يوتيوب
انستغرام
نبض
ثريدز
تشمل نزع سلاح حماس وتأمين الحدود... واشنطن تقترح إنشاء "قوة استقرار" في غزة لمدة عامين
شارك على
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
شارك على
Scoop: The U.S. seeks UN approval for a security force that would give the U.S. and other countries a broad mandate to govern Gaza and provide security through the end of 2027, with the possibility of extensions after that. https://t.co/pOXvalbusa
— Axios (@axios) November 3, 2025
وبحسب المعلومات، فإنّ "المقترح الأميركي لا يتحدث عن قوات حفظ سلام تقليدية، بل عن قوة محدودة المهام تُعنى بدعم الأمن الداخلي وتثبيت الاستقرار، إلى جانب المساعدة في إعادة بناء مؤسسات الحكم المحلية".
مهام القوة المقترحة
ووفق ما نقلته "أكسيوس"، فإنّ الخطة الأميركية تتضمن مجموعة من البنود أبرزها:
ـ حفظ الأمن على حدود غزة مع مصر لضمان منع تهريب السلاح وتسهيل عبور المساعدات.
ـ حماية الممرات الإنسانية وتأمين وصول الإغاثة للسكان.
ـ تدريب الشرطة الفلسطينية لتتولى مهام الأمن الداخلي تدريجياً.
ـ نزع سلاح حركة "حماس" في حال لم تُسلّمه طوعاً.
وأشارت واشنطن إلى أنّ "هذه القوة ستضم عناصر من 16 دولة و20 جهة حكومية، بهدف تشكيل تحالف دولي واسع لضمان فاعلية المهام ومنع الفراغ الأمني بعد انتهاء العمليات العسكرية".
دعم استخباراتي وتحرك دبلوماسي
في السياق، كشفت "أكسيوس" أنّ "رئيسة الاستخبارات الوطنية الأميركية تولسي جابرد وصلت إلى إسرائيل، حيث ستلتقي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو".
ونقلت شبكة فوكس نيوز عن المسؤولة الأميركية قولها إنّ المركز الأميركي للتنسيق في كريات غات يُعد "مثالاً حياً على ما يمكن تحقيقه عند توحيد الدول لمصالح مشتركة"، مؤكدة "وجود شعور متزايد بالأمل والتفاؤل في المنطقة بشأن المرحلة المقبلة".
تصعيد ميداني في غزة
ميدانياً، أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأنّ "الجيش الإسرائيلي يشن غارات مكثفة على المنطقة الشرقية من خان يونس جنوبي قطاع غزة، بالتزامن مع قصف مدفعي يستهدف مخيم المغازي في وسط القطاع".
كما تحدثت المصادر عن "تدمير عدد من المباني شرقي خان يونس وإطلاق نار مكثف من آليات إسرائيلية باتجاه مناطق مأهولة"، في وقت تتواصل فيه العمليات العسكرية رغم التحركات الدبلوماسية المتسارعة.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
