إيلون ماسك: يجب تفكيك الاتحاد الأوروبي!

أوروبا 07-12-2025 | 07:13

إيلون ماسك: يجب تفكيك الاتحاد الأوروبي!

ماسك: "أنا أحب أوروبا، لكن ليس ذلك الوحش البيروقراطي المسمّى الاتحاد الأوروبي".
إيلون ماسك: يجب تفكيك الاتحاد الأوروبي!
إيلون ماسك (أ ف ب)
Smaller Bigger

دعا رجل الأعمال الأميركي إيلون ماسك، السبت، إلى تفكيك الاتحاد الأوروبي وإعادة السيادة الكاملة إلى الدول الأعضاء.

 

وكتب ماسك في منشور على منصة "إكس": "يجب القضاء على الاتحاد الأوروبي وإعادة السيادة الفردية للدول فيه حتى تتمكن الحكومات من تمثيل شعوبها بشكل أفضل"، معتبراً أن البيروقراطية الأوروبية "تخنق القارة حتى الموت".

وتساءل ماسك عن طبيعة الحماية التي تقول الولايات المتحدة إنها توفرها للاتحاد، قبل أن يضيف في منشور آخر: "أنا أحب أوروبا، لكن ليس ذلك الوحش البيروقراطي المسمّى الاتحاد الأوروبي".

إيلون ماسك (أ ب)
إيلون ماسك (أ ب)

 

وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد التوتر بين منصة "إكس"، التي يملكها ماسك، والمؤسسات التنظيمية الأوروبية. ففي تموز/يوليو الماضي، أبلغت المفوضية الأوروبية ممثلي المنصة أنها تنتهك قانون الخدمات الرقمية (DSA) في عدة مجالات، بينها شفافية الإعلانات وإتاحة البيانات للباحثين، ملوّحة بفرض غرامة قد تصل إلى 6% من إجمالي إيرادات الشركة السنوية إذا استمرّت المخالفات.

وكان قانون الخدمات الرقمية قد دخل حيّز التنفيذ في آب/أغسطس 2023، فارضاً على المنصات الرقمية الكبرى مكافحة المحتوى غير القانوني والمضلّل، وتوفير قدر أكبر من الشفافية بشأن الخوارزميات وتوصيات المحتوى.

ومؤخراً، فرضت المفوضية الأوروبية غرامة بقيمة 120 مليون يورو على منصة "إكس"، في أول عقوبة تُصدر بموجب قانون الإشراف على المحتوى داخل الاتحاد الأوروبي.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/8/2025 6:32:00 AM
تلقّى اتصالاً من قيادته الإيرانيّة في الخامس من كانون الأول/ديسمبر 2024، أي قبل ثلاثة أيام من سقوط الحكم السابق، طلبت منه فيه التوجّه إلى مقرّ العمليات في حيّ المزة فيلات شرقية في العاصمة صباح الجمعة في السادس من كانون الأول/ديسمبر 2024 بسبب "أمر هام".
المشرق-العربي 12/8/2025 7:07:00 AM
ألقى الشرع كلمة قصيرة بعد الصلاة قال فيها: "سنعيد بناء سوريا بطاعة الله عز وجل، وبنصرة المستضعفين، والعدالة بين الناس"
سياسة 12/7/2025 9:18:00 AM
"يديعوت أحرونوت": منذ مؤتمر مدريد في أوائل التسعينيات، لم يتواصل الدبلوماسيون الإسرائيليون واللبنانيون مباشرةً