اشترِك في نشرتنا الإخبارية
جولة لميقاتي وعدد من الوزراء في مطار بيروت... وحمية يكشف عن مناقصة لـ"بناء مبنى شرقيّ" (صور)
08-06-2022 | 11:13
المصدر: "النهار"
قام رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي بجولة في مطار رفيق الحريري الدولي، حيث اطّلع على التحضيرات الجارية استعداداً لبدء موسم سياحيّ واعد في لبنان.
وشارك في الجولة مع ميقاتي، وزير الدّاخلية والبلديّات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي ميقاتي خلال الجولة، حيث كان في استقبالهما وزيرا الأشغال والسياحة في حكومة تصريف الأعمال علي حميّه ووليد نصّار، إلى جانب المدير العام للطيران المدنيّ فادي الحسن.
وفي السياق، شدّد ميقاتي على أنه "مطمئن إلى الإجراءات في المطار"، قائلاً: "نُدرك الأوضاع والصّعوبات، ولكن رغم ذلك، وبعد الجولة التي قمتُ بها، أنا مطمئن جدًّا وأهلاً وسهلاً بأهل البلد الناطرينن ببلدن"، لافتاً إلى أنّه "في حال وجود أيّ شكوى أو خلل فيجب أن نعرفها لنعالجها".
وفي موضوع الأمن في داخل المطار، قال ميقاتي: "نحن بحاجة إلى 100 عنصر أمن إضافيّ، وسنقوم باجتماعات مع الوزراء والمعنيين أمنيًّا لتعزيزه".
وأضاف: "أمامنا إنقاذ هذا البلد رغم الخلافات السياسية، ولا خلاص إلا في أن نكون جميعنا يداً واحدة".
ورداً على سؤال حول أزمة الكهرباء التي تطال المطار، دعا ميقاتي "وزير الطاقة للتجاوب والقيام بما يلزم لتأمين الأجواء المناسبة لاستقبال السياح".
وعن موضوع ترسيم الحدود البحريّة، قال: "لن أتقاعس بدعوة مجلس الوزراء عند الضّرورة، وسأجتمع مع رئيس الجمهورية، وأنا غير مستعدّ أن أُعرّض لبنان لأيّ مخاطر، والموضوع يُحل بدبلوماسية عالية".
وفي ما خصّ الحكومة قال: "أنا ضدّ فكرة التعويم، وحكومة تصريف الأعمال ليست الشكل الصحيح في لبنان، وأدعو للإسراع في تشكيل حكومة بأسرع وقت؛ إنما أمام الضرورة نقوم بكل ما يلزم كتصريف أعمال".
من جهته، أكّد مولوي أن "الأمن في لبنان بحالة جيّدة، والصيف واعد، ونُطمئن الوافدين أن جهاز أمن المطار يقوم بواجبه لأن هذا الأمر يتعلّق بسمعتنا".
من جهته، أعلن حميّة أنه "بصدد إطلاق مناقصة عالميّة من أجل إنشاء المبنى الشرقيّ للمطار، وهو سيوفّر المئات من الوظائف، وسنحاول أن تكون فيه كلّ الخدمات غير المتوفّرة في المبنى الحالي".
بدوره، اعتبر نصّار أن "اللّبناني عنيد بحبّه للوطن"، وقال: "نحن نتوقّع أن يأتي إلى لبنان بين 12 و13 ألف شخص ليكون لدينا بحدود المليون سائح في الصيف".
وفي موضوع الأمن في داخل المطار، قال ميقاتي: "نحن بحاجة إلى 100 عنصر أمن إضافيّ، وسنقوم باجتماعات مع الوزراء والمعنيين أمنيًّا لتعزيزه".
وأضاف: "أمامنا إنقاذ هذا البلد رغم الخلافات السياسية، ولا خلاص إلا في أن نكون جميعنا يداً واحدة".
ورداً على سؤال حول أزمة الكهرباء التي تطال المطار، دعا ميقاتي "وزير الطاقة للتجاوب والقيام بما يلزم لتأمين الأجواء المناسبة لاستقبال السياح".
وعن موضوع ترسيم الحدود البحريّة، قال: "لن أتقاعس بدعوة مجلس الوزراء عند الضّرورة، وسأجتمع مع رئيس الجمهورية، وأنا غير مستعدّ أن أُعرّض لبنان لأيّ مخاطر، والموضوع يُحل بدبلوماسية عالية".
وفي ما خصّ الحكومة قال: "أنا ضدّ فكرة التعويم، وحكومة تصريف الأعمال ليست الشكل الصحيح في لبنان، وأدعو للإسراع في تشكيل حكومة بأسرع وقت؛ إنما أمام الضرورة نقوم بكل ما يلزم كتصريف أعمال".
من جهته، أكّد مولوي أن "الأمن في لبنان بحالة جيّدة، والصيف واعد، ونُطمئن الوافدين أن جهاز أمن المطار يقوم بواجبه لأن هذا الأمر يتعلّق بسمعتنا".
من جهته، أعلن حميّة أنه "بصدد إطلاق مناقصة عالميّة من أجل إنشاء المبنى الشرقيّ للمطار، وهو سيوفّر المئات من الوظائف، وسنحاول أن تكون فيه كلّ الخدمات غير المتوفّرة في المبنى الحالي".
بدوره، اعتبر نصّار أن "اللّبناني عنيد بحبّه للوطن"، وقال: "نحن نتوقّع أن يأتي إلى لبنان بين 12 و13 ألف شخص ليكون لدينا بحدود المليون سائح في الصيف".
(الصور بعدسة الزميل نبيل إسماعيل)
