اشترِك في نشرتنا الإخبارية
تلقت "النهار" بيانا باسم سكان حارة حريك – شارع المكتبة العلمية يتضمن "رسالة مفتوحة الى الامين العام لحزب الله في لبنان السيد حسن نصر الله وقائد الجيش العماد جوزف عون ووزير الخارجية ومدير عام قوى امن الداخلي" جاء فيها :
"نحن سكان حارة حريك شارع المكتبة العلمية بنايات المكتبة العلمية بتول رقم ١ ، بتول رقم ٢ ، مقداد وفواز ، حدرج وعموم اهالي الشارع . منذ مدة طويلة نعاني من شلة من الزعران يتوزعون بين لبنانيين وفلسطينين وسوريين . يقوم هؤلاء بسرقات منظمة ودائمة للمنازل ومولدات المياه ومكيفات المحلات ودراجات وسيارات كما بالتعاطي والاتجار بالمخدرات وتعاطي الخمر وشتم العزة الالهية تكرارا ويجلسون امام مدخل المكتب السياسي لحزب الله وامام حلويات la roche على الزواية كل يوم لغاية الساعة ال٤ فجراً . علماً ان مدرسة حارة حريك الرسمية تبعد عن الزعران حوالي الخمسة عشر مترا .
ويخاف الاهالي من ان يكون بينهم عملاء للعدو الاسرائيلي او جماعة داعش .
نطالبكم بالتدخل شخصيا في هذا الملف لان المنطقة منطقة لبنانية ويتخوف الأهالي من ان يكون بينهم مدسوسون من داعش او العدو ويتساءلون عم يفعلون حتى ساعات الفجر صباحاً .
نطالب من قيادات المقاومة والاجهزة الامنية التحقق مما يجري في الشارع وليأخذ كل ذي حق حقه ونطالب ان لا يتواجد اي احد منهم" .
"نحن سكان حارة حريك شارع المكتبة العلمية بنايات المكتبة العلمية بتول رقم ١ ، بتول رقم ٢ ، مقداد وفواز ، حدرج وعموم اهالي الشارع . منذ مدة طويلة نعاني من شلة من الزعران يتوزعون بين لبنانيين وفلسطينين وسوريين . يقوم هؤلاء بسرقات منظمة ودائمة للمنازل ومولدات المياه ومكيفات المحلات ودراجات وسيارات كما بالتعاطي والاتجار بالمخدرات وتعاطي الخمر وشتم العزة الالهية تكرارا ويجلسون امام مدخل المكتب السياسي لحزب الله وامام حلويات la roche على الزواية كل يوم لغاية الساعة ال٤ فجراً . علماً ان مدرسة حارة حريك الرسمية تبعد عن الزعران حوالي الخمسة عشر مترا .
ويخاف الاهالي من ان يكون بينهم عملاء للعدو الاسرائيلي او جماعة داعش .
نطالبكم بالتدخل شخصيا في هذا الملف لان المنطقة منطقة لبنانية ويتخوف الأهالي من ان يكون بينهم مدسوسون من داعش او العدو ويتساءلون عم يفعلون حتى ساعات الفجر صباحاً .
نطالب من قيادات المقاومة والاجهزة الامنية التحقق مما يجري في الشارع وليأخذ كل ذي حق حقه ونطالب ان لا يتواجد اي احد منهم" .
