أسماء أول رائدي فضاء عرب لمحطة الفضاء الدولية

مقتل 38 متمردا يمنيا في هجمات جوية على الحديدة

أردنيّان أمام محكمة أمن الدولة: "تآمرا على تنفيذ أعمال إرهابيّة"


في الأخبار  الدولية: 

حركة "طالبان" الأفغانية تعلن وفاة زعيم شبكة حقاني

اليابان تستعدّ لمواجهة أقوى إعصار منذ ربع قرن

ترامب يحذّر دمشق وموسكو وطهران من "مأساة إنسانية محتملة" في إدلب

المحكمة الدستورية في الكونغو الديموقراطية تؤيد عدم قبول ترشيح المعارض بيمبا

اهانة الاسلام الدافع وراء حادثة الطعن في محطة امستردام

مؤيدو ترامب ... متى يتخلون عنه؟

في الأخبار الفنية:

وفاة كوثر رمزي... ارتبطت بالزعيم وشهدت أبشع جريمة

ما حقيقة "خطوبة" سامي كليب وسوزان نجم الدين؟

بعد قضية سفاح القربى... الممثل التركي مراد باش أوغلو حاول الانتحار

النجوم يهنئون كندة علوش بحملها: "بسبوسة بالقشطة في الطريق"

في الأخبار الرياضية:

مواجهة عربية مرتقبة في كأس الاتحاد الافريقي

فلاشينغ ميدوز: خروج فيديرر وشارابوفا

فضيحة جنسية تطال المنتخب الألماني... دفع نساء الى حالة من السكر قبل التعدي عليهن

صقال لـ"النهار": الثقة ببونياك مطلقة، ومعتوق باقٍ لو بلغت قيمة العرض مليون دولار!

في اخبار الصحة

إلى مرضى القلب... لا تستغنوا عن هواتفكم!

لماذا تتألم النساء؟

في الطبخ:

الكباب المشوي على الفحم بصلصة البندورة... السّر في 4 خطوات

في الموضة والجمال: 

العارضة Emma Smet تتباهى بلونها البرونزيّ في البرتغال (صور وفيديو)

اكتشفي المستحضرات الفرنسية التي تستعملها ميغان ماركل! (صور وفيديو)

SUSPIRIA:لن تصدق هذا الكم الهائل من الفساتين في فيلم واحد!
























































حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم