الثلاثاء - 30 نيسان 2024

إعلان

10 أسباب توتر العلاقات بين الأخوة

المصدر: "صيحات"
جاد محيدلي
10 أسباب توتر العلاقات بين الأخوة
10 أسباب توتر العلاقات بين الأخوة
A+ A-

المشاكل التي تحصل بين الأخوة أمر بديهي وهي موجودة في كل منزل، لكن الأسباب تختلف في كل حالة.في التالي نعرض لكم أهم الأسباب التي تخلق مشاكل وتوتر في العلاقات بين الأخوة.

استعمال الأغراض المشتركة

من الصغر تبدأ المشاكل بين الأخوة بسبب استخدام الألعاب نفسها، وحتى عند بلوغ سن متقدم يعتبر استعمال الثياب والهاتف واللابتوب من أبرز الأسباب التي قد تؤدي الى نشوب "معارك"

عدم احترام المساحة الشخصية

وينطبق هذا الأمر خاصة عند المراهقين الذين يفضلون الجلوس بمفردهم بلا تدخلات في مشاكلهم وقصصهم الشخصية.

عدم التعامل بمساواة

إعطاء الأهل الإهتمام لفرد في المنزل أكثر من الآخر قد يخلق المشاكل بين الأخوة، وحتى عدم المساواة في تقديم المال والثياب والهدايا قد يؤدي الى توتر العلاقات.

استخدام أكل الآخر في البراد

من منا لم يضع طعامه المخصص له بأماكن سرية في البراد وعاد ليجده قد اختفى؟ احذروا القيام بهذا الأمر لأن نتيجته قد تكون سيئة.

الخلاف على آلة التحكم بالتلفزيون

لكل منا برامجه المفضلة على التلفاز، فالفتيات تفضل المسلسلات اما الشباب فيفضلون المباريات الرياضية. فتخيل كيف ستكون النتيجة في حال وجود تلفزيون واحد!

المقارنة

من منا لم يسمع هذه الجملة: "شقيقك كانت نتائجه في المدرسة أفضل منك".. المقارنة بين الأخوة من أسوأ الأمور التي تقد تؤدي الي حصول مشاكل.

الضغط النفسي والتنمير

يتعرض كل منا لضغط نفسي كبير في المدرسة أو الجامعة ومكان العمل، فيصبح الأخ أو الأخت "فشة خلق" بما أن الأخوة يسكنون في بيت واحد. هذا بالإضافة الى التنمير وإظهار سيئات الشخص الآخر.

الفرق في العمر

في حال وجود فرق كبير في العمر بين الأخوة، يمكن أن لا يتفهم الأخ الصغير تصرفات شقيقه الأكبر أو حتى يمكن أن يتعامل الشقيق الأكبر مع الأصغر سناً بطريقة فوقية.

المنافسة

إظهار الأمور الجيدة للأهل يخلق منافسة بين الأخوة، كأن يكون الشخص أكثر ذكاءً من الآخر أو لديه هوايات وصفات أكبر وأهم.

الغيرة

الشعور بالغيرة من الأخ قد يفتح باب المشاكل التي قد لا تنتهي، كأن يكون أحدهم أكثر جمالاً أو لديه أصدقاء أكثر.


الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم