17 قتيلاً بحريق مبنى في الهند

آسيا 18-05-2025 | 12:50

17 قتيلاً بحريق مبنى في الهند

نشبّ الحريق في ساعة مبكرة الأحد في مبنى من ثلاثة طوابق يضم متجرا للمجوهرات.
17 قتيلاً بحريق مبنى في الهند
الحريق في الهند (أ ف ب).
Smaller Bigger

قضى 17 شخصاً على الأقل إثر اندلاع حريق في مبنى في مدينة حيدر أباد بالهند، حسبما قال مسؤولون محليون اليوم الأحد.

ونشبّ الحريق في ساعة مبكرة الأحد في مبنى من ثلاثة طوابق يضم متجرا للمجوهرات.

وجاء في بيان لدائرة الاستجابة للحرائق والدفاع المدني في ولاية تلانغانا حيث تقع حيدر أباد، إنها تلقت نداء استغاثة بعيد الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي (00:30 توقيت غرينتش).

وأفاد البيان بأن "الحريق اندلع في الطابق الأرضي ثم امتد للطابقين العلويين. وتمت عمليات إخماد الحريق والبحث والإنقاذ في الوقت ذاته".

وأورد البيان أسماء 17 شخصاً لقوا حتفهم. وقال إنَّ "الأسباب المحتملة للحريق لا تزال قيد التحقيق".

وعبر رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي عن "حزنه العميق" لسقوط قتلى وأعلن عن تعويض قدره 200 ألف روبية (نحو 2300 دولار) لأقرباء كل من الضحايا.

صورة من حريق الهند (أ ف ب).
صورة من حريق الهند (أ ف ب).

 

وأبدى مودي في بيان صادر عن مكتبه "حزنه العميق لخسارة الأرواح جراء مأساة حريق في حيدر آباد بولاية تلانغانا".

وكثيراً ما تندلع حرائق في الهند بسبب عدم الالتزام الصارم بمعايير البناء وقواعد السلامة والاكتظاظ.

والشهر الماضي اندلع حريق عنيف في فندق بمدينة كلكوتا أودى بما لا يقل عن 15 شخصاً. واضطر بعض الأشخاص إلى الهرب من النوافذ والتسلق للوصول إلى السطح.

وفي العام الماضي لقي ما لا يقل عن 24 شخصاً حتفهم إثر حريق اندلع في متنزه ترفيهي مكتظ بولاية غوجارات الواقعة غرب الهند.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد