اشترِك في نشرتنا الإخبارية
نظمت اللجنة العليا للمشاريع والإرث، بالتعاون مع ذراعها التعليمي معهد جسور، سلسلة من ورش العمل لتعزيز مهارات وإمكانيات قادة الجاليات المقيمة في قطر، استعداداً للمشاركة في الفاعليات والأنشطة الثقافية والترفيهية المُصاحبة لبطولة كأس العرب 2021، التي تستضيفها قطر خلال الفترة من 30 تشرين الثاني إلى 18 كانون الأول، بمشاركة 16 منتخباً من أنحاء العالم العربي.
تناولت ورش العمل، التي شهدت مشاركة 40 ممثلاً عن الجاليات الجزائرية، المغربية، اللبنانية، السيرلانكية، الألمانية، الفرنسية، اليابانية والهندية، عدة موضوعات أهمها القيادة، والعمل الجماعي، والإبداع والابتكار، وتخطيط الفاعليات، والتواصل الجيد، والتعاون، والالتزام والانضباط، وروح المبادرة الفاعلة وغيرها.
وقالت عفراء النعيمي، المدير التنفيذي لمعهد جسور: "يسعدنا تقديم الدعم اللازم للجنة العليا وكافة الجاليات المقيمة في قطر استعداداً لاستضافة بطولة كأس العرب. نؤمن في معهد جسور بقوة التعلم والمعرفة في تغيير حياة الأفراد نحو الأفضل وتحسين مستقبلهم، ونسعى من خلال جهودنا إلى الاستفادة من استضافة قطر لكبرى البطولات الكروية مثل كأس العرب لتوسيع مدارك الأفراد وإكسابهم مهارات قيمة".
من جانبه، أكد خالد السويدي، مدير أول علاقات الشركاء في اللجنة العليا للمشاريع والإرث، بأن مشاركة الجاليات في مختلف الفاعليات والأنشطة التي تنظمها الدولة على هامش البطولات الكروية تُسهم في إظهار ما يتمتع به المجتمع القطري من تنوع سكاني ثري يعكس الاهتمام بثقافات كافة الشعوب وعاداتهم وتقاليدها الأصيلة.
أضاف: "تُسهم ورش العمل في إكساب أفراد الجاليات مهارات وخبرات قيمة تُسهم في إنجاح جهودنا الرامية لتنظيم الفعاليات المصاحبة للبطولات الكروية، الأمر الذي يضمن أن تترك البطولة إرثاً يعود بالنفع على القطاعات الثقافية والترفيهية والفنية في الدولة".
وقالت ساندرين ليسكارو، ممثلة عن الجالية الفرنسية في قطر: "ستساعدنا الموضوعات التي تتناولها ورش العمل في خلق تجارب قيمة تعود بالنفع الكبير على المجتمع والمشجعين على حدٍ سواء. أفخر بالإسهام بفاعلية في إنجاح استضافة قطر لكأس العرب، والمشاركة في الفاعليات الثقافية المصاحبة للبطولة".
وقال ليني كريمر، من الجالية السريلانكية: "أسهمت ورش العمل التي حضرتها في توسيع مداركي مساعدتي على التفكير بطريقة غير تقليدية للتوصل إلى أساليب ترفيه إبداعية ومبتكرة تُمتع مشجعي كرة القدم وتُثري تجربتهم".
وتحرص اللجنة العليا على استقطاب أكبر عدد من ممثلي ومنتسبي الجاليات في قطر، وتتعاون في الوقت الحالي مع 60 ممثلاً عن الجاليات المقيمة في الدولة.
ومع اقتراب موعد انطلاق منافسات مونديال 2022، تتطلع اللجنة العليا لإشراك أكبر عدد ممكن من أبناء الجاليات للقيام بدور فاعل في الأنشطة والفاعليات المصاحبة للمونديال المرتقب، والإسهام في تقديم تجربة ممتعة لكافة المشجعين والزوار المتوقع حضورهم إلى قطر خلال فترة البطولة.
تناولت ورش العمل، التي شهدت مشاركة 40 ممثلاً عن الجاليات الجزائرية، المغربية، اللبنانية، السيرلانكية، الألمانية، الفرنسية، اليابانية والهندية، عدة موضوعات أهمها القيادة، والعمل الجماعي، والإبداع والابتكار، وتخطيط الفاعليات، والتواصل الجيد، والتعاون، والالتزام والانضباط، وروح المبادرة الفاعلة وغيرها.
وقالت عفراء النعيمي، المدير التنفيذي لمعهد جسور: "يسعدنا تقديم الدعم اللازم للجنة العليا وكافة الجاليات المقيمة في قطر استعداداً لاستضافة بطولة كأس العرب. نؤمن في معهد جسور بقوة التعلم والمعرفة في تغيير حياة الأفراد نحو الأفضل وتحسين مستقبلهم، ونسعى من خلال جهودنا إلى الاستفادة من استضافة قطر لكبرى البطولات الكروية مثل كأس العرب لتوسيع مدارك الأفراد وإكسابهم مهارات قيمة".
من جانبه، أكد خالد السويدي، مدير أول علاقات الشركاء في اللجنة العليا للمشاريع والإرث، بأن مشاركة الجاليات في مختلف الفاعليات والأنشطة التي تنظمها الدولة على هامش البطولات الكروية تُسهم في إظهار ما يتمتع به المجتمع القطري من تنوع سكاني ثري يعكس الاهتمام بثقافات كافة الشعوب وعاداتهم وتقاليدها الأصيلة.
أضاف: "تُسهم ورش العمل في إكساب أفراد الجاليات مهارات وخبرات قيمة تُسهم في إنجاح جهودنا الرامية لتنظيم الفعاليات المصاحبة للبطولات الكروية، الأمر الذي يضمن أن تترك البطولة إرثاً يعود بالنفع على القطاعات الثقافية والترفيهية والفنية في الدولة".
وقالت ساندرين ليسكارو، ممثلة عن الجالية الفرنسية في قطر: "ستساعدنا الموضوعات التي تتناولها ورش العمل في خلق تجارب قيمة تعود بالنفع الكبير على المجتمع والمشجعين على حدٍ سواء. أفخر بالإسهام بفاعلية في إنجاح استضافة قطر لكأس العرب، والمشاركة في الفاعليات الثقافية المصاحبة للبطولة".
وقال ليني كريمر، من الجالية السريلانكية: "أسهمت ورش العمل التي حضرتها في توسيع مداركي مساعدتي على التفكير بطريقة غير تقليدية للتوصل إلى أساليب ترفيه إبداعية ومبتكرة تُمتع مشجعي كرة القدم وتُثري تجربتهم".
وتحرص اللجنة العليا على استقطاب أكبر عدد من ممثلي ومنتسبي الجاليات في قطر، وتتعاون في الوقت الحالي مع 60 ممثلاً عن الجاليات المقيمة في الدولة.
ومع اقتراب موعد انطلاق منافسات مونديال 2022، تتطلع اللجنة العليا لإشراك أكبر عدد ممكن من أبناء الجاليات للقيام بدور فاعل في الأنشطة والفاعليات المصاحبة للمونديال المرتقب، والإسهام في تقديم تجربة ممتعة لكافة المشجعين والزوار المتوقع حضورهم إلى قطر خلال فترة البطولة.
