تخصيص الحقائب
مرّة جديدة يعود الحديث عن اتفاق الطائف لكي تُنسب إليه أو لمحاضره أمور لم تتضمّنها نصوصه ولم يكن للمحاضر أن تتضمنها لتعارُضها مع تلك النصوص. والاستعادة إذًا ليست للمباشرة بتنفيذ البنود الإصلاحية التي وُضعت جانبًا بل لتغييبها على نحوٍ استمرّ منذ الحكم الأسدي للبنان.