منبر
20-01-2025 | 12:36
جوزاف عون: الصوت الصارخ في برية لبنان
انتُخب العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية اللبنانية المنهكة بسبب الحرب والأمن والاقتصاد. ومع انتخابه، تنطلق مرحلة جديدة على لبنان.يأتي الرئيس عون إلى رئاسة الجمهورية بما أوتي له من صلاحيات، وعلى أمل دعم صادق من فرقاء الداخل والخارج.
انتُخب العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية اللبنانية المنهكة بسبب الحرب والأمن والاقتصاد. ومع انتخابه، تنطلق مرحلة جديدة على لبنان.
ايلي شحادة
انتُخب العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية اللبنانية المنهكة بسبب الحرب والأمن والاقتصاد. ومع انتخابه، تنطلق مرحلة جديدة على لبنان.
يأتي الرئيس عون إلى رئاسة الجمهورية بما أوتي له من صلاحيات، وعلى أمل دعم صادق من فرقاء الداخل والخارج.
مرحلة جديدة تنطلق على لبنان بعد "قطوع" كبير؛ الحرب العدوانية التي أودت بحياة المئات وسببت نزوحاً كبيراً وتدميراً لقُرى.
ابن البذلة العسكرية التي انطلق منها نحو لبنان، لا يمكن إلا أن يبقى منها وتبقى منه. فالعسكرية تصرُّف وانتماء، وليست مجرد لباس، لأن العسكري يقدّم ذاته لأجل الوطن في أي موقع كان. فما بالنا بالعماد عون وصوته الصارخ بعد أزمة لبنان 2019، والتدهور الكبير الذي ألمّ بلبنان بكافة أطيافه، الذين يريدون لبنان وطناً واحداً لهم.
منذ تلك الأزمة، كان العماد عون الصوت الصارخ في برية لبنان، يتخطى كل حدود من أجل كرامة جيشه ورفاق سلاحه.
بينما كان الساسة في مكان، وهو في مكان آخر. هم كانوا غارقين في انفصامهم عن الواقع، ورمي التهم على بعضهم البعض، بينما كان هو من الجيش، من مجتمعه الحقيقي، من مدرسة شرف جيشه التي لا يساوم عليها، والتضحية التي تخطت كل شيء لأجل تلك المؤسسة، والوفاء لكل لبنان.
واليوم، وفي قصر الشعب في بعبدا، يطلّ العماد الذي هو من الشعب وللشعب، لأنه كان منهم وهم منه. يعرف كيف يقود دفة سفينة لبنان ويحفظها من أمواج البحر الهائجة، ومن الأمواج المتلاطمة الداخلية والخارجية التي تأخذنا من جهنم والبرزخ نحو لبنان الجنة.
انتُخب العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية اللبنانية المنهكة بسبب الحرب والأمن والاقتصاد. ومع انتخابه، تنطلق مرحلة جديدة على لبنان.
يأتي الرئيس عون إلى رئاسة الجمهورية بما أوتي له من صلاحيات، وعلى أمل دعم صادق من فرقاء الداخل والخارج.
مرحلة جديدة تنطلق على لبنان بعد "قطوع" كبير؛ الحرب العدوانية التي أودت بحياة المئات وسببت نزوحاً كبيراً وتدميراً لقُرى.
ابن البذلة العسكرية التي انطلق منها نحو لبنان، لا يمكن إلا أن يبقى منها وتبقى منه. فالعسكرية تصرُّف وانتماء، وليست مجرد لباس، لأن العسكري يقدّم ذاته لأجل الوطن في أي موقع كان. فما بالنا بالعماد عون وصوته الصارخ بعد أزمة لبنان 2019، والتدهور الكبير الذي ألمّ بلبنان بكافة أطيافه، الذين يريدون لبنان وطناً واحداً لهم.
منذ تلك الأزمة، كان العماد عون الصوت الصارخ في برية لبنان، يتخطى كل حدود من أجل كرامة جيشه ورفاق سلاحه.
بينما كان الساسة في مكان، وهو في مكان آخر. هم كانوا غارقين في انفصامهم عن الواقع، ورمي التهم على بعضهم البعض، بينما كان هو من الجيش، من مجتمعه الحقيقي، من مدرسة شرف جيشه التي لا يساوم عليها، والتضحية التي تخطت كل شيء لأجل تلك المؤسسة، والوفاء لكل لبنان.
واليوم، وفي قصر الشعب في بعبدا، يطلّ العماد الذي هو من الشعب وللشعب، لأنه كان منهم وهم منه. يعرف كيف يقود دفة سفينة لبنان ويحفظها من أمواج البحر الهائجة، ومن الأمواج المتلاطمة الداخلية والخارجية التي تأخذنا من جهنم والبرزخ نحو لبنان الجنة.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
اقتصاد وأعمال
11/20/2025 10:55:00 PM
الجديد في القرار أنه سيتيح للمستفيد من التعميم 158 الحصول على 800 دولار نقداً إضافة إلى 200 دولار عبر بطاقة الائتمان...
سياسة
11/20/2025 6:12:00 PM
الجيش اللبناني يوقف نوح زعيتر أحد أخطر تجّار المخدرات في لبنان
مجتمع
11/21/2025 8:31:00 AM
تركيا وسواحل سوريا ولبنان وفلسطين ستكون من بين المناطق المستهدفة بالأمطار بعد إيطاليا
فن ومشاهير
11/21/2025 3:46:00 AM
تلي هذه المرحلة جولة جديدة تُعلن فيها المتسابقات الـ 12 اللواتي سيكملن المنافسة في فقرة فساتين السهرة
نبض