يوتيوب
انستغرام
نبض
ثريدز
فن ومشاهير
25-04-2024 | 13:01
رمضان 2025 من دون "الكبير أوي"... وناقد فني لـ"النهار العربي": لم ينجح منه سوى 3 أجزاء
لم يحقق الجزء الثامن من مسلسل "الكبير أوي"، بطولة النجم أحمد مكي، الذي عُرض في الموسم الرمضاني الماضي، النجاح المعهود،
شارك على
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
شارك على
مسلسل "الكبير أوي"
لم يحقق الجزء الثامن من مسلسل "الكبير أوي"، بطولة النجم أحمد مكي، الذي عُرض في الموسم الرمضاني الماضي، النجاح المعهود، ما دفع بعض متابعيه لتأكيد أنّه من الأفضل أن يبحث بطله عن شخصية جديدة يقدّمها للجمهور، وعدم التفكير في إنتاج جزء تاسع منه.
خلال الأيام الماضية، تردّدت أنباء تؤكّد أنّ الشركة المنتجة قرّرت وقف فكرة تنفيذ الجزء التاسع، ليكون الموسم الرمضاني المقبل 2025، من دون "الكبير أوي".
الناقد الفني أحمد سعد الدين، أكّد في تصريحات لـ"النهار العربي" أنّه من غير المنطقي في الأساس التفكير في إنتاج جزء تاسع من المسلسل، مشيراً إلى أنّه لم ينجح منه بشكل جماهيري سوى ثلاثة أجزاء فقط هي الأول والثاني والسادس.
سعد الدين أوضح أنّ الجزء الثامن لم يحظ بالمتابعة الجماهيرية الكبيرة، وسط هذا الكم الكبير من المسلسلات التي خاضت المنافسة، ما دفع الجمهور لعدم متابعته والاتجاه نحو الأحدث، مؤكّداً أنّ قرار وقف تنفيذ الجزء التاسع صائب للمشاركين في العمل جميعهم.
الجزء الثامن شهد مشاركة عدد كبير من الفنانين منهم محمد سلام، بيومي فؤاد، هشام إسماعيل، رحمة أحمد فرج، عبد الرحمن طه، حسين أبو حجاج، حاتم صلاح، كما شارك فيه عدد من ضيوف الشرف أبرزهم محمد ثروت، أمينة خليل، أكرم حسني، شيماء سيف، ومحمود الليثي.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
