لاستقطاب كبار العملاء.. "أمازون" تتّجه لاستخدام تكنولوجيا "إنفيديا"

تكنولوجيا 03-12-2025 | 09:01

لاستقطاب كبار العملاء.. "أمازون" تتّجه لاستخدام تكنولوجيا "إنفيديا"

يأتي ذلك في ظل تكثيف عملاق التسوق عبر الإنترنت الجهود لاستقطاب كبار العملاء في مجال الذكاء الاصطناعي.
لاستقطاب كبار العملاء.. "أمازون" تتّجه لاستخدام تكنولوجيا "إنفيديا"
AWS التابعة لأمازون
Smaller Bigger

صرحت شركة أمازون بأنها ستعتمد على تكنولوجيا رئيسية من شركة إنفيديا في الأجيال التالية من رقائق الحوسبة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.

يأتي ذلك في ظل تكثيف عملاق التسوق عبر الإنترنت الجهود لاستقطاب كبار العملاء في مجال الذكاء الاصطناعي.

وأضافت  "Amazon Web Services"  أنها ستعتمد تقنية "إن.في لنك فيوجن" في شريحة مستقبلية، يطلق عليها اسم ترينيوم4، لكنها لم تحدد تاريخ إصدارها. وتتيح تقنية إن.في لنك إجراء اتصال سريع بين أنواع مختلفة من الشرائح، وتعد من أهم ابتكارات إنفيديا.

 

إنفيديا
إنفيديا

 

 

وتسعى إنفيديا جاهدة لحث شركات الشرائح الأخرى على اعتماد تقنية إن.في لنك، مع انضمام شركتي إنتل وكوالكوم والآن AWS التابعة لأمازون إليها.

ومن شأن هذه التقنية أن تساعد "إيه دبليو إس" على بناء خوادم ذكاء اصطناعي أكبر حجماً ولها القدرة على التعرف على بعضها بعضاً والاتصال في ما بينها على نحو أسرع، وهو عامل حاسم في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة، التي تتطلب ربط آلاف الأجهزة معاً.

وفي إطار شراكة مع إنفيديا، سيتمكن العملاء من الوصول إلى ما تُطلق عليه AWS اسم "مصانع الذكاء الاصطناعي"، وهي بنية تحتية حصرية للذكاء الاصطناعي داخل مراكز بياناتها الخاصة لتحقيق سرعة واستعداد أكبر.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد