حسن الرداد يحسم جدل حمل إيمي سمير غانم بمولودهما الثاني (فيديو)

فن ومشاهير 09-03-2025 | 10:30

حسن الرداد يحسم جدل حمل إيمي سمير غانم بمولودهما الثاني (فيديو)

"أهم شيء في حياتي هو عائلتي".
حسن الرداد يحسم جدل حمل إيمي سمير غانم بمولودهما الثاني (فيديو)
حسن الرداد وإيمي سمير غانم.
Smaller Bigger

تحدث الممثل المصري حسن الرداد عن حياته العائلية وأعماله الفنية، وحمل زوجته الممثلة إيمي سمير غانم، بمولودهما الثاني، خلال حلوله ضيفاً على برنامج "حبر سري"، الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم.

 

وعن قدرته على التوفيق بين التصوير في شهر رمضان وحياته العائلية، قال الرداد: "أنا من الأشخاص الذين يحبون البقاء في المنزل كثيراً، وأحب قضاء الوقت مع ابني كثيراً والسفر معه".

وكشف عن عدد ساعات التصوير في رمضان، قائلاً إنه يستغرق حوالى 15 ساعة يومياً، لذلك: "لا ألحق ولا أستطيع رؤية ابني ولا الجلوس مع أهلي".

وتابع: "أهم شيء في حياتي هو عائلتي، ولكن من الصعب التوفيق بين العائلة والعمل في التصوير، خصوصاً في شهر رمضان المبارك"، مضيفاً عن نجله فادي: "غيّر فيّ الكثير نفسياً، وأضاء حياتي وأعطاني نوراً جديداً، خصوصاً بعد وفاة والدتي".

وعند سؤاله إن كان يريد ولداً أو بنتاً، قال الرداد حاسماً موضوع حمل زوجته: "ما يأتيه الله خيراً".

 

 

 

وكشف الرداد في تصريح خاص لموقع "فوشيا"، عن الاسم الذي اختاره في حال أنجبت زوجته فتاة، إذ قال: "قررت منذ فترة طويلة أن أسمي ابني "فادي" على اسم شقيقي الراحل، وإذا رزقت بفتاة، فسأسميها "فادية" تيمّناً بوالدتي الراحلة، وبالفعل أطلقت اسم فادي على ابني البكر".

 

يذكر أن الرداد يشكل مع زوجته إيمي سمير غانم ثنائياً فنياً ضمن مسلسل "عقبال عندكو" الذي يعرض في رمضان.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/8/2025 6:32:00 AM
تلقّى اتصالاً من قيادته الإيرانيّة في الخامس من كانون الأول/ديسمبر 2024، أي قبل ثلاثة أيام من سقوط الحكم السابق، طلبت منه فيه التوجّه إلى مقرّ العمليات في حيّ المزة فيلات شرقية في العاصمة صباح الجمعة في السادس من كانون الأول/ديسمبر 2024 بسبب "أمر هام".
العالم العربي 12/7/2025 2:40:00 PM
ضابط سوري سابق: "بدا الأمر كأنه معدّ مسبقاً. لكنه كان مفاجئاً لنا. كنّا نعرف أن الأمور ليست على ما يرام، لكن ليس إلى هذا الحد"...
سياسة 12/7/2025 9:18:00 AM
"يديعوت أحرونوت": منذ مؤتمر مدريد في أوائل التسعينيات، لم يتواصل الدبلوماسيون الإسرائيليون واللبنانيون مباشرةً