فن ومشاهير
22-12-2024 | 08:15
بليك ليفلي تقاضي جاستن بالدوني بتهمة التحرش الجنسي
ساءت الأمور بين الممثلين أثناء تصوير فيلم.أرادت بليك فيلماً أكثر تفاؤلاً حول قدرة شخصيتها على الصمود.

بليك ليفلي وجاستن بالدوني.
أعلنت الممثلة الأميركية بليك ليفلي حرباً قانونية ضد زميلها الممثل والمخرج جاستن بالدوني في فيلم "It Ends With Us"، بتهمة "التحرش الجنسي"، تلتها حملة تشويه علنية انتقامية تهدف إلى "تدمير" سمعتها.
وبحسب الدعوى القضائية، التي حصل عليها موقع "تي أم زي"، فقد ساءت الأمور بين الممثلين أثناء تصوير الفيلم، إذ كان هناك اجتماعاً لمعالجة "بيئة العمل العدائية" التي تدعي بها ليفلي، وكان زوجها الممثل ريان رينولدز من بين الحضور.
وقالت ليفلي لـ"تي أم زي": "آمل أن يساعد تحركي القانوني في إزاحة الستار عن هذه التكتيكات الانتقامية الشريرة، لإيذاء الأشخاص الذين يتحدثون عن سوء السلوك، ويساعد في حماية الآخرين الذين قد يتم استهدافهم".
وتتضمن الدعوى القضائية قائمة مطالب طُرحت بسبب سلوك بالدوني، ومن بينها: عدم عرض مقاطع فيديو عارية لنساء أمام لبليك، عدم ذكر الإدمان المزعوم عن "إدمان بالدوني" السابق على المواد الإباحية، عدم الاستفسار عن وزن بليك، وعدم التطرق إلى ذكر والد بليك المتوفى.
ومن بين المطالب أيضاً عدم إضافة أي مشاهد أو تفاصيل خارج نطاق السيناريو الذي وافقت عليه ليفلي عند توقيعها على المشروع.
وانتقد محامي بالدوني، برايان فريدمان، الدعوى القضائية، قائلاً إنَّها تهدف إلى "إصلاح سمعتها السلبية"، مضيفاً أن الادعاءات "كاذبة وشائنة ومتعمدة بقصد الإساءة العلنية".
وبحسب الدعوى القضائية، أرادت بليك فيلماً أكثر تفاؤلاً حول قدرة شخصيتها على الصمود، وفقاً لخطة التسويق، بينما أراد بالدوني أن يكون التركيز على العنف المنزلي واختار الخروج عن النص المحدد.
وتدعي ليفلي أن بالدوني والشركة انخرطوا بعد ذلك في حملة "تلاعب اجتماعي" لـ"تدمير" سمعها. وتتضمن الدعوى رسائل نصية من مسؤول العلاقات العامة لبالدوني إلى مسؤول العلاقات العامة للاستوديو، تقول إنَّ بالدوني "يريد أن يشعر بأنه يمكنه القضاء على (ليفلي)"، مع تغليق: "لا يمكننا كتابة أننا سندمرها".
وبحسب الدعوى القضائية، التي حصل عليها موقع "تي أم زي"، فقد ساءت الأمور بين الممثلين أثناء تصوير الفيلم، إذ كان هناك اجتماعاً لمعالجة "بيئة العمل العدائية" التي تدعي بها ليفلي، وكان زوجها الممثل ريان رينولدز من بين الحضور.
وقالت ليفلي لـ"تي أم زي": "آمل أن يساعد تحركي القانوني في إزاحة الستار عن هذه التكتيكات الانتقامية الشريرة، لإيذاء الأشخاص الذين يتحدثون عن سوء السلوك، ويساعد في حماية الآخرين الذين قد يتم استهدافهم".
وتتضمن الدعوى القضائية قائمة مطالب طُرحت بسبب سلوك بالدوني، ومن بينها: عدم عرض مقاطع فيديو عارية لنساء أمام لبليك، عدم ذكر الإدمان المزعوم عن "إدمان بالدوني" السابق على المواد الإباحية، عدم الاستفسار عن وزن بليك، وعدم التطرق إلى ذكر والد بليك المتوفى.
ومن بين المطالب أيضاً عدم إضافة أي مشاهد أو تفاصيل خارج نطاق السيناريو الذي وافقت عليه ليفلي عند توقيعها على المشروع.
وانتقد محامي بالدوني، برايان فريدمان، الدعوى القضائية، قائلاً إنَّها تهدف إلى "إصلاح سمعتها السلبية"، مضيفاً أن الادعاءات "كاذبة وشائنة ومتعمدة بقصد الإساءة العلنية".
وبحسب الدعوى القضائية، أرادت بليك فيلماً أكثر تفاؤلاً حول قدرة شخصيتها على الصمود، وفقاً لخطة التسويق، بينما أراد بالدوني أن يكون التركيز على العنف المنزلي واختار الخروج عن النص المحدد.
وتدعي ليفلي أن بالدوني والشركة انخرطوا بعد ذلك في حملة "تلاعب اجتماعي" لـ"تدمير" سمعها. وتتضمن الدعوى رسائل نصية من مسؤول العلاقات العامة لبالدوني إلى مسؤول العلاقات العامة للاستوديو، تقول إنَّ بالدوني "يريد أن يشعر بأنه يمكنه القضاء على (ليفلي)"، مع تغليق: "لا يمكننا كتابة أننا سندمرها".
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
ثقافة
10/17/2025 6:10:00 AM
تُعدّ المقاهي الشعبية البيروتية مرآة دقيقة لتحوّلات المشهد الاجتماعي والثقافي للمدينة (1950–1970).
ثقافة
10/17/2025 6:15:00 AM
هذا المشروب الساحر لا يمكن تخيّله منفصلًا عن الشعور بالمشاركة وتحسين المزاج والحب.
ثقافة
10/17/2025 6:17:00 AM
المقهى.. أكثر من مجرد قهوة: تجربة حياة كاملة
ثقافة
10/17/2025 6:12:00 AM
كان الـ "هورس شو" في بناية المرّ قاطرة القافلة التي ضمت مقاهي الـ "إكسبرس" في بناية صباغ، و"مانهاتن" في بناية فرح، ثم مقاهي "نيغرسكو" و"ستراند" و"الدورادو" و"كافيه دو باري" و"مودكا" و"ويمبي" وغيرها.