يوتيوب
انستغرام
نبض
ثريدز
فن ومشاهير
13-09-2024 | 08:40
بعد أن كادت تخسرها... كاردي بي تنجب ابنتها الثانية (صور وفيديو)
رحّبت كاردي بي بمولودها الثالث يوم السبت الماضي، وفق ما أعلنت قبل ساعات على حسابها الرسمي في تطبيق "إنستغرام".
شارك على
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
شارك على
كاردي بي
رحّبت كاردي بي بمولودها الثالث يوم السبت الماضي، وفق ما أعلنت قبل ساعات على حسابها الرسمي في تطبيق "إنستغرام".
ونشرت الفنانة الأميركية لقطات فوتوغرافية وفيديوغرافية، رصدت الأجواء بعد الولادة، حيث يمكن رؤية الأم الفخورة وهي تبتسم مع طفلها بين ذراعيها على سرير المستشفى.
وكتبت مغنية الراب في تعليقها على المنشور: "أجمل شيء صغير". كما كشفت تقارير إعلامية أن المولودة الجديدة اسمها كياري كيندريل سيفوس.
وتغلّبت الطفلة الرضيعة على أكثر من أزمة للوصول بسلامة إلى هذا العالم، إذ سبق أن أعلنت والدتها انفصالها عن والدها، بالتزامن مع إعلان حملها بها.
وفي شهر آب (أغسطس) كشفت كاردي بي (31 عاماً) عن تعرّضها أخيراً لـ"حادث مرعب"، كاد يكلّفها جنينها، قائلة إنها انزلقت أثناء نزولها على الدرج.
وذكرت أنها سمعت صوت "فرقعة" بعد الحادث، ما جعلها غير قادرة على الحركة، وبدأت في الصراخ طلباً للمساعدة. وحاولت أن تنام لتخفيف ألمها، ولكن مع ازدياد الوضع سوءاً ذهبت إلى المستشفى، حيث علمت أنها أصيبت بتمزق في أربطة الحوض.
وبدأت كاردي تعاني من تقلّصات "كل دقيقتين لمدة 24 ساعة كاملة"، قبل أن تغادر أخيراً المستشفى إلى المنزل للراحة في الفراش. إذ عليها أن تخضع للعلاج الطبيعي أيضاً.
وقالت في مقابلة لها، إنها تتعافى من الحادث المخيف الذي تركها "مشلولة" لفترة وجيزة، مشيرة إلى أن حالتها تدهورت للغاية بسبب الحادث، لدرجة أنه "كاد يكلّفني طفلي الصغير".
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
