الإقطاع التّكنولوجي ونظامه الاعتقادي
الكمْ الهائل من المنصات والبيانات والذكاء الاصطناعي، يجعل أسياد التكنولوجيا بلا منافس للسيطرة، فيما يظل المستخدمون مجرد أقنانٍ رقميين، يعرضون اهتمامهم وبياناتهم مقابل الوصول، أما الوعد بالخلاص الجسدي أو المكاني فمحجوز لقلة من الناس من الذين يستطيعون تحمل تكلفته.