اشترِك في نشرتنا الإخبارية
تدرس الحكومة المصرية الترشح لاحتضان نهائيات كأس العالم 2030 في ملف مشترك مع السعودية واليونان، بحسب ما أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الشباب والرياضة المصرية محمد فوزي. وقال فوزي في مداخلة على قناة "دي إم سي" المحلية إن "الدول الثلاث تعمل بشكل كبير جدا والموضوع مازال محل دراسة (تدور حول) إعداد ملف لاستضافة" مونديال 2030.
وأضاف "مصر ستكون من أفضل دول العالم استضافة وتنظيما" لمثل هذه البطولة، مشيرا إلى أنها استضافت بطولات عالمية عدة خلال السنوات الثلاث الأخيرة. وسبق لمصر تقديم ترشيحها لاستضافة نهائيات كأس العالم 2010 لكنها منيت بخيبة أمل كبيرة بخروجها خالية الوفاض وفشلها في الحصول على صوت واحد في منافسة المغرب وجنوب إفريقيا التي حظيت بشرف تنظيم النسخة الأولى والأخيرة حتى الآن في القارة السمراء وذلك بنيلها 14 صوتا مقابل 10 اصوات للمملكة المغربية.
والشهر الماضي أعلنت دول الأوروغواي والأرجنتين وتشيلي والباراغواي ترشيحها المشترك لتنظيم كأس العالم لكرة القدم عام 2030 والذي يصادف الذكرى المئوية للمسابقة التي أقيمت نسختها الأولى في مونتيفيديو. وكانت إسبانيا والبرتغال أعلنتا في حزيران 2021 ترشيحهما المشترك لاستضافة نسخة 2030. وتراجعت بريطانيا وإيرلندا عن فكرة ترشيح مشترك آخر للتركيز على استضافة كأس أوروبا 2028. وكشفت صحيفة "تايمز"، أن الملف "السعودي – المصري - اليوناني" أصبح وشيكا، ويأتي بعد محادثات على مستويات حكومية رفيعة. وأضافت أنه إذا فاز هذا الملف بشرف استضافة مونديال 2030، فهذا يعني إقامة البطولة في فصل الشتاء على غرار ما سيحدث في البطولة المقبلة التي ستستضيفها قطر نهاية العام الجاري، وذلك لتجنب درجات الحرارة المرتفعة في منطقة الخليج في فصل الصيف.
وأشارت "تايمز" إلى أن السعودية التي شرعت منذ عام 2017 في برنامج ضخم لجلب الأحداث الرياضية إلى منطقة الخليج، ستكون الشريك الرئيسي وستساهم في تكاليف البنية التحتية لمصر واليونان في حال فوز ملفهم المشترك بحق استضافة نهائيات كأس العالم لعام 2030.
ويرجح أيضا أن يتقدم المغرب بملف منفرد لاستضافة مونديال 2030.
وأضاف "مصر ستكون من أفضل دول العالم استضافة وتنظيما" لمثل هذه البطولة، مشيرا إلى أنها استضافت بطولات عالمية عدة خلال السنوات الثلاث الأخيرة. وسبق لمصر تقديم ترشيحها لاستضافة نهائيات كأس العالم 2010 لكنها منيت بخيبة أمل كبيرة بخروجها خالية الوفاض وفشلها في الحصول على صوت واحد في منافسة المغرب وجنوب إفريقيا التي حظيت بشرف تنظيم النسخة الأولى والأخيرة حتى الآن في القارة السمراء وذلك بنيلها 14 صوتا مقابل 10 اصوات للمملكة المغربية.
والشهر الماضي أعلنت دول الأوروغواي والأرجنتين وتشيلي والباراغواي ترشيحها المشترك لتنظيم كأس العالم لكرة القدم عام 2030 والذي يصادف الذكرى المئوية للمسابقة التي أقيمت نسختها الأولى في مونتيفيديو. وكانت إسبانيا والبرتغال أعلنتا في حزيران 2021 ترشيحهما المشترك لاستضافة نسخة 2030. وتراجعت بريطانيا وإيرلندا عن فكرة ترشيح مشترك آخر للتركيز على استضافة كأس أوروبا 2028. وكشفت صحيفة "تايمز"، أن الملف "السعودي – المصري - اليوناني" أصبح وشيكا، ويأتي بعد محادثات على مستويات حكومية رفيعة. وأضافت أنه إذا فاز هذا الملف بشرف استضافة مونديال 2030، فهذا يعني إقامة البطولة في فصل الشتاء على غرار ما سيحدث في البطولة المقبلة التي ستستضيفها قطر نهاية العام الجاري، وذلك لتجنب درجات الحرارة المرتفعة في منطقة الخليج في فصل الصيف.
وأشارت "تايمز" إلى أن السعودية التي شرعت منذ عام 2017 في برنامج ضخم لجلب الأحداث الرياضية إلى منطقة الخليج، ستكون الشريك الرئيسي وستساهم في تكاليف البنية التحتية لمصر واليونان في حال فوز ملفهم المشترك بحق استضافة نهائيات كأس العالم لعام 2030.
ويرجح أيضا أن يتقدم المغرب بملف منفرد لاستضافة مونديال 2030.
