بيني بلانكو يشارك صوراً خاصة غير منشورة لسيلينا غوميز
مع احتفال سيلينا غوميز بعيد ميلادها الثالث والثلاثين، محاطةً بـ"أعزّ المقربين"، كان خطيبها بيني بلانكو بجانبها، وقد استغلّ هدوء ما بعد الاحتفالات ذات الطابع "الديسكوي" ليشارك جانباً أكثر خصوصيةً من حياة المغنية والممثلة ورائدة الأعمال الأميركية.
أكّد المنتج الموسيقي أنه مفتونٌ بغوميز كعادته، إذ قدّم الى معجبيه لمحةً نادرةً من وراء الكواليس عن حياتهما "الوردية" معاً، مع تلميحٍ خفيٍّ عن عادات"الجميلة النائمة".
.jpg)
كتب بلانكو تعليقاً على مجموعةٍ من الصور التي شاركها مع متابعيه البالغ عددهم 3 ملايين أمس الثلاثاء: "حياتنا حلم... لذا لن أوقظك إطلاقاً... عيد ميلاد سعيد يا حبيبتي".
ومع تعليقه العاطفي، نشر خمس صورٍ مختلفةٍ لزوجته المستقبلية وهي نائمة في أماكن عشوائية.
في الصورة الأولى، ظهر بلانكو مرتدياً هودي زرقاء في صورة "سيلفي" في المقعد الخلفي للسيارة، بينما كانت غوميز غافيةً على كتفه وعلى المقاعد الجلدية.
وظهرت غوميز في الصورة الثانية مُسترخيةً تحت بطانية وردية ناعمة. وفي صورتين لاحقتين، شوهدت مُلتفةً ببطانيات دافئة مُتنوعة وهي تغفو على الأريكة.
.jpg)
وأما الصورة الأخيرة، فقد أظهرت غوميز من دون مكياج، ترتدي بلوزة حمراء بأكمام طويلة، مُمسكةً ببطانية من قماش الشيربا، بينما تُريح عينيها بهدوء على السرير.
شكّلت هذه المشاهد المُريحة وغير المُفلترة تبايناً مُتناقضاً مع حفلة عيد الميلاد المُستوحاة من موسيقى الديسكو في ثمانينات القرن الماضي، إذ اختفلت غوميز برفقة صديقاتها القريبات من المشاهير مثل تايلور سويفت وصوفيا كارسون...
نبض