الأربعاء - 01 أيار 2024

إعلان

صباح "النهار"- ارتفاع كبير في منسوب الخطر على لبنان... ميقاتي يستنجد بماكرون و"حزب الله" يرفع من جاهزيته

المصدر: "النهار"
اللجنة الخماسيّة تلتقي النائب سامي الجميّل (حسن عسل-النهار).
اللجنة الخماسيّة تلتقي النائب سامي الجميّل (حسن عسل-النهار).
A+ A-
صباح الخير من "النهار"

أخبار بارزة اليوم الخميس 18 نيسان 2024:

يتوجه رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي زيارة إلى باريس اليوم بدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي يستقبله غداً، للبحث في كل جوانب الملف اللبناني وآخر التطورات على الساحتين الداخلية والإقليمية.

ومن ابرز المواضيع التي سيجري التطرق إليها ملف النازحين السوريين وارتداداته على الوضع اللبناني.
 

 
رفع "حزب الله" من جاهزيته خلال الساعات التي سبقت تنفيذ عمليات نوعية أمس وانتقل لتدبير ميداني جديد من دون ان يلامس الحجز لعناصره فيما سربت أخبار عن تلقي لبنان تحذير من عملية إسرائيلية نوعية على أرضه.
 

 
 أربعة من أقلام الـ"نيويورك تايمز" تشاركت في كتابة مقال عن الردّ الإسرائيليّ على الهجوم الإيرانيّ.

وتحت عنوان "إسرائيل تدرس الردّ على الهجوم الإيرانيّ، وكلّ خيار ينطوي على مخاطرة"، توزّعت مصادر المعلومات من خلال، رونين بيرغمان من تل أبيب، وإيزابيل كيرشنر من القدس، وجوليان إي. بارنز من واشنطن، وراسل غولدمان من نيويورك.

ينطلق مقال الصحيفة الأميركية، من أنّ حكومة الحرب الإسرائيلية تناقش مجموعة خيارات للردّ على الهجوم الإيرانيّ، ويمكن أن تردع الهجمات المستقبلية أو تهدئة الأعمال العدائية، و"لكنّ جميعها تحمل عيوبها".
 
 
 
 
وجهت النائبة #ندى بستاني التحية لروح باسكال سليمان، ورفضت الحديث عن انتهازية من قبل التيار تجاه مسألة خطف وقتل باسكال، مؤكدة أن أي موقف رسمي في هذا الإطار يمثله رئيس التيار النائب #جبران باسيل وليس أي شخص آخر. وتأكدنا بحسب تقرير #الجيش بأن لا علاقة لها بالسياسة.
 
 
 
 انتهت عملية الرد الإيراني على الضربة الإسرائيلية التي طاولت القنصليّة الإيرانية في دمشق، إلّا أن تداعيات الرّد لا تزال تتفاعل في عدد من بلدان الشرق الأوسط.

رحلة الصواريخ والمسيرات الإيرانية اجتازت المجال الجوي لأكثر من بلد، منها العراق وسوريا ولبنان والأردن قبل أن تصل إلى أهدافها في إسرائيل.

وقد أضحى من المسلّم به أنه تمّ إسقاط عدد كبير من هذه المقذوفات فوق العراق وسوريا بتدخّلٍ من الدفاعات الجوية الموجودة في القواعد الأميركية في هذين البلدين، من دون تدخّل رسميّ أو عسكريّ من سلطات هذين البلدين، فيما أقدم الأردن على إسقاطها باعتبار أنها خرقت مجاله الجويّ وتعدّت على سيادته.
 
 
 
 
 أتاحت منصّة المراسلة الشهيرة "واتساب" ميزة "فلاتر الدردشة" التي تسمح للمستخدمين بالوصول إلى الدردشات في داخل التطبيق على نحو سريع. وهي تظهر للمستخدمين في أعلى صندوق المحادثات، وتقدّم لهم 3 خيارات هي: الكل، وغير مقروءة، والمجموعات.
 
 
اخترنا لكم من مقالات "النهار" لهذا اليوم:
كتب جهاد الزين: نداء إلى العرب الأميركيين: انتخِبوا جو بايدن
 
ترفع إدارة الرئيس جو بايدن وبإصرار شعار "حل الدولتين", هذا الرفع يكفي وحده ليكون الناخبون من أصل عربي مؤيدين لبايدن في تجديد ولايته لمرة ثانية وأخيرة (وقد تكون "ولايته" الأخيرة على قيد الحياة!؟).

من المفترض أن تختار كل "كتلة" ناخبة شعاراً أساسيًا لتأييد مرشح رئاسي. ربما تعدد مستويات العلاقة بين "الكتلة" اليهودية والحزب الديموقراطي في مروحة قضايا من الداخل والخارج، هذا التعدد يجعل حصول أي مرشح رئاسي ديموقراطي على أكثرية بين اليهود الأميركيين من "تقاليد" صناديق الاقتراع الرئاسية الأميركية. ومنذ نصف قرن من الانتخابات لم ينل المرشح الجمهوري أغلبية يهودية.

ما يعنينا هنا هو لماذا ينبغي أن يقترع العرب الأميركيون لجو بايدن ضد خصمه الرئيس السابق دونالد ترامب؟
 


 
سيبقى العالم في حالة قلق وترقب لما ستقوم به إسرائيل رداً على الهجوم الإيراني الواسع عليها ليلة ١٣-١٤ نيسان. ومصدر القلق عائد Yلى أن إسرائيل لا تمتلك الكثير من المخارج إزاء ما حصل. فإذا ما حسبنا عملية "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول ٢٠٢٣، والصدمة التي نتجت عنها في الداخل الإسرائيلي، إضافة Yلى المؤسسة الأمنية والعسكرية، يمكن اعتبار الهجوم الإيراني على إسرائيل بـ٣٣١ مسيرة وصاروخاً باليستياً وكروز اضطرت ثلاث دول كبرى هي الولايات المتحدة، بريطانيا وفرنسا لدعم جهود إسرائيل الدفاعية من أجل إسقاط ٩٩ في المئة منها قبل أن تصل الى الأراضي الإسرائيلية، بمثابة الصدمة الثانية التي حصلت من خلال تجرؤ دولة إقليمية على مهاجمة إسرائيل بهذا الشكل المباشر.


 
سُلطت الأضواء السياسية والاعلامية في الآونة الاخيرة على العلاقة بين الرئيس نبيه بري وأكبر كتلتين مسيحيتين يمثلهما النائب جبران باسيل والدكتور سمير جعجع حيث تنتفي الكيمياء السياسية بين الثلاثة بغضّ النظر عن الملفات المطروحة، ولو أن الأول كانت له تجارب طويلة منذ اوائل الثمانينات من القرن الماضي مع زعامات مارونية من أوزان كميل شمعون وريمون اده وبيار الجميل وأمين الجميل.
 

عاد حراك اللجنة الخماسيّة إلى الواجهة بعد انقضاء إجازة الأعياد، في ظل تساؤلات: هل اللجنة قادرة على المساهمة في انتخاب رئيس للجمهورية، وحضّ كل الأطراف على الوصول إلى بر الأمان؟ وفي موازاة ذلك، ثمة مؤشرات تؤكد أن القرار متخذ من سفراء الخماسية لمواصلة البحث الجدي في الاستحقاق الرئاسي، وهم عادوا إلى بيروت مزوّدين دعماً من حكوماتهم.
 
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم