ثقافة
08-04-2025 | 14:23
رشيد الخيون يحصد جائزة الشيخ زايد لتحقيقه مخطوط "أخبار النساء" النادر
"كتاب صاغه مؤلّفه بأسلوب أدبي رشيق، ذكر فيه النّساء وأوصافهن وفضائلهنَّ ونوادر حكاياتهنّ، من معارفه الموسوعية ما جعله قطعةً أدبيةً بديعة"
كتاب "أخبار النساء".
فاز الباحث العراقي البريطاني رشيد الخيون، من كتّاب "النهار"، بجائزة الشيخ زايد للكتاب 2025 - فرع تحقيق المخطوطات عن تحقيقه كتاب "أخبار النساء" لمؤلفه الأمير أسامة بن منقذ (المتوفى عام 584 هجرية).
تُعدّ نسخة المخطوط المحقق نادرة وفريدة في العالم، وأصدرها مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وهو المركز المالك للمخطوط والمُكلَّف بتحقيقه، ويقول عنه إنّه "كتاب صاغه مؤلّفه بأسلوب أدبي رشيق، ذكر فيه النّساء وأوصافهن وفضائلهنَّ ونوادر حكاياتهنّ، من معارفه الموسوعية ما جعله قطعةً أدبيةً بديعة".
صنّف الأمير الأديب أسامة بن منقذ، مؤرخ الحروب الصليبية والشاعر والمحارب، كتاب "أخبار النساء" مخطوطاً فريداً في العالم، اقتناه مركز الملك فيصل للدراسات والبحوث الإسلامية بالرياض، وكلّف الخيون بتحقيقه ودراسته قبل نحو ثلاث سنوات.
ويقول الخيون إنّ "الكتاب فريد بعنوانه، وبموضوعاته، جمع سيَراً وأدباً وشعراً، الأمهات منهن والأخوات والبنات، بعد أن اعتُبر من الكتب المفقودة". ويروي في منشور سابق على "فايسبوك" أنّه "لولا الصّدفة التي شاءت أن يعرضه أحد باعة الأوراق القديمة، على مالكه الأول، لربّما راح مستعملاً مِن قِبل البقالين، وكمْ مِن كتب تلفت في الدكاكين للجهل بها، فكان يُصيب الكتب، التي ضمّتها خزائن مكتبات الملوك والوزراء الأقدمين، ما يصيبهم مِن عوادي الزمان".
تُعدّ نسخة المخطوط المحقق نادرة وفريدة في العالم، وأصدرها مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وهو المركز المالك للمخطوط والمُكلَّف بتحقيقه، ويقول عنه إنّه "كتاب صاغه مؤلّفه بأسلوب أدبي رشيق، ذكر فيه النّساء وأوصافهن وفضائلهنَّ ونوادر حكاياتهنّ، من معارفه الموسوعية ما جعله قطعةً أدبيةً بديعة".
صنّف الأمير الأديب أسامة بن منقذ، مؤرخ الحروب الصليبية والشاعر والمحارب، كتاب "أخبار النساء" مخطوطاً فريداً في العالم، اقتناه مركز الملك فيصل للدراسات والبحوث الإسلامية بالرياض، وكلّف الخيون بتحقيقه ودراسته قبل نحو ثلاث سنوات.
ويقول الخيون إنّ "الكتاب فريد بعنوانه، وبموضوعاته، جمع سيَراً وأدباً وشعراً، الأمهات منهن والأخوات والبنات، بعد أن اعتُبر من الكتب المفقودة". ويروي في منشور سابق على "فايسبوك" أنّه "لولا الصّدفة التي شاءت أن يعرضه أحد باعة الأوراق القديمة، على مالكه الأول، لربّما راح مستعملاً مِن قِبل البقالين، وكمْ مِن كتب تلفت في الدكاكين للجهل بها، فكان يُصيب الكتب، التي ضمّتها خزائن مكتبات الملوك والوزراء الأقدمين، ما يصيبهم مِن عوادي الزمان".
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
شمال إفريقيا
11/1/2025 8:19:00 AM
من هي الدول المشاركة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير؟
سياسة
11/1/2025 3:32:00 PM
برّاك: "آلاف الصواريخ المنتشرة في جنوب لبنان ما زالت تشكل تهديداً حقيقياً لإسرائيل"...
ثقافة
11/1/2025 8:45:00 PM
بصمة لبنانية في مصر تمثّلت بتصميم طارق عتريسي للهوية البصرية للمتحف المصري الكبير.
نبض