المنشور الأوّل لملكة جمال لبنان 2025 بيرلا حرب: ممتنة

فن ومشاهير 07-10-2025 | 14:13

المنشور الأوّل لملكة جمال لبنان 2025 بيرلا حرب: ممتنة

"أوعدكم أن أكمّل هذه المسيرة بكل حب، هدف، وقلب ثابت".
المنشور الأوّل لملكة جمال لبنان 2025 بيرلا حرب: ممتنة
بيرلا حرب ملكة جمال لبنان 2025 (نبيل إسماعيل).
Smaller Bigger

شاركت ملكة جمال لبنان لعام 2025، بيرلا حرب، منشورها الأوّل بعد تتويجها في المسابقة التي أقيمت في 4 تشرين الأوّل/أكتوبر.

ونشرت بيرلا عبر حسابها الرسمي على إنستغرام صورة من لحظة تتويجها، مرفقة برسالة مؤثرة قالت فيها: "الرحلة لا تزال في بدايتها، وممتنة لهذه التجربة التي لا تُنسى. أوعدكم أن أكمّل هذه المسيرة بكل حب، هدف، وقلب ثابت من أجل لبنان، دائماً".

 

حفل تتويج ملكة جمال لبنان لعام 2025 (نبيل إسماعيل).
حفل تتويج ملكة جمال لبنان لعام 2025 (نبيل إسماعيل).

 

 

وحاز منشورها الأول على تفاعل واسع من الجمهور، كما حرص عدد من المتسابقات والملكات السابقات، بينهن مايا رعيدي ومايا أبو الحسن وياسمينا حلبي، على التعبير عن دعمهن ومباركتهن لها.

 

 

بيرلا، القادمة من بلدة المعمارية في جنوب لبنان، والحائزة على شهادة بكالوريوس في المصارف والتمويل، شدّدت على أن الجمال لا يقتصر على المظهر فحسب، بل يتجلّى أيضاً في الطموح والفكر والرسالة التي تحملها الملكة الى العالم من خلال حضورها وإجاباتها على المسرح.

وفي أول تصريح لها بعد التتويج، قالت بيرلا لـ"النهار": "رسالتي أن أكون صوتاً لكل امرأة، وأن لكل امرأة الحق في أن تحلم وتترك بصمتها في المجتمع. أتوجه لكل امرأة بالقول: اتبعي حلمك"، وأضافت في رسالة للمتسابقات الأخريات: "جميعكن ملكات".

 

 

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد