الثلاثاء - 30 نيسان 2024

إعلان

عمر راجح راقصاً لجدوى الحياة: بالتعب نصل

Bookmark
A+ A-
مشتل الورود في الخارج انعكاسٌ للأحاسيس الشاهقة على المسرح. بضحكة، يستقبلنا عمر راجح في "سيتيرن بيروت"، المكان المولود بالاصرار والتشبُّث بالشغف. جولة في الأرجاء، ومع كلّ خطوة يستعيد زحمة الناس حين يضرب لهم موعداً مع الرقص وعشق التمايُل وفلسفة الجسد. يُشغّل الإنارة فوق رأسه على كنبة تفصل ستارة بينها وبين دفء الشمس المتسلّلة. يجلس من دون أن تفارقه الابتسامة، إلى حين يتعمّد الجدّ أمام الكاميرا."أنا عمر راجح. راقص". يصمت لحظات كأنّ الكلمات الأربع تكفي. لِمَ...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم