جبران تويني في الذكرى العشرين... والحرية أثمن من الحياة
يظلّل وجه جبران مبنى "النهار"، محدقاً في الساحة الأحب، ساحة الشهداء، وفي المدينة وناسها وجبل صنين.
عشرون سنة على لحظة حاول فيها القاتل إسكات صوت، لكن الفكرة بقيت أقوى، وأكبر من الغياب.
في الذكرى العشرين، نعود إلى الفكرة التي لازمت جبران حتى لحظته الأخيرة: الحرية أغلى من الحياة.
لكن الحرية لا تعيش إذا أمتنا الذاكرة. لذا نستذكر ما كتبه جبران يوماً: "لنتعلم عدم النسيان... عدم نسيان الذين ماتوا، وعدم نسيان الأسباب التي أدت إلى موتهم".



نبض