أدرعي: تجميد الغارة موقتاً على المبنى المُهدَّد في يانوح

سياسة 13-12-2025 | 18:46

أدرعي: تجميد الغارة موقتاً على المبنى المُهدَّد في يانوح

أدرعي: بعد إصدار الإنذار توجه الجيش اللبناني عبر الآلية بطلب الوصول مجدداً إلى الموقع المحدد الذي تم تجريمه ومعالجة خرق الاتفاق
أدرعي: تجميد الغارة موقتاً على المبنى المُهدَّد في يانوح
المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي (وكالات).
Smaller Bigger

أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أنه "في وقت سابق اليوم تم إصدار إنذار لاخلاء سكان من مبنى في منطقة يانوح بجنوب لبنان تمهيداً لاستهدافه".

 

وقال: "بعد إصدار الإنذار توجه الجيش اللبناني عبر الآلية بطلب الوصول مجدداً إلى الموقع المحدد الذي تم تجريمه ومعالجة خرق الاتفاق".

 

أضاف: "لقد قرر جيش الدفاع السماح بذلك وبناء عليه تم تجميد الغارة مؤقتًا حيث يراقب جيش الدفاع الهدف بشكل مستمر ويبقى على تواصل مع الآلية".

 

إلى ذلك، نقل موقع واللاه نيوز العبري عن مصادر سياسية وأمنية أن "الجيش الإسرائيلي كان على وشك تنفيذ قصف جوي ضد هدف مهم لحزب الله مساء اليوم، حتى أن الطائرات كانت بالفعل في الجو، وقد أُصدر تحذير لإخلاء المنطقة المحيطة بالهدف".

 

أضاف الموقع أنّ "المستوى السياسي في إسرائيل أصدر قرارًا بإلغاء الضربة في اللحظة الأخيرة، رغم بدء التحضيرات للعملية".

 

وأوضح الموقع أنّ "السبب يعود إلى ضغوط لبنانية وأميركية مكثفة على إسرائيل، مع تعهّد الجيش اللبناني بإخلاء الوسائل القتالية من الهدف بدل القصف".

وأشار الموقع إلى أنّ "الجيش الإسرائيلي سبق وأرجأ تنفيذ ضربات مماثلة في لبنان عدة مرات تحت تأثير ضغوط دولية، رغم وصف المصادر لتصاعد تهديد حزب الله على حد تعبيرهم".

 

 

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد