اشترِك في نشرتنا الإخبارية
دراسة: نصف المتعافين من كورونا يعانون أعراضاً "طويلة الأمد" لأكثر من 6 أشهر
16-11-2021 | 07:49
المصدر: "النهار"
خلص بحث جديد إلى أنّ 50 في المئة من الأشخاص المتعافين من فيروس كورونا المستجد، يعانون من أعراض مستمرة في ما بات يعرف بـ"كوفيد طويل الأمد".
وفقاً للبحث، الذي استعرض دراسات أخرى متعلقة بكوفيد طويل الأمد ونشرته مجلة "جاما" الطبية خلال الشهر الماضي، فإنّ نصف المتعافين من كوفيد-19 تظهر عليهم مشكلات صحية جسدية ونفسية لأكثر من 6 شهور بعد التعافي.
وأوضح البحث، الذي نقلته صحيفة "واشنطن بوست"http://www.washingtonpost.com/health/long-covid-50-percent-lingering-symptoms/2021/11/12/e6655236-4313-11ec-9ea7-3eb2406a2e24_story.html أيضاً أنّ كوفيد طويل الأمد تختلف آثاره الصحية من شخص لآخر من فقدان للوزن، والتعب، وأعراض أخرى استناداً لأكثر من 250 ألف شخص شملهم البحث.
وأشار البحث إلى أنّه لدى 20 في المئة من المتعافين ضعف في الحركة، و25 في المئة يملكون صعوبة في التفكير أو التركيز، بالإضافة إلى 30 في المئة يعانون من القلق.
وكشف البحث أنّ 25 في المئة من المتعافين يعانون من مشاكل تنفسية، و20 في المئة لديهم تساقط في الشعر أو طفح جلدي، بالإضافة إلى مجموعات أخرى أقل تعاني من مشاكل في القلب والأوعية الدموية وآلام الصدر ومشاكل في الجهاز الهضمي.
وتشمل التأثيرات المتبقية، التي يتم الإبلاغ عنها بشكل متكرر من الأشخاص الذين أصيبوا بالفيروس التاجي وتعافوا منه، التعب العام وضيق التنفس والفقدان المستمر للتذوق أو الرائحة، علاوة على التهاب المفاصل.
ولفت البحث إلى أنّ تأثيرات كوفيد طويل الأمد المنتشر على نطاق واسع بعد تفشي الوباء، يمكن أن يؤثر على جودة الرعاية الصحية الحالية، لا سيما في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
وفقاً للبحث، الذي استعرض دراسات أخرى متعلقة بكوفيد طويل الأمد ونشرته مجلة "جاما" الطبية خلال الشهر الماضي، فإنّ نصف المتعافين من كوفيد-19 تظهر عليهم مشكلات صحية جسدية ونفسية لأكثر من 6 شهور بعد التعافي.
وأوضح البحث، الذي نقلته صحيفة "واشنطن بوست"http://www.washingtonpost.com/health/long-covid-50-percent-lingering-symptoms/2021/11/12/e6655236-4313-11ec-9ea7-3eb2406a2e24_story.html أيضاً أنّ كوفيد طويل الأمد تختلف آثاره الصحية من شخص لآخر من فقدان للوزن، والتعب، وأعراض أخرى استناداً لأكثر من 250 ألف شخص شملهم البحث.
وأشار البحث إلى أنّه لدى 20 في المئة من المتعافين ضعف في الحركة، و25 في المئة يملكون صعوبة في التفكير أو التركيز، بالإضافة إلى 30 في المئة يعانون من القلق.
وكشف البحث أنّ 25 في المئة من المتعافين يعانون من مشاكل تنفسية، و20 في المئة لديهم تساقط في الشعر أو طفح جلدي، بالإضافة إلى مجموعات أخرى أقل تعاني من مشاكل في القلب والأوعية الدموية وآلام الصدر ومشاكل في الجهاز الهضمي.
وتشمل التأثيرات المتبقية، التي يتم الإبلاغ عنها بشكل متكرر من الأشخاص الذين أصيبوا بالفيروس التاجي وتعافوا منه، التعب العام وضيق التنفس والفقدان المستمر للتذوق أو الرائحة، علاوة على التهاب المفاصل.
ولفت البحث إلى أنّ تأثيرات كوفيد طويل الأمد المنتشر على نطاق واسع بعد تفشي الوباء، يمكن أن يؤثر على جودة الرعاية الصحية الحالية، لا سيما في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
