أكد حزب حركة مجتمع السلم الجزائري (إسلامي) "مساندة الشعب السوري والوقوف إلى جانبه في حقه الشرعي في العيش في أجواء الحرية والكرامة والانعتاق".
وأكد الحزب في بيان له، على ضرورة "الحفاظ على الوحدة لسوريا"، مطالبا المجتمع الدولي "بتبني مسار سياسي وديموقراطي مستدام بعيدا عن التدخلات والضغوط الخارجية التي تعيق إرادة الشعب السوري وتهدد وحدته ومصالحه".
وحض الحزب "الأطراف السورية على الحوار وتجنب الانقسامات".
ويعد بيان حزب حركة مجتمع السلم أول رد من الطبقة السياسية في الجزائر.
ولم تفصح لحد الآن، السلطات الحكومية الجزائرية عن أي رد فعل بعد سقوط نظام الأسد في سوريا.
اقرأ أيضاً: مهاجرون أفارقة من على أسطح عماراتٍ في الجزائر: "نريدُ رواتبنا"
نبض