مع بدء عرضه… فيلم "أومامي" لـ بوراك دينيز وأويكو كارايل يحظى بإشادة (فيديو)

فن ومشاهير 13-02-2025 | 22:00

مع بدء عرضه… فيلم "أومامي" لـ بوراك دينيز وأويكو كارايل يحظى بإشادة (فيديو)

تدور أحداث الفيلم حول الشيف "سينا بورا"، الذي يدير مطعماً فاخراً في مدينة إسطنبول.
مع بدء عرضه… فيلم "أومامي" لـ بوراك دينيز وأويكو كارايل يحظى بإشادة (فيديو)
بوراك دينيز وأويكو كارايل من بوستر فيلم "أومامي".
Smaller Bigger

بدأ عرض الفيلم التركي "أومامي" (Umami)، من بطولة بوراك دينيز وأويكو كارايل، عبر منصّة "ديزني بلس"، وحظي بإشادة واسعة من الجمهور التركي والعربي.

وتدور أحداث الفيلم حول الشيف "سينا بورا"، الذي يدير مطعماً فاخراً في مدينة إسطنبول. وفي إحدى الليالي، يجد نفسه وسط ضغط غير مسبوق، نتيجة توافد العديد من الزبائن، ومشاكل طاقم المطعم، بالإضافة إلى تحديات حياته الشخصية.

 

 

وجاء في أحد التعليقات عبر إكس: "إنه فيلم رائع، مع طاقم عمل استثنائي، وتظل مشدوداً إلى الشاشة طوال الفيلم. بوراك مذهل، لقد جعلنا نختبر كل ضغوط الليلة وكل الكرب الذي تعيشه العائلة وطاقم العمل".

 

 

وجاء في تعليق آخر: "يا له من فيلم مذهل، يقدم دقة رائعة في تصوير واقع المطابخ العالية الضغط. واحد من أفضل أداءات بوراك دينيز، مع طاقم تمثيل استثنائي بكل معنى الكلمة".

 

 

فيلم "أومامي" مستوحى من الفيلم البريطاني "Boiling Point"، الذي حقق نجاحاً كبيراً عام 2021 وترشح لأربع جوائز في حفل "البافتا" (BAFTA).

الفيلم من إنتاج كارجا سيفن، وتأليف كان جنكيز وإخراج إمره شاهين، وبطولة دينيز وكارايل. ويرافق الثنائي عثمان سونانت، وأنور أونصال، وأولفي كاهيا أوغلو، توغبا تشوم مكار، وغيرهم.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد