المضيفون لا يقولون لك هذا مباشرة... لكن هذا التصرف يزعجهم بشدة في الطائرة!

حول العالم 19-08-2025 | 01:15

المضيفون لا يقولون لك هذا مباشرة... لكن هذا التصرف يزعجهم بشدة في الطائرة!

 إمدادات المياه على متن الطائرة محدودة
المضيفون لا يقولون لك هذا مباشرة... لكن هذا التصرف يزعجهم بشدة في الطائرة!
مضيفة طيران (غيتي)
Smaller Bigger

كثيراً ما ينسى المسافر قفل باب المرحاض - سواء أثناء وجوده داخله أو بعد استخدامه.

 

قال أحد كبار أفراد طاقم الطائرة لصحيفة "ميرور": "أحد السلوكيات التي نراها في كثير من الأحيان والتي تثير جنوننا هو ترك باب المرحاض مفتوحاً أثناء الاستخدام". وعلى الرغم من أن هذه المشكلة قد تبدو بسيطة، إلا أنها قد تتسبب في مشاكل متكررة على متن الطائرة، مثل اضطرار الركاب إلى طرق الباب دون داعٍ أو محاولة الدخول ظناً منهم أن الحمام خالٍ. 

 

مضيفة طيران (انترنت)
مضيفة طيران (انترنت)

 

كما أن إساءة استخدام علامة "مشغول" هي مشكلة أخرى شائعة بين والركاب. إذا لم يكن القفل مشغولاً بالكامل، فقد لا يتغير المؤشر، مما يؤدي إلى الارتباك حول ما إذا كان الحمام متاحاً أم لا. وفي حالات الطوارئ، يجب أن يعرف طاقم الطائرة أيضاً المرافق التي يمكن الوصول إليها.

 

وسلط خبراء السفر في شركة "ألبين إيلمنتس" الضوء على عادات أخرى يمكن أن تحبط طاقم الطائرة وتعطل الخدمة على متنها. أحدها هو الاستخدام المفرط للمياه، حيث أن إمدادات المياه على متن الطائرة محدودة، لذلك لا يُنصح بترك الصنابير تعمل لفترة طويلة من الوقت. والمشكلة الثانية هي استخدام المواد التي يمكن أن تسدّ مراحيض الطائرة، مثل المناديل والمناديل المبللة والمنتجات الصحية، والتي يجب وضعها في سلة المهملات. أما المشكلة الثالثة فهي استخدام الحمامات لفترات طويلة، خاصةً للأغراض غير الضرورية، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى طوابير الانتظار والإزعاج خلال فترات الازدحام.

 

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

شمال إفريقيا 11/22/2025 12:24:00 PM
حرّر محضر بالواقعة وتولّت النيابة العامة التحقيق.
اقتصاد وأعمال 11/20/2025 10:55:00 PM
الجديد في القرار أنه سيتيح للمستفيد من التعميم 158 الحصول على 800 دولار نقداً إضافة إلى 200 دولار عبر بطاقة الائتمان...
سياسة 11/20/2025 6:12:00 PM
الجيش اللبناني يوقف نوح زعيتر أحد أخطر تجّار المخدرات في لبنان
سياسة 11/22/2025 12:00:00 AM
نوّه عون بالدور المميّز الذي يقوم به الجيش المنتشر في الجنوب عموماً وفي قطاع جنوب الليطاني خصوصاً، محيّياً ذكرى العسكريين الشهداء الذين سقطوا منذ بدء تنفيذ الخطّة الأمنية والذين بلغ عددهم 12 شهيداً.