هدى بيوتي تتبرّع بمليون درهم إماراتي للأونروا... "لنردّ الجميل معاً" (صور)

موضة وجمال 10-06-2025 | 15:01

هدى بيوتي تتبرّع بمليون درهم إماراتي للأونروا... "لنردّ الجميل معاً" (صور)

كانت شركة  هدى بيوتي قد أعلنت أنّها استعادت ملكيتها الكاملة بعد انتهاء شراكتها التي استمرت ثماني سنوات مع شركة TSG Consumer Partners.
هدى بيوتي تتبرّع بمليون درهم إماراتي للأونروا... "لنردّ الجميل معاً" (صور)
هدى بيوتي تتبرّع بمليون درهم إماراتي للأنروا (إنستغرام)
Smaller Bigger

نشرت علامة هدى بيوتي على حسابها الخاص في "إنستغرام" منشوراً تم الإعلان من خلاله عن تبرّع العلامة بمليون درهم إماراتي لصالح الأونروا.

 

 

 

 

وكُتب على المنشور: "كوننا علامة تجارية في مجال الجمال تمولت بالكامل ذاتياً للمرة الأولى، هذا هو أول فعل استقلال لنا؛ نُهديه لكم من خلال التبرع لجمعية أونروا". وتمّ إضافة جملة تشجيعية ولها دلالات كثيرة جاء فيها: "لنعمل معاً من أجل اتخاذ قرارات أكثر تأثيراً"، في تحديد للاتجاهات التي قد تتّخذها هذه العلامة بعدما أعلنت شركة  هدى بيوتي أنّها استعادت ملكيتها الكاملة كعلامة تجارية مستقلة بعد انتهاء شراكتها التي استمرت ثماني سنوات مع شركة TSG Consumer Partners .

 

 

هدى قطان صاحبة علامة هدى بيوتي (إنستغرام)
هدى قطان صاحبة علامة هدى بيوتي (إنستغرام)

 

 

وأتى هذا الإعلان بعد يومين من إطلاق العلامة حملة في "إنستغرام" من خلال منشور جاء فيه: "نحن نتبرع بمبلغ مليون درهم إماراتي، ونحتاج مساعدتكم في تحديد الجهة التي ستُخصص لها هذه التبرعات". وطالبت المتابعين بالسؤال: "هل تعرفون قضية أو مجتمعاً أو منظمة تستحق دعماً أكبر؟ شاركوا اسمها في التعليقات".

 

 

 

 

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد