تُفتَقد أعمال "الصبّاح أخوان"، ومَن تعوّد الناس على حضورهم، فغيَّبهم الظرف. الساحة، هذه السنة، لمَن استطاع النجاة، فتفاوتت قيمة المشهد. قلّة أنجزت، فنجحت، والبقية تضعضُع وتشرذُم. يوافق مخرج "2020" فيليب أسمر على أنّ الإرجاء أفضل من قتل روح العمل. يعتاد الجمهور الرمضاني على نادين نجيم وما تُقدِّم. نسأل أسمر عن الصدى المرجو من المسلسل وأي بصمة كان ليترك؟ "السؤال صعب"، يقول، "لا يمكن التكهّن بردّ فعل المُشاهد".يُخبرنا أنّه...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول