الثلاثاء - 30 نيسان 2024

إعلان

مناقشة السياسة التعليمية ليست استهدافاً للمركز التربوي منيمنة ركّزت على ثغر التعليم في النوعية والجودة

ابراهيم حيدر
ابراهيم حيدر
Bookmark
مناقشة السياسة التعليمية ليست استهدافاً للمركز التربوي منيمنة ركّزت على ثغر التعليم في النوعية والجودة
مناقشة السياسة التعليمية ليست استهدافاً للمركز التربوي منيمنة ركّزت على ثغر التعليم في النوعية والجودة
A+ A-
لن ينتهي السجال حول السياسة التربوية في ظل الخلاف بين حلقاته. لكن القاسم المشترك بين التربويين هو الإجماع على تراجع نوعية التربية وجودتها، قبل ان تتحول الأمور الى "تمترس" بين القوى السياسية بحسابات لا تستند الى معايير دقيقة.  ففي المؤتمر الذي عقده الحزب التقدمي الاشتراكي أخيراً بعنوان "السياسة التربوية: تحديات الحاضر ورؤى المستقبل" قدم العديد من المداخلات من تربويين ونواب وشخصيات حول الازمة التربوية، وقاربت المشكلات التعليمية من زوايا مختلفة، وأصدر المؤتمر توصيات لم يذكر فيها المركز التربوي للبحوث والإنماء، إلا بمداخلة مستشار وزير التربية أنور ضو الذي دعا كتربوي إلى إعادة الروح الجامعة والمنفتحة الى المركز التربوي حتى لا يعود الى الانغلاق التربوي والطائفي، تحت شعارات غير مقنعة كمثل: "الاستقلال المالي والاداري، وعدم التبعية. وما شابه من شعارات عفى عليها الزمن، نقضها الوزير حمادة حين اعلن في آخر احتفال حضره في المركز التربوي "أن لا كانتونات في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم