أطفال فلسطينيون فروا من خان يونس في جنوب قطاع غزة إلى رفح (أ ف ب).
دارت معارك عنيفة الخميس في قطاع غزة بين "حماس" والجيش الإسرائيلي في كبرى مدن قطاع غزة، بينما دخلت الحرب الأشد دموية بين إسرائيل وحركة "حماس" شهرها الثالث منذ هجمات السابع من تشرين الأول.
واستحالت مساحات واسعة من القطاع المحاصر ركاماً ومبان مدمّرة، بينما تجاوزت حصيلة القتلى الفلسطينيين عتبة 16200 شخص تشكل النساء والأطفال أكثر من 70 في المئة منهم، بحسب أرقام وزارة الصحة التابعة لـ"حماس".
واستحالت مساحات واسعة من القطاع المحاصر ركاماً ومبان مدمّرة، بينما تجاوزت حصيلة القتلى الفلسطينيين عتبة 16200 شخص تشكل النساء والأطفال أكثر من 70 في المئة منهم، بحسب أرقام وزارة الصحة التابعة لـ"حماس".
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام -في بيان لها اليوم الخميس- أنها دمرت 79 آلية عسكرية إسرائيلية كليا أو جزئيا في محاور مدينة غزة خلال الساعات الـ72 ساعة الأخيرة، وأن مقاتليها تمكنوا من استهداف قوة إسرائيلية راجلة من 15 جنديا بـ3 عبوات وأوقعوهم بين قتيل وجريح شرق خان يونس.

وبموازاة حملة القصف المدمّر التي باشرتها ردّاً على الهجوم غير المسبوق لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، تشنّ إسرائيل منذ 27 تشرين الأول هجوماً بريّاً في شمال غزة، وسعت نطاقه إلى مجمل القطاع الصغير المحاصر والمكتظ بالسكان، ما يدفع المدنيين إلى النزوح إلى دائرة تضيق بشكل متزايد في رفح قرب الحدود مع مصر.
وفي خان يونس، كبرى مدن جنوب قطاع غزة، بلغ الجنود الإسرائيليون بالمدرعات والجرافات وسط المدينة، بحسب ما أفاد شهود "وكالة فرانس برس".
وفي خان يونس، كبرى مدن جنوب قطاع غزة، بلغ الجنود الإسرائيليون بالمدرعات والجرافات وسط المدينة، بحسب ما أفاد شهود "وكالة فرانس برس".

ويحاول الجيش التقدم بريّاً باستخدام الدبابات والجرافات الضخمة، مدعوماً بإسناد جوي ومدفعي وبحري. وهو يخوض معارك ضارية في خانيونس، بالإضافة إلى مدينة غزة، كبرى مدن القطاع الواقعة في شماله، ومخيم جباليا شمالاً.
وأكّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أنّ قوّاته "تحاصر منزل السنوار" في خانيونس.
والسنوار البالغ 61 عاماً، قضى 23 منها في السجون الإسرائيلية، وخرج في صفقة تبادل للأسرى عام 2011. وتتّهمه إسرائيل بأنه العقل المدبر لعملية "طوفان الأقصى"، وهي التسمية التي أطلقتها "حماس" على هجومها المباغت الذي يعد الأسوأ في تاريخ الدولة العبرية.
وأدى الهجوم إلى مقتل 1200 شخص غالبيتهم من المدنيين قضوا في اليوم الأول، وفق السلطات الإسرائيلية. وقتل 87 جنديّاً في المعارك في قطاع غزة، وفق ما أعلن الجيش الإسرائيلي.
وأكّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أنّ قوّاته "تحاصر منزل السنوار" في خانيونس.
والسنوار البالغ 61 عاماً، قضى 23 منها في السجون الإسرائيلية، وخرج في صفقة تبادل للأسرى عام 2011. وتتّهمه إسرائيل بأنه العقل المدبر لعملية "طوفان الأقصى"، وهي التسمية التي أطلقتها "حماس" على هجومها المباغت الذي يعد الأسوأ في تاريخ الدولة العبرية.
وأدى الهجوم إلى مقتل 1200 شخص غالبيتهم من المدنيين قضوا في اليوم الأول، وفق السلطات الإسرائيلية. وقتل 87 جنديّاً في المعارك في قطاع غزة، وفق ما أعلن الجيش الإسرائيلي.

وفي موازاة العمليّات البرية، واصل سلاح الجو الإسرائيلي قصف مناطق عدّة في غزة منها مدينة رفح التي نزح إليها قسم كبير من سكان القطاع.
وتفيد الأمم المتحدة بأنّ 1,9 مليون شخص، أي 85% من إجمالي سكان القطاع، نزحوا جرّاء الحرب التي أدّت لتعرّض أكثر من نصف المساكن للدمار أو لأضرار.
وروى خميس الدلو لـ"فرانس برس" كيف اضطر للفرار من مدينة غزة ثم إلى خان يونس وصولاً إلى رفح، حيث يقيم مع عائلته في خيمة لا تقي برد الشتاء القارس.
وقال: "كان هناك قصف ودمار. قاموا بإلقاء المناشير والتهديد والاتصال والمطالبة بالإخلاء والخروج من خان يونس، إلى أين سنذهب؟ إلى أين سنصل".
وأفاد مراسل "فرانس برس" أنّ ثماني غارات جوية ضربت رفح ليل الأربعاء الخميس. وأعلنت وزارة الصحة مقتل 37 شخصاً على الأقل وإصابة آخرين.
وتم انتشال جثمان طفلة صغيرة لفّت بقماش مزخرف بالزهور، من تحت الركام، بحسب الصحافي.
وتفيد الأمم المتحدة بأنّ 1,9 مليون شخص، أي 85% من إجمالي سكان القطاع، نزحوا جرّاء الحرب التي أدّت لتعرّض أكثر من نصف المساكن للدمار أو لأضرار.
وروى خميس الدلو لـ"فرانس برس" كيف اضطر للفرار من مدينة غزة ثم إلى خان يونس وصولاً إلى رفح، حيث يقيم مع عائلته في خيمة لا تقي برد الشتاء القارس.
وقال: "كان هناك قصف ودمار. قاموا بإلقاء المناشير والتهديد والاتصال والمطالبة بالإخلاء والخروج من خان يونس، إلى أين سنذهب؟ إلى أين سنصل".
وأفاد مراسل "فرانس برس" أنّ ثماني غارات جوية ضربت رفح ليل الأربعاء الخميس. وأعلنت وزارة الصحة مقتل 37 شخصاً على الأقل وإصابة آخرين.
وتم انتشال جثمان طفلة صغيرة لفّت بقماش مزخرف بالزهور، من تحت الركام، بحسب الصحافي.

- ظروف "تدعو إلى اليأس" -
وقال مكتب نتنياهو على منصّة إكس إنّ الحكومة الأمنية المصغّرة وافقت مساء الأربعاء على إدخال "حدّ أدنى من الوقود -- الضروري لمنع حصول انهيار إنساني وتفشّي الأوبئة -- إلى جنوب قطاع غزة"، موضحاً أنّ هذه "الكميّة الدنيا سيتمّ تحديدها بشكل دوري من قبل مجلس الحرب" الإسرائيلي الذي يدير المعركة ضدّ "حماس" وذلك تبعاً لتطوّرات الوضع الإنساني في القطاع الفلسطيني.
وفي ظل تزايد حصيلة القتلى ونقص المواد الغذائية ونزوح الآلاف، استخدم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس للمرة الأولى منذ توليه الأمانة العامة في 2017، المادة 99 من ميثاق المنظمة. وتتيح له هذه المادة "لفت انتباه" مجلس الأمن الدولي إلى ملف "يمكن أن يعرّض حفظ السلام والأمن الدوليين للخطر".
وأفاد ديبلوماسيون أنّ مجلس الأمن سيجتمع الجمعة للنظر في هذه الدعوة.
وكتب الأمين العام: "مع القصف المستمر للقوات الاسرائيلية، ومع عدم وجود ملاجئ أو حد أدنى للبقاء، أتوقع انهياراً كاملاً وشيكاً للنظام العام بسبب ظروف تدعو إلى اليأس، الأمر الذي يجعل مستحيلاً (تقديم) مساعدة إنسانية حتى لو كانت محدودة".
وردّ وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين عبر منصّة إكس معتبراً أنّ "ولاية غوتيريس تمثّل "تهديداً للسلام العالمي"، وأن مطالبته بتفعيل المادة 99 والدعوة لوقف لإطلاق النار في غزة "يشكّلان دعماً لمنظمة حماس الإرهابية".
وقال مكتب نتنياهو على منصّة إكس إنّ الحكومة الأمنية المصغّرة وافقت مساء الأربعاء على إدخال "حدّ أدنى من الوقود -- الضروري لمنع حصول انهيار إنساني وتفشّي الأوبئة -- إلى جنوب قطاع غزة"، موضحاً أنّ هذه "الكميّة الدنيا سيتمّ تحديدها بشكل دوري من قبل مجلس الحرب" الإسرائيلي الذي يدير المعركة ضدّ "حماس" وذلك تبعاً لتطوّرات الوضع الإنساني في القطاع الفلسطيني.
وفي ظل تزايد حصيلة القتلى ونقص المواد الغذائية ونزوح الآلاف، استخدم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس للمرة الأولى منذ توليه الأمانة العامة في 2017، المادة 99 من ميثاق المنظمة. وتتيح له هذه المادة "لفت انتباه" مجلس الأمن الدولي إلى ملف "يمكن أن يعرّض حفظ السلام والأمن الدوليين للخطر".
وأفاد ديبلوماسيون أنّ مجلس الأمن سيجتمع الجمعة للنظر في هذه الدعوة.
وكتب الأمين العام: "مع القصف المستمر للقوات الاسرائيلية، ومع عدم وجود ملاجئ أو حد أدنى للبقاء، أتوقع انهياراً كاملاً وشيكاً للنظام العام بسبب ظروف تدعو إلى اليأس، الأمر الذي يجعل مستحيلاً (تقديم) مساعدة إنسانية حتى لو كانت محدودة".
وردّ وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين عبر منصّة إكس معتبراً أنّ "ولاية غوتيريس تمثّل "تهديداً للسلام العالمي"، وأن مطالبته بتفعيل المادة 99 والدعوة لوقف لإطلاق النار في غزة "يشكّلان دعماً لمنظمة حماس الإرهابية".

وأكد المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية ايلون ليفي للصحافيين "نحن أيضاً نريد أن تنتهي هذه الحرب"، مضيفاً "ولكن لا يمكن إلا أن تنتهي بطريقة تضمن عدم تمكن حماس من مهاجمة شعبنا مرة أخرى".
وقتل أربعة جنود إسرائيليين الأربعاء في المعارك في قطاع غزة، بحسب الجيش.
وأعلن الجيش الإسرائيلي صباحاً أنّ قواته قامت "بقتل إرهابيين من حماس وقصفت عشرات الأهداف الإرهابية" في خان يونس وداهمت مجمعا عسكريّاً لكتيبة جباليا المركزية التابعة لـ"حماس".
كما قامت القوات البحرية الإسرائيلية "بقصف مجمّعات عسكرية وبنية تحتية عسكرية تابعة لـ"حماس" باستخدام ذخيرة دقيقة وإطلاق قذائف".
وتفيد إسرائيل أنّ 138 رهينة اقتيدوا إلى قطاع غزة في يوم الهجوم لا يزالون محتجزين بعد الإفراج خلال الهدنة عن 105 رهائن من بينهم 80 إسرائيليّاً أفرج عنهم مقابل إطلاق الدولة العبرية سراح 240 معتقلاً فلسطينيّاً من سجونها.
من جهتها، أكدت الحركة عبر تطبيق تلغرام أنّ كتائب القسام تخوض "اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال في جميع محاور التوغل في قطاع غزة".
وأعلنت الحركة أيضاً استهداف آليات عسكرية إسرائيلية في بيت لاهيا شمال القطاع وخان يونس أيضاً.
ويتواصل إطلاق الصواريخ من داخل قطاع غزة على إسرائيل، حيث تقوم الدفاعات الجوية باعتراض غالبيتها.
- "منهارون" -
وأثارت الحرب مخاوف من اتساع نطاق النزاع ليشمل جبهات إقليمية أخرى.
ومنذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في السابع من تشرين الأول، تشهد المنطقة الحدودية بين لبنان وإسرائيل تبادلاً يوميّاً للقصف بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي، باستثناء هدنة الأيام السبعة في حرب غزة التي بدأت اعتباراً من 24 تشرين الثاني.
وأظهر تحقيق أجرته وكالة فرانس برس ونشرت نتائجه الخميس، أنّ الضربة التي قتلت في 13 تشرين الأول صحافياً في وكالة "رويترز" وأصابت آخرين بجروح بينهم مصوران لفرانس برس، نجمت عن قذيفة أطلقتها دبابة إسرائيلية.
وقتل أربعة جنود إسرائيليين الأربعاء في المعارك في قطاع غزة، بحسب الجيش.
وأعلن الجيش الإسرائيلي صباحاً أنّ قواته قامت "بقتل إرهابيين من حماس وقصفت عشرات الأهداف الإرهابية" في خان يونس وداهمت مجمعا عسكريّاً لكتيبة جباليا المركزية التابعة لـ"حماس".
كما قامت القوات البحرية الإسرائيلية "بقصف مجمّعات عسكرية وبنية تحتية عسكرية تابعة لـ"حماس" باستخدام ذخيرة دقيقة وإطلاق قذائف".
وتفيد إسرائيل أنّ 138 رهينة اقتيدوا إلى قطاع غزة في يوم الهجوم لا يزالون محتجزين بعد الإفراج خلال الهدنة عن 105 رهائن من بينهم 80 إسرائيليّاً أفرج عنهم مقابل إطلاق الدولة العبرية سراح 240 معتقلاً فلسطينيّاً من سجونها.
من جهتها، أكدت الحركة عبر تطبيق تلغرام أنّ كتائب القسام تخوض "اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال في جميع محاور التوغل في قطاع غزة".
وأعلنت الحركة أيضاً استهداف آليات عسكرية إسرائيلية في بيت لاهيا شمال القطاع وخان يونس أيضاً.
ويتواصل إطلاق الصواريخ من داخل قطاع غزة على إسرائيل، حيث تقوم الدفاعات الجوية باعتراض غالبيتها.
- "منهارون" -
وأثارت الحرب مخاوف من اتساع نطاق النزاع ليشمل جبهات إقليمية أخرى.
ومنذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في السابع من تشرين الأول، تشهد المنطقة الحدودية بين لبنان وإسرائيل تبادلاً يوميّاً للقصف بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي، باستثناء هدنة الأيام السبعة في حرب غزة التي بدأت اعتباراً من 24 تشرين الثاني.
وأظهر تحقيق أجرته وكالة فرانس برس ونشرت نتائجه الخميس، أنّ الضربة التي قتلت في 13 تشرين الأول صحافياً في وكالة "رويترز" وأصابت آخرين بجروح بينهم مصوران لفرانس برس، نجمت عن قذيفة أطلقتها دبابة إسرائيلية.

واعتبرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" و"منظمة العفو الدولية" الخميس أن هذا القصف يستدعي تحقيقاً في "جريمة حرب".
كما تشهد الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ العام 1967، تصاعداً في التوترات منذ اندلاع حرب غزة.
ومنذ السابع من تشرين الأول، قتل 259 فلسطينيّاً على الأقل بنيران الجيش الإسرائيلي أو مستوطنين في مناطق مختلفة من الضفة، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.
وعلى صعيد الحاجات الانسانية في قطاع غزة، قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إنّ مدينة رفح باتت المنطقة الوحيدة في قطاع غزة التي توزّع فيها المساعدات بكميات محدودة فيما لم تعد تصل بشكل شبه كامل تقريباً إلى خانيونس والوصول إلى المناطق الواقعة شمالاً غير ممكن.
وأقام فلسطينيون فروا من خان يونس على مسافة أقل من عشرة كيلومترات مخيّماً مرتجلاً بواسطة شوادر وأغطية بلاستيكية والواح خشب، فيما يهيم بعض النازحين حاملين صفائح بحثاً عن بعض الماء.

كما تشهد الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ العام 1967، تصاعداً في التوترات منذ اندلاع حرب غزة.
ومنذ السابع من تشرين الأول، قتل 259 فلسطينيّاً على الأقل بنيران الجيش الإسرائيلي أو مستوطنين في مناطق مختلفة من الضفة، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.
وعلى صعيد الحاجات الانسانية في قطاع غزة، قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إنّ مدينة رفح باتت المنطقة الوحيدة في قطاع غزة التي توزّع فيها المساعدات بكميات محدودة فيما لم تعد تصل بشكل شبه كامل تقريباً إلى خانيونس والوصول إلى المناطق الواقعة شمالاً غير ممكن.
وأقام فلسطينيون فروا من خان يونس على مسافة أقل من عشرة كيلومترات مخيّماً مرتجلاً بواسطة شوادر وأغطية بلاستيكية والواح خشب، فيما يهيم بعض النازحين حاملين صفائح بحثاً عن بعض الماء.

العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
نبض