الزهور تتفتح في تصميمات جورجيو أرماني خلال أسبوع الموضة في ميلانو (صور)

موضة وجمال 25-02-2024 | 19:36

الزهور تتفتح في تصميمات جورجيو أرماني خلال أسبوع الموضة في ميلانو (صور)

الزهور تتفتح في تصميمات جورجيو أرماني خلال أسبوع الموضة في ميلانو (صور)
عارضة أزياء خلال عرض مجموعة جورجيو أرماني في أسبوع الموضة في ميلانو للملابس النسائية لخريف وشتاء 2024-2025 (25 شباط 2024، أ ف ب).
Smaller Bigger
قدم مصمم الأزياء الإيطالي جورجيو أرماني مجموعة من الملابس الشتوية والحلي زينتها الزهور، اليوم الأحد، وهي أحدث تصميماته في أسبوع الموضة في ميلانو.

أرماني الملقب في إيطاليا باسم ‭‭)‬‬الملك جورجيو‭‭(‬‬ استهل عرض الأزياء النسائية لخريف وشتاء 2024، والذي حمل اسم (زهور الشتاء)، بتصاميم انسيابية باللونين الرمادي الفاتح والبني شملت سترات وسراويل مزينة بأوشحة زرقاء زهرية.

وبرزت الزهور في كل تفاصيل العرض من خلال الطبعات أو التطريزات التي تزين السترات والفساتين والقمصان والقبعات والحقائب.

وأضافت طبعات وتطريزات الزهور بالألوان الوردي والأزرق والأخضر لمسة من البهجة إلى تصاميم داكنة‭‭ ‬‬باللون الأزرق أو اللون الأسود.

وقال أرماني (89 عاما) للصحفيين "الزهور علامة على أن موسما أفضل قادم، وأعجبني حقا التباين. لا توجد زهور في الشتاء، لقد صنعتها".

وبالنسبة لأزياء السهرة، تألقت تطريزات الزهور البراقة على السترات والقمصان الشفافة والفساتين.

واختتم أرماني العرض بمجموعة مختارة من فساتين بلا أكمام زينتها الزهور المتلألئة.

ويختتم أسبوع الموضة في ميلانو غدا الاثنين، وتتجه الأنظار بعد ذلك إلى باريس من أجل آخر أسبوع في عروض الأزياء الموسمية المقامة على مدى شهر.
 
أ ف ب
 
العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد