اشترِك في نشرتنا الإخبارية
لفت "لقاء سيدة الجبل" الى أن "اجتماع القوى السياسية على عنوانه الداعي إلى رفع الاحتلال الإيراني عن لبنان، هو الطريق الوحيد لخوض الانتخابات الرئاسية، وفق قواعد سياسية سليمة من شأنها أن تعيد تشكيل حقل سياسي يحمل مشروعا وطنيا تخاض على أساسه هذه الانتخابات وكل انتخابات".
وأشار في بيان إثر اجتماعه إلكترونيا، الى "أن القوى السياسية تنقل اللبنانيين من وعد إلى وعد، ومن أمل إلى أمل من دون أن يتحقق أي من هذه الوعود وهذه الآمال. هكذا أغدقت الوعود على الشعب بأن الانتخابات النيابية ستحمل تغييرا عظيما من شأنه أن ينقل لبنان من ضفة الانهيار إلى ضفة التعافي، فإذا بنتائجها تكرس موازين القوى القائمة وتعيد إنتاج التسويات السلطوية".
ورأى "أن القوى السياسية نفسها، كما في الانتخابات النيابية كذلك في الرئاسية، تعد اللبنانيين بالتغيير وتصطنع لهم أملا في أن انتخاب رئيس جديد للجمهورية هو مفتاح حل الأزمة"، داعياً كل القوى السياسية "التي تهمها مصلحة لبنان" إلى "مراجعة شاملة لمواقفها السياسية طوال المرحلة السابقة، والإجتماع على عنوان واحد ووحيد لخوض انتخابات رئاسة الجمهورية، وهو عنوان رفع الاحتلال الإيراني عن لبنان".
وأعلن أنه "يضع القوى السياسية الاستقلالية أمام مسؤولياتها الأخلاقية والسياسية، لكي تقدم العنوان الوطني الرئيسي اليوم، أي رفع الاحتلال الإيراني، على جميع العناوين السياسية الفرعية".
وأشار في بيان إثر اجتماعه إلكترونيا، الى "أن القوى السياسية تنقل اللبنانيين من وعد إلى وعد، ومن أمل إلى أمل من دون أن يتحقق أي من هذه الوعود وهذه الآمال. هكذا أغدقت الوعود على الشعب بأن الانتخابات النيابية ستحمل تغييرا عظيما من شأنه أن ينقل لبنان من ضفة الانهيار إلى ضفة التعافي، فإذا بنتائجها تكرس موازين القوى القائمة وتعيد إنتاج التسويات السلطوية".
ورأى "أن القوى السياسية نفسها، كما في الانتخابات النيابية كذلك في الرئاسية، تعد اللبنانيين بالتغيير وتصطنع لهم أملا في أن انتخاب رئيس جديد للجمهورية هو مفتاح حل الأزمة"، داعياً كل القوى السياسية "التي تهمها مصلحة لبنان" إلى "مراجعة شاملة لمواقفها السياسية طوال المرحلة السابقة، والإجتماع على عنوان واحد ووحيد لخوض انتخابات رئاسة الجمهورية، وهو عنوان رفع الاحتلال الإيراني عن لبنان".
وأعلن أنه "يضع القوى السياسية الاستقلالية أمام مسؤولياتها الأخلاقية والسياسية، لكي تقدم العنوان الوطني الرئيسي اليوم، أي رفع الاحتلال الإيراني، على جميع العناوين السياسية الفرعية".
