جانب من الدمار جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة (رويترز)
1ـ الكتائب يجهد لرفع عدد نوابه... والتحالف مع "القوات" مرجح أعدّ حزب الكتائب ورشة للانتخابات النيابية، وأجرى تعيينات جديدة في هيكلية التنظيم على مستوى الأمانة العامة ومسؤوليات أخرى، حيث يعمل على تحقيق ثابتتين: رفع عدد نواب الكتلة وتأكيد الثوابت التي يؤمن بها أعرق الأحزاب المسيحية.
في الجلسة النيابية العامة الأخيرة التي انسحبت منها كتلة الكتائب، خرج رئيسها النائب سامي الجميل سائلا الجميع، بدءا من الرئيس نبيه بري، حسم مسار اقتراع المغتربين بتثبيت القانون الحالي أو بإجراء التعديل الذي يريده مع "القوات اللبنانية" وعدم السير بستة مقاعد للمغتربين، والإفساح أمامهم للاقتراع مع المقيمين لنواب دوائرهم الـ128.
الكتائب يجهد لرفع عدد نوابه... والتحالف مع
2ـ بعد استهداف المصيلح... سلام يطلب من رجي تقديم شكوى عاجلة لمجلس الأمن طلب رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام من وزير الخارجية يوسف رجي تقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن بشأن العدوان الإسرائيلي الأخير الذي استهدف منشآت مدنية وتجارية في المصيلح، بما يشكّل انتهاكاً فاضحاً للقرار 1701 ولترتيبات وقف الأعمال العدائية الصادرة في تشرين الثاني/ نوفبر الماضي.
أمس السبت، شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة استهدفت بشكل مباشر مصالح تجارية مدنية في منطقة المصيلح، "محوّلاً معارض الآليات والجرافات إلى ركام، قبل أن يتسع نطاق العدوان ليشمل غارة مماثلة على طريق قلاوية- خربة سلم جنوباً".
وأعلنت المتحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية شوش بيدروسيان، اليوم، أنّ "عملية إطلاق سراح الرهائن من قطاع غزة ستبدأ صباح يوم الاثنين"، مؤكدةً أنّ "السلطات الإسرائيلية اتخذت جميع التدابير اللازمة لاستقبال الرهائن ومتابعة حالتهم الصحية".
استعدادات إسرائيلية وإطلاق المساعدات… تحضيرات نهائية للإفراج عن الرهائن في غزة
الوثيقة التي عُثر عليها في مجمع تحت المستشفى الأوروبي في خان يونس حيث قُتل زعيم القيادي في "حماس" محمد السنوار كتبت بخط يد العقل المدبر للهجوم في آب/أغسطس 2022، وفق تحقيق للمركز الإسرائيلي لمعلومات الاستخبارات والإرهاب اللواء مائير عاميت.
تضليل ونقاط ضعف ووثيقة بخط السنوار... تفاصيل تنشر للمرة الأولى عن هجوم 7 أكتوبر
ويشارك في الاجتماع من الجانب التركي وزير الخارجية هاكان فيدان، ووزير الدفاع يشار غولر، إلى جانب رئيس الاستخبارات إبراهيم قالن، بينما يمثل الجانب السوري نظراؤهم في هذه المجالات.
ويأتي هذا الاجتماع في وقت حساس تشهد فيه المنطقة سلسلة من التوترات والتحديات الأمنية، ما يجعل التنسيق بين الجانبين ذا أهمية بالغة.
اجتماع تركي ـ سوري رفيع في أنقرة لمناقشة التعاون الأمني وتطورات المنطقة
على الرغم من السرّية الشديدة التي تُحيط بمخبأ الأسد الخفي، تمكّن فريق الصحيفة الألمانية من دخول المبنى نفسه والتقوا هناك بوكيلة عقارات محلية عرّفت عن نفسها باسم مستعار هو ناتاشا.