عجائزنا وعجائزهم

كتاب النهار 18-10-2025 | 06:04
عجائزنا وعجائزهم
لا جديد. هكذا هي شعوبنا العربية في قسوتها البالغة على الأشخاص بعد بلوغهم عمراً معيناً، إذ نتوقع منهم ألا تخفق قلوبهم، وألا يغامروا، وألا يتعلّموا، وألا يطمحوا ويحلموا، وألا يكترثوا لمظاهرهم.