العالم العربي
01-11-2023 | 14:38
بدء وصول الأجانب والفلسطينيّين من حاملي الجنسيّات المزدوجة إلى مصر عبر معبر رفح
أشخاص يعبرون بوابة الدخول إلى معبر رفح الحدودي مع مصر في جنوب قطاع غزة (1 ت2 2023، أ ف ب).
وصلت الدفعة الأولى من الرعايا الأجانب والفلسطينيين من حاملي الجنسيات المزدوجة الأربعاء من غزة إلى مصر عبر معبر رفح الحدودي، بحسب ما أفاد مسؤول مصري بالمعبر.
وقال المسؤول لوكالة فرانس برس "من المتوقع وصول أكثر من 500 شخص من حاملي الجنسيات المزدوجة إلى مصر"، فيما نقلت وسائل إعلام مصرية اللقطات الأولى لعبور نساء وأطفال عبر المعبر الذي يعد المنفذ البري الوحيد لقطاع غزة غير الخاضع للسيطرة الإسرائيلية.
وبحسب بيانات البلدان المختلفة، يعيش مواطنو 44 دولة أجنبية في قطاع غزة الذي يبلغ عدد سكانه 2,4 مليوني نسمة، إضافة إلى العاملين بـ28 وكالة ومنظمة دولية غير حكومية.
وبدأ الأجانب وحاملو الجنسيات المزدوجة العبور بعدما وصلت سيارات إسعاف تحمل جرحى فلسطينيين.
ورصد مصورو وكالة فرانس برس على الجانب الفلسطيني عبور 40 سيارة إسعاف تحمل كل واحدة جريحين على الأقل وكان بينهم أطفال.
وأعلنت الهيئة العامة للمعابر والحدود الفلسطينية مساء الثلثاء أنه "سيتم مغادرة 81 جريحا من الاصابات الخطيرة للعلاج في مستشفيات مصر".
ومن جانبها تستعد السلطات المصرية لاستقبال الجرحى الفلسطينيين، إذ أفاد المسؤول الطبي عن "إقامة أول مستشفى ميداني على مساحة 1300 متر مربع، لاستقبال الجرحى الفلسطينيين حال وصولهم إلى مصر، بمدينة الشيخ زويد"، على بعد 15 كيلومتر من رفح.
وتم فتح المعبر بعد اتفاق بين مصر وإسرائيل وحركة حماس بوساطة قطرية وبالتنسيق مع الولايات المتحدة، على ما أفاد دبلوماسي فرانس برس.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة التابعة لحركة حماس أشرف القدرة لفرانس برس إنه تم إرسال قائمة إلى السلطات المصرية تضم أربعة آلاف جريح يحتاجون إلى رعاية لا تتوفر في قطاع غزة.
وأضاف "نأمل أن يتمكنوا من المغادرة في الأيام المقبلة لأنهم بحاجة إلى تدخلات جراحية .. يجب أن ننقذ حياتهم".
وشنّت حركة حماس هجوماً غير مسبوق في تاريخ الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول تسلّلت خلاله إلى مناطق إسرائيلية عبر السياج الفاصل، وهاجمت بلدات حدودية وتجمعات سكنية، ما تسبب بمقتل أكثر من 1400 شخص معظمهم مدنيون وتم أيضا أخذ 240 رهينة، وفق السلطات الإسرائيلية.
وفي الجانب الفلسطيني، قتل أكثر من 8500 شخص في قطاع غزة، جراء القصف الإسرائيلي المتواصل منذ هجوم حماس، بينهم أكثر من 3500 طفل، وفق آخر حصيلة أعلنتها وزارة الصحة التابعة لحركة حماس الثلثاء.
وقال المسؤول لوكالة فرانس برس "من المتوقع وصول أكثر من 500 شخص من حاملي الجنسيات المزدوجة إلى مصر"، فيما نقلت وسائل إعلام مصرية اللقطات الأولى لعبور نساء وأطفال عبر المعبر الذي يعد المنفذ البري الوحيد لقطاع غزة غير الخاضع للسيطرة الإسرائيلية.
وبحسب بيانات البلدان المختلفة، يعيش مواطنو 44 دولة أجنبية في قطاع غزة الذي يبلغ عدد سكانه 2,4 مليوني نسمة، إضافة إلى العاملين بـ28 وكالة ومنظمة دولية غير حكومية.
وبدأ الأجانب وحاملو الجنسيات المزدوجة العبور بعدما وصلت سيارات إسعاف تحمل جرحى فلسطينيين.
ورصد مصورو وكالة فرانس برس على الجانب الفلسطيني عبور 40 سيارة إسعاف تحمل كل واحدة جريحين على الأقل وكان بينهم أطفال.
وأعلنت الهيئة العامة للمعابر والحدود الفلسطينية مساء الثلثاء أنه "سيتم مغادرة 81 جريحا من الاصابات الخطيرة للعلاج في مستشفيات مصر".
ومن جانبها تستعد السلطات المصرية لاستقبال الجرحى الفلسطينيين، إذ أفاد المسؤول الطبي عن "إقامة أول مستشفى ميداني على مساحة 1300 متر مربع، لاستقبال الجرحى الفلسطينيين حال وصولهم إلى مصر، بمدينة الشيخ زويد"، على بعد 15 كيلومتر من رفح.
وتم فتح المعبر بعد اتفاق بين مصر وإسرائيل وحركة حماس بوساطة قطرية وبالتنسيق مع الولايات المتحدة، على ما أفاد دبلوماسي فرانس برس.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة التابعة لحركة حماس أشرف القدرة لفرانس برس إنه تم إرسال قائمة إلى السلطات المصرية تضم أربعة آلاف جريح يحتاجون إلى رعاية لا تتوفر في قطاع غزة.
وأضاف "نأمل أن يتمكنوا من المغادرة في الأيام المقبلة لأنهم بحاجة إلى تدخلات جراحية .. يجب أن ننقذ حياتهم".
وشنّت حركة حماس هجوماً غير مسبوق في تاريخ الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول تسلّلت خلاله إلى مناطق إسرائيلية عبر السياج الفاصل، وهاجمت بلدات حدودية وتجمعات سكنية، ما تسبب بمقتل أكثر من 1400 شخص معظمهم مدنيون وتم أيضا أخذ 240 رهينة، وفق السلطات الإسرائيلية.
وفي الجانب الفلسطيني، قتل أكثر من 8500 شخص في قطاع غزة، جراء القصف الإسرائيلي المتواصل منذ هجوم حماس، بينهم أكثر من 3500 طفل، وفق آخر حصيلة أعلنتها وزارة الصحة التابعة لحركة حماس الثلثاء.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
نبض