مستر بيست يريد شراء تيك توك لمنع حظره في الولايات المتحدة

فن ومشاهير 15-01-2025 | 14:22

مستر بيست يريد شراء تيك توك لمنع حظره في الولايات المتحدة

صانع المحتوى الشهير "مستر بيست" (MrBeast) مستعد لشراء التطبيق الصيني لمنع حظره في الولايات المتحدة.
مستر بيست يريد شراء تيك توك لمنع حظره في الولايات المتحدة
"مستر بيست".
Smaller Bigger

صرح صانع المحتوى الشهير "مستر بيست" (MrBeast)، الذي لديه أكثر من 107 ملايين متابع عبر تطبيق تيك توك، أنه مستعد لشراء التطبيق الصيني، لمنع حظره في الولايات المتحدة.

وأدلى نجم يوتيوب جيمي دونالدسون، ولقبه "مستر بيست"، بتصريحه عبر إكس، قائلاً: "حسناً، حسناً، سأشتري تيك توك حتى لا يتم حظره“. وهو تعليق بدا أنه يحمل مسحة من المزاح، لكنه أتبعه بتغريدة أخرى أكثر جدية في اليوم التالي.

 

 

وكتب "مستر بيست" في 14 كانون الثاني/يناير: "بجدية، تواصل معي العديد من المليارديرات منذ أن غردت عن هذا الموضوع، لنرَ ما إذا كان بإمكاننا تحقيق ذلك".

 

 

وقد تباينت آراء الجمهور حول تغريداته بين مؤيد ومشكك في أن يكون لديه الأموال الكافية، بينما لم يرغب البعض شرائه التطبيق. وقال أحد المعجبين عبر إكس: "أرجوك أنقذنا يا ميستر بيست". وحجاء في تعليق آخر: "هيّا، يمكنك فعلها، اصنع التاريخ وأبرم الصفقة".

وجاء في تعليق آخر: "جيمي ليس لديك المال الكافي لشراء تطبيق كبير مثل تيك توك". 

يذكر أن الرئيس جو بايدن وقّع على تشريع يلزم الشركة الصينية الأم لـ "TikTok ByteDance" ببيع التطبيق بحلول 19 يناير /كانون الثاني، في الربيع الماضي. وإذا لم يبيعوا تطبيق التواصل الاجتماعي للفيديو لمشترٍ أميركي، فسيتم حظر التطبيق، ما يعني أنه لن يكون متاحاً للتحميل من متاجر التطبيقات أو يمكن الوصول إليه على متصفحات الإنترنت.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/8/2025 6:32:00 AM
تلقّى اتصالاً من قيادته الإيرانيّة في الخامس من كانون الأول/ديسمبر 2024، أي قبل ثلاثة أيام من سقوط الحكم السابق، طلبت منه فيه التوجّه إلى مقرّ العمليات في حيّ المزة فيلات شرقية في العاصمة صباح الجمعة في السادس من كانون الأول/ديسمبر 2024 بسبب "أمر هام".
العالم العربي 12/7/2025 2:40:00 PM
ضابط سوري سابق: "بدا الأمر كأنه معدّ مسبقاً. لكنه كان مفاجئاً لنا. كنّا نعرف أن الأمور ليست على ما يرام، لكن ليس إلى هذا الحد"...
سياسة 12/7/2025 9:18:00 AM
"يديعوت أحرونوت": منذ مؤتمر مدريد في أوائل التسعينيات، لم يتواصل الدبلوماسيون الإسرائيليون واللبنانيون مباشرةً