تستعيد الشاشة مكانة مفقودة في السِّلم. كانت اختزالاً للتسخيف والتسطيح والأوقات الفارغة، أو ربما لاستراحات المساء بعد جهد النهارات. التلفزيون اليوم مؤثّر. يُحرّك ويُحفِّز ويُحمّس. يقود جماهير ويُنهِض هِمماً ويزجّ الجميع في الوسط. الشاشات في الأزمات بوصلة المشهد.ثلاث محطّات بثقلها على الأرض: "أل بي سي آي"، "أم تي في"، و"الجديد". لا مزاح مع مزاج الشارع. وخطأ الشاطر بألف. نقل مباشر من الفجر إلى الليل، وما بعد الليل، إلا إن رأت "أل...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول