موضة وجمال
11-05-2024 | 10:07
هيفاء وهبي أول فنّانة عربيّة على غلاف عالمي بإطلالة مبهرة (صور وفيديو)
زيّنت هيفاء وهبي بإطلالتها الفاتنة غلاف مجلة L’Officiel Monaco بنسختها الرقمية، والتي عرّفت عن الفنانة بـ "ديفا البوب اللبنانية"
هيفاء وهبي
زيّنت هيفاء وهبي بإطلالتها الفاتنة غلاف مجلة L’Officiel Monaco بنسختها الرقمية، والتي عرّفت عن الفنانة بـ "ديفا البوب اللبنانية" Haifa Wehbe The Lebanese Pop Diva، وأشادت المجلة بموهبة الديفا وفنها وجمالها الأخّاذ، وشهرتها العالمية.
خبير المظهر: خليل الزين
تصوير: محمد يوسف
مكياج: داني كامل
تسريحة: L’Atelier de Coiffure


وقد اختار خبير المظهر خليل الزين إطلالة هيفاء على غلاف أحدث إصداراتها "يا نحلة" الذي استخدمته مجلة L’Officiel Monaco بسروالٍ قصيرٍ جداً من الدنيم أزرق اللون، منمّق بالكامل بالترتر البرّاق Women’s Blue Sequined Denim Shorts من علامة ROTATE Birger Christensen بقيمة 170$، ارتدت معه جوارب نسائيّة سوداء من النمط الشبكي، و"بودي" من الحرير الأسود بكُمّيْن طويليْن Affirmation Body بقيمة 550 يورو من علامة MAE، كما انتعلت جزمة طويلة تخطّت الركبتيْن بلون البيج الباه منمّقة بأحجار كريستاليّة وبكعبٍ رفيعٍ شاهق Over the Knee Boots Holly with Decorative Gems من علامة Paris Texas بقيمة 995 يورو. كما وضعت نظّارات شمسية سوداءSpike Sunglasses من Balenciaga بقيمة 265 يورو.



وفي الإطلالة الثانية، بدت هيفاء فاتنة بفستانٍ قصير جداً ينحت جسمها مع كُمّيْن طويليْن وقبّة عالية باللون الوردي النابض، أقرنته مع قرطيْ أذنيْن طويليْن مرصّعيْن بالكريستال، وانتعلت جزمة طويلة بكعبٍ عالٍ بلون فستانها من خليل الزين.

العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
نبض