الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

صباح الجمعة: "التفشي الوبائي يتدحرج" و"بكركي تخشى الانزلاقات"... "هل تجدد إيران ولاية ترامب؟"

المصدر: "النهار"
في الصين (أ ف ب).
في الصين (أ ف ب).
A+ A-
صباح الخير، إليكم أبرز مستجدات الجمعة 8 كانون الثاني 2021

مانشيت "النهار" اليوم جاءت بعنوان: صدمة اقتحام الكونغرس... ثبّتت بايدن ونبذت ترامب
أعلن عدد من موظفي البيت الأبيض استقالاتهم من مناصبهم احتجاجا على اقتحام الكونغرس قبل التئامه للمصادقة على رئاسة جو بايدن، في حين ندد مسؤولون جمهوريون بالاقتحام. وصادّق الكونغرس بمجلسيه النواب والشيوخ على فوز بايدن في انتخابات الرئاسة الأميركية بغالبية 306 من أصوات المجمع الانتخابي، مقابل 232 لترامب. وجاءت المصادقة بعد رفض الكونغرس الطعون في نتائج الانتخابات الرئاسية، التي تقدم بها مشرعون جمهوريون. وعاود الكونغرس عملية المصادقة على فوز بايدن بعد إنهاء اقتحام مبنى الكابيتول، الذي قام به لترامب.
 

أنصار الرئيس الاميركي دونالد ترامب أمام قاعة مجلس الشيوخ في الكابيتول بواشنطن ليل الاربعاء. (أ ب)
 
وفي افتتاحية "النهار" اليوم:
كتب الوزير السابق سجعان قزي: هل إسرائيلَ تُمانعون... أم لبنان؟
خَصَّص السيد حسن نصرالله خِطابَه الأحدَ الماضي للشأنِ الإيرانيِّ، ووَعَد أنْ يُخصِّصَ خِطابَه المقبِلَ للشأنِ اللبنانيّ. هذا لا يعني أنَّ ما لإيران لإيران وما للبنان للبنان، بل أنَّ خِطابًا عن إيران الدولةِ الحاكمةِ، وآخَرَ عن لبنان الدولةِ المحكومَة. ورغمَ ذلك يُصِرُّ السيد نصرالله على أنَّ حزبَ الله "من أكثرِ المقاوَماتِ استقلالًا في التاريخ". إنْ كذلك، ماذا عن الولاءِ العقائديِّ والجُنديِّ في ولايةِ الفقيهِ والتلاحمِ مع الحرسِ الثوريّ؟ وماذا عن اتّباعِ نمطِ الحياةِ الإيرانيِّ والزيِّ الإيرانيّ؟ وماذا عن التماثلِ السياسيِّ والإمرةِ العسكريّةِ ووِحدةِ الساحات؟ وماذا عن التزوّدِ بالسلاحِ وتصنيعِ الصواريخِ والعطاءاتِ الماليّةِ؟ وماذا أخيرًا عن تماثيلِ قاسم سليماني وصورهِ التي فاق عدُدها في لبنان تماثيلَه وصورَه في إيران؟ اللبنانيّون فَقدوا سيادتَهم لكنّهم لم يَفقِدوا، بعدُ، عقولَهم.
 


وكتب مروان اسكندر: هل الإنقاذ مستحيل؟
اللبنانيون المحاصرون بالمشاكل والانتماءات الخارجية يتساءلون: هل بالإمكان استعادة الشعور بالاطمئنان الى المستقبل؟ والتساؤل شرعي وملحّ لان جيل الشباب من جميع الطوائف يسعى الى تحصيل العلم في الخارج والاندماج في المجتمعات الحديثة. لبنان يشكو من اعباء لا يستهان بها، ويمكن تعدادها على النحو الآتي:- ان القطاع العام بات يشكل، منذ سنوات، النسبة الكبرى من الدخل القومي، والادارات الحكومية سيئة التجهيز ولا تنتمي الى وسائل العمل الحديثة التي تستند الى برامج المعلوماتية. - ان عدد موظفي الدولة بمن فيهم من يعملون بحسب عقود موقتة تتعدل لتصبح وكأنها عقود مهنية، يتجاوز الـ 350 الف موظف ورجل امن ومن عديد الجيش، وهذه النسبة توازي 25% من عدد السكان الأربعة ملايين الذين تراوح اعمارهم ما بين 21 و60 سنة. - ان فعالية القضاء ليست في المستوى المطلوب، لان وسائل العمل بدائية والعطل الصيفية للقضاة تؤخر التوصل الى احكام في وقت معقول. ومعلوم ان العدالة المتأخرة هي بالفعل ليست عدالة، وتؤخر نمو المجتمع على مختلف الصعد.

وفي مقالات اليوم، كتب ابراهيم بيرم: هل يحمل "الحراك" اللافت للسنيورة معطى يمكن البناء عليه لاحقاً؟
حرك الحراك السياسي الهادىء الذي بدأه الرئيس فؤاد السنيورة في الايام القليلة الماضية حال الرتابة والجمود الثقيل الذي يلقي بثقله على مشهد تاليف الحكومة وووقف الانهيار المفتوح على اسوا الاحتمالات. ولعل ابرز واخر محطات هذا الحراك قد تبدى في الزيارة التي قام بها الاربعاء الماضي الى رئيس مجلس النواب نبيه بري وهي من الزيارات التي تعد نادرة. وقد سبقها زيارة قام بها قبلا الى الصرح البطريركي في بكركي على ان يستكملها في قابل الايام بزيارات لشخصيات ومقامات. وكان واضحا ان الرئيس السنيورة قرن هاتين الزيارتين بحركة اعلامية مميزة تجلت في اطلالتين اعلاميتين مطولتين عبر محطتين غير محليتين اطلق خلالهما كلاما انطوى على حدين اثنين تعاكسان الى حد بعيد مألوف مواقفه: - انخفاض منسوب الحدة تجاه خصومه المعلومين جيدا اي "حزب الله" و"التيار الوطني الحر"، وتحميلهما كامل تبعات التعثر والعرقلة على كل المستويات.

وكتب روزانا بومنصف: انتكاسة قاسية لصدقية أميركا وتقويماتها
في الرسالة التي نشرتها صحيفة "الواشنطن بوست" يوم الاحد في الخامس من الشهر الجاري والتي وجه فيها جميع وزراء الدفاع الاميركيين السابقين الذين لا يزالون على قيد الحياة، وهم 6 جمهوريين و4 ديموقراطيين، رسالة موحدة طالبوا فيها بانتقال سلمي للسلطة مؤكدين ان "الانتخابات الرئاسية انتهت وتم التعامل مع التحديات المناسبة وصدق حكام الولايات على النتائج" واعلنوا معارضتهم اي انخراط للقوات المسلحة في عملية الانتقال السياسي الجارية في الولايات المتحدة"، بدا ذلك معبرا بالنسبة الى مراقبين في واشنطن نقلوا انطباعاتهم الى ديبلوماسيين في لبنان عن مخاوف من افتعال فوضى يعمد من خلالها الرئيس الحالي دونالد ترامب الى احياء العمل بالقانون العرفي او القانون العسكري من اجل ان يبقى بالسلطة تحت وطأة حدوث مشكلة كبيرة تتمثل في حصول تهديد للمؤسسات بحيث يمنع التصديق على فوز الرئيس الاميركي المنتخب جو بايدن في الكونغرس الاميركي.
 

(أ ف ب).
وكتب سركيس نعوم: بـ"العدل" يضرب عون أخصامه ويحمي الحريري نفسه
ينتظر اللبنانيون ومعهم فرنسا ورئيسها نجاح الرئيس المكلف سعد الحريري في تأليف الحكومة بعد عطلة الأعياد التي أمضاها خارج بلاده رغم أن الوضع البالغ السلبية والتردّي فيها والانهيار على كل صعيد كانا يفرضان عليه البقاء فيها رغم تأكده من استحالة النجاح في فكّ العقد وتذليل الصعوبات التي تعترض تأليفها في أيام قليلة أو في أسابيع. فهل انتظارهم هذا في محلّه أم أن قادة الطوائف والأحزاب والحركات والسياسيين والشعوب لن يمكّنوه من ذلك، رغم أنه منهم نظراً الى خلافاتهم المستحكمة. إن غالبيتهم الساحقة شريكة في منظومة سياسية أكلت البلاد، وهي تحاول اليوم "أكل" الناس الذين أوصلوها الى السلطة والنفوذ والمال والجاه بعدما ثاروا منذ تشرين الأول 2019 ولا يزالون ثوّاراً ولكن من دون قيادة واحدة وأهداف محدّدة، كما لا يزال معظمهم مرتبطاً في شكل أو في آخر بطائفته أو بمذهبه أو بقادته البارزين. لا يمكن إعطاء جواب واضح عن هذا السؤال. لكن المسؤولية الإعلامية والوطنية تقتضي متابعة الحديث في الوضع الحكومي وملاحقة تطوراته رغم أن تفاصيله لم تعد خافية على أحد.
 
وكتب نبيل بومنصف: طمنونا عنكم... وعنا!
كان من غير الطبيعي الا ينشد اللبنانيون تحديدا من بين سائر شعوب المنطقة في الساعات الأخيرة الى حدث أميركي غير متصور الا في استوديوات هوليوود نفسها صانعة كل لامتصور في العالم. فلن يكون مستغربا كثيرا ان تنظر الشعوب العربية وغيرها في أنظمة شمولية الى "محاولة انقلاب" تاريخية يتيمة في واشنطن بنظرة متطبعة مع الانقلابات، اما في لبنان ومع كل ما باتت عليه احواله وظروفه ومعاناته، تكتسب النظرة اللبنانية التقليدية الى تطور غير مسبوق كهذا في الولايات المتحدة خصوصيات مهمة جدا لا يمكن تجاهلها. ولعل هذه الخصوصيات تبدأ بأكثرها بساطة عبر مفارقة ساخرة لا نظن انها غريبة عن الكثير من العائلات اللبنانية.
 


وسأل راجح خوري: هل تجدد إيران ولاية ترامب؟
كان من المثير تماماً ما بثته شبكة “cbsnews” يوم الإثنين عن تسجيل يهدد بضرب مبنى الكونغرس بطائرة، انتقاماً لقائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني الذي قتل في غارة أميركية في الثالث من كانون الثاني من العام الماضي، في حين قالت “foxnews” ان ذلك قد يكون خدعة، لكن ابرهيم رئيسي قال في مقابلة على قناة "المنار" ان ترامب سيحاكَم بغض النظر عن نتائج الانتخابات الاميركية، وطلبت ايران من الانتربول “نشرة حمراء” لترامب و47 مسؤولاً اميركياً كمتهمين بقتل سليماني.

وفي المقالات أيضاً، سألت سابين عويس: لقاء بكركي كسر الجفاء ولم يخرق الجمود؟
هل انتفت الأسباب التي منعت رئيس الجمهورية من حضور قداس الميلاد في بكركي، وتراجعت مخاطر الكورونا على صحته، فسمح له أطباؤه بالخروج وزيارة الصرح لمعايدة ولو متأخرة لسيدها، أو أن مناخ الجفاء السائد بين الرجلين والحاجة إلى تبديده كانا وراء الزيارة الرئاسية؟الأكيد أن مخاطر كورونا تفاقمت، لكن في المقابل وبالتوازي، تتفاقم بدورها العلاقة بين سيدي بكركي وبعبدا، ما لم يتم تبديد التباينات الحاصلة بينهما. ولعل أكثر ما يحمله لقاء المعايدة سعي رئيس الجمهورية إلى تبديد هذا الانطباع. وقد كان كلامه بعد اللقاء يصبّ في هذا الاتجاه.
 


أمّا رضوان عقيل فكتب: بكركي تخشى الانزلاقات تحت عنوان "الصلاحيات والمحاصصات"
كسرت زيارة الرئيس ميشال عون الى البطريرك مار بشارة بطرس الراعي جليد الاتصالات وحركت عجلة محاولات تأليف الحكومة المتعثرة والتي لم تكن تنقصها مع بداية السنة إلا زخّات جديدة من الردود القاسية والشديدة اللهجة بين "التيار الوطني الحر" و"تيار المستقبل"، وتبادلهما الاتهامات في شأن تأخير الولادة ووضع الشروط. في موضوع الزيارة، تبين ان لا قدرة عند الرئيس عون على مقاطعة الراعي، او العكس، نظراً الى جملة من الاعتبارات التي تحكم العلاقات بين الموقع الاول في البلاد ورأس الكنيسة المارونية ولا توجد خصومة بينهما. ولا يستطيع اي فريق منهما التخلي عن هذه العلاقة مع الآخر.
 


وكتبت كلوديت سركيس: بت طلب تغيير المحقق العدلي بملف انفجار المرفأ إلى أواخر ك2
أما وقد تشكلت هيئة محكمة التمييز الجزائية التي ستبت بطلب نقل ملف الانفجار في المرفأ من قاضي التحقيق العدلي فادي صوان إلى قاضٍ آخر، والمقدم من النائبين الوزيرين السابقين علي حسن خليل وغازي زعيتر، فلم يعد أمام هذه المحكمة إلا انتظار استكمال تسلم الملاحظات من عدد من الأفرقاء في هذه الدعوى، لتنصرف إلى التذاكر وإصدار قرارها. لقد استكملت هيئتها بتكليف الرئيس الأول لمحكمة التمييز القاضي سهيل عبود المستشارة في محكمة التمييز المدنية القاضية إيفون بو لحود مستشارة في غرفة محكمة التمييز المعنية، والمكلف برئاستها القاضي جمال الحجار ومعه المستشار فادي العريضي. وجاء هذا التكليف بعد تنحي المستشارين الأصيلين في الغرفة فرنسوا الياس ورلى مسلم. وعادة يتنحى قاض عن النظر في ملف لاستشعاره بالحرج من نظر الدعوى.

بالفيديو- صرخة مستشفيات لبنان عبر "النهار"... القطاع الطبي يستغيث!
يمرّ القطاع الطبي في لبنان في أسوأ مرحلة له بظلّ التفشّي السريع لفيروس كورونا. الأسرّة المخصصة لمرضى كورونا باتت ممتلئة في بعض المستفشيات بالكامل، في حين تجهد إدارات مستشفيات أخرى لتوسعة أقسامها منعاً لانهيار الطواقم الطبية وعدم قدرتها على استيعاب المزيد من الإصابات الآخذة بالارتفاع في الأيام المقبلة.

المستشفيات تعاني من الازدحام بمرضى كورونا (تعبيرية- نبيل اسماعيل).

وفي قسم الاقتصاد: سألت سلوى بعلبكي: مجلس النقد بين التأييد والرفض... فهل هو فعلاً الحل لأزمة الليرة؟
بعد طرحِ البروفسور ستيف هانكي، الملقّب عالميا “طبيب العملات”، مبادرة إنشاء مجلس النقد اللبناني الذي برأيه يضع لبنان على سكة الخروج من الأزمة، عصفت وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي بمواقف بعضها يؤيد الطرح وبعضها ينتقده، فيما اختلط على البعض الآخر سعر الصرف المثبت (Pegged Exchange Rate) الذي كان يعتمده مصرف لبنان وسعر الصرف الثابت الذي ينتج من مجلس النقد (Currency Board)، فاعتبروا أنه مجرد تكرار للتجارب السابقة. وفي حين تركزت الانتقادات الأخرى على عدم قدرة مجلس النقد الذي طرحه هانكي على معالجة فجوة المصارف وتغطية الكتلة النقدية لغياب ما يكفي من الاحتياط، ذهب آخرون إلى التشكيك في أن مجلس النقد يفضي إلى ليرنة (lirafication) قسرية للودائع تؤدي حتما إلى مزيد من التضخم وارتفاع قيمة الدولار مقابل الليرة وتعميق الأزمة.
 


وفي قسم الصحة، كتبت كارين اليان: هذا ما يجري داخل المستشفيات... ضغوط رهيبة والإختيار بين المصابين بحسب الأولويات!
بعد الاستهتار الذي شهدناه في فترة الأعياد، كان متوقعاً الوقوع في المحظور وبلوغ مرحلة الخطر بعد أن أصبحت المستشفيات عاجزة عن استقبال المزيد من مرضى كورونا مع بلوغها الحد الاقصى من قدرتها الاستيعابية، فهي تجد نفسها مرغمة على الاختيار ما بين المرضى، بين مسنّ وشاب بحسب أولويات يبدو فرضُها قاسياً، إنما للظروف أحكام. كثّف وزير الصحة الدعوات إلى المستشفيات كافة لتكون في جهوزية تامة لاستقبال المرضى نظراً لخطورة الوضع، طالباً من بعضها توسيع أقسام كورونا لديها، ومن أخرى لم تفتتح أقساماً لمرضى كورونا بأن تفعل بأسرع وقت لأن الوضع لا يحتمل التأجيل. فكيف يبدو المشهد اليوم في بعض المستشفيات التي يبدو أطباؤها في صراع ما بين الواجب الإنساني وبين الواقع المرّ الذي بلغناه بسبب استهتار من لا يزالون يعتبرون كورونا كذبة أو حيلة لا يمكن أن يقعوا ضحيتها؟
 
المشهد من بعيد يُظهر الياس الرحباني منفصلاً عن الأخوين عاصي ومنصور، والحقيقة أنّه In وOut إن صحَّ الوصف. حُكي عن الرجل ما يُحكى عادة في مديح الراحلين؛ لكنّ مسألة انفصاله عن جناحَي أخويه، تحرّك الفضول وتحرّض على النقاش. لِمَ خرج عن سربهما وبنى كيانه خارج الأمبراطورية؟ هل حزَّ في قلبه أنّ الثنائي لم يشكّلا معه الأخوة الرحباني، وبقي الأخوان في موقع وهو في آخر؟ يمتعض البعض للإشكالية، كالناقد رمزي الخوري مثلاً. في رأيه، لِمَ على الياس الرحباني الانضواء في المنظومة؟ وهل على التاريخ أن يُكتب دائماً وفق أمزجة المجتمع ونظراته وألسنة ناسه؟ السبب الأهم، وفق الناقد والكاتب سليمان بختي، هو فارق العُمر. كان الياس الرحباني صغيراً حين انطلق الأخوان، ومع بلوغه العشرين، راح يعمل على مواضيع الأغنية الإعلانية وبعض المعزوفات. يتحدّث عن اختلاف في التكوين الموسيقي، فالياس درس الموسيقى في المنزل، ولاحقاً في الكونسرفتوار، أما الأخوان فتفوّقا في العبقرية على حساب الجانب الأكاديميّ، برغم التتلمذ على بولس أشقر. ظلّ الأخ الأصغر داخل الأخوين وخارجهما.
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم