"رحلة التأثير" بين التاريخ والعصر الرقمي... وقمة المليار متابع في دبي!

نُقدّم اليوم ملفّاً خاصّاً من "النهار" حول رحلة التأثير عبر التاريخ، و"قمّة المليار متابع في دبي".
كيف يتأثّر الناس بالمؤثرين؟ وكيف نجني الأرباح عبر منصّات مواقع التواصل الاجتماعي؟ إضافة إلى التركيز على التوازن بين الإبداع والتحوّل الرقمي والتكنولوجي. كما نعرض في هذا الملفّ قصص نجاح لبعض المؤثرين وتأثير ذلك على المجتمعات.
إليكم المواد الخاصّة من "النهار":
- لوسيان شهوان: "رحلة التأثير": بين عظمة التاريخ ومؤثري العصر الرقمي
"التأثير" حكايةٌ نسجتها خيوط الأحلام والطموح والرغبة في تغيير العالم. مؤثرو اليوم، بشاشاتهم المضيئة وملايين متابعيهم، ليسوا ظاهرة حديثة، إنهم صدى من حيث عمليّة "التأثير" لأولئك الذين مرّوا قبلهم، يهمسون عبر الزمن ويلهمون التغيير. مؤثرو الماضي والتاريخ، من هم؟ للمزيد اضغط هنا.
- عبد الرحمن أياس: نحو تعزيز التوازن بين الإبداع الرقمي وحماية المجتمعات في عصر التحوّل التكنولوجي
في عالمنا اليوم، يصبح المحتوى الرقمي جزءاً لا يتجزّأ من حياتنا اليومية. تتحوّل وسائل التواصل الاجتماعي، والمواقع الإلكترونية، والمحتوى الذي يجري تبادله عبر الإنترنت إلى جانب من طبيعة تفاعلاتنا اليومية، من الأخبار العاجلة إلى الفيديوهات الترفيهية والمحتوى التعليمي. ومع هذا الازدهار الرقميّ، تنشأ تحديات جديدة تتعلق بكيفية تنظيم هذا المحتوى بما يتوافق مع قوانين حماية المجتمعات في ظل الانفتاح الكبير الذي تتيحه الإنترنت. للمزيد اضغط هنا.
- باولا عطية: قمة المليار متابع: أكبر معرض لصُنّاع المحتوى في دبي
تُعد هذه القمة الأكبر من نوعها، بحيث تجمع بين صُنّاع المحتوى والعلامات التجارية والمحترفين في الصناعة لاستكشاف المشهد المتغير لصناعة المحتوى، وتأثيره الاقتصادي، وأهميته العالمية. وهذه أول قمة متخصصة بتشكيل اقتصاد صناعة المحتوى، والأكبر من نوعها عالمياً، والتي ينظمها المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات على مدار 3 أيام في أبراج الإمارات، ومركز دبي المالي العالمي ومتحف المستقبل، تحت شعار "المحتوى الهادف"، برعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. للمزيد اضغط هنا.
- كريم حمادي: المؤثرون وصناعة المحتوى.. إنه "بزنس" كبير جداً
- راغب ملّي: الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا: محرك صناعة المحتوى الحديثة
شهدت وسائل التواصل الاجتماعي طفرة غير مسبوقة في السنوات الأخيرة، بحيث أصبحت منصات مثل "إنستغرام"، "يوتيوب"، و"تيك توك" ساحات رئيسية لعمل المؤثرين وصُنّاع المحتوى.
ومع تطور التكنولوجيا ودخول تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى هذا المجال، تغيّرت قواعد اللعبة بشكل جذري، مما أتاح للمؤثرين وسائل جديدة لدعم عملهم وتعزيزه بأقل جهد وتكلفة. للمزيد اضغط هنا.
- فرح نصّور: لماذا يتأثر الناس بالمؤثرين؟
هم أشخاص عاديون من عامة الناس، جذبوا انتباه متصفحي منصات التواصل الاجتماعي، واستحوذوا على تركيزهم وأوقاتهم. أشخاص يتخذون من هذه المنصّات مصدر رزق لهم في دخولهم عالم التسويق الرقمي من خلال المحتوى الذي ينشرونه -مهما كان نوعه حتى الهابط منه- وأصبح يُطلق عليهم لقب أو مهنة "المؤثر". هم فعلاً مؤثرون وصلوا إلى درجة أن يكونوا "قدوة" للبعض. للمزيد اضغط هنا.
- مايا الحاج: التيك توكر هو من يصنع "نجومية" الكتّاب!
"المؤثّر" كلمة باتت من الأكثر استخداماً في حياتنا اليومية. هي ليست صفة، ولا وظيفة. إنها "شخصية" جديدة ولدت من رحم السوشيل ميديا. ولا نبالغ إذا قلنا إنّ المؤثرين هم اليوم قوّة ناعمة في عالمنا الرقمي. هم اليوم قادرون على التأثير في اتجاهات المجتمع، أو بمعنى أصحّ في تشكيل ثقافته السائدة. للمزيد اضغط هنا.
- ياسمين الناطور: المؤثرة هيفاء بسيسو: إعلامية تزرع الأمل وتكسر القيود عبر السفر
“أعمق مخاوفنا ليست في عجزنا، بل في قوتنا التي تفوق التصور. إن نورنا، وليس ظلامنا، هو ما يخيفنا أكثر". بهذه الكلمات العميقة لنيلسون مانديلا، وجدت الإعلامية وصانعة المحتوى هيفاء بسيسو، المعروفة بشعار "Fly with Haifa"، انعكاساً لأحلامها وشخصيتها. للمزيد اضغط هنا.
- ياسمين الناطور: ماذا لو أصبح الحلم حقيقة؟... قصّة نجاح إيمان صبحي
ماذا لو أحببت ما تعمل؟ من حلمت بأن تكون صحافية إلى صانعة محتوى متميزة تخاطب الجميع بلغة فريدة، تجيب عن أسئلة لطالما راودتنا ولكن لم نجد لها إجابة واضحة. بأسلوبها السلس والمميز، تقدّم محتوى يكشف الحقائق ويصل إلى القلوب، لتصبح صوتًا ملهِمًا غير تقليديّ يكسر الصمت ويفصح عن الحقيقة. للمزيد اضغط هنا.