تویتر
فيسبوك
يوتيوب
انستغرام
نبض
ثريدز
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
توقيف عاملتين سيراليونيتين بعد قيامهما بعدة اعمال سرقة
تمكنت عناصر قوى الأمن الداخليّ من توقيف عاملتين أجنبيتين من الجنسية السيراليونيّة، وذلك بعد إقدامهما على تنفيذ عدة عمليات سرقة.
وفي التفاصيل، أفادت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي، في بيان صادر عنها أنّ "المواطنة (ه. ح. من مواليد عام 1986)، ادعت أنّها استَحضرت إلى منزلها، الكائن في بلدة زفتا الجنوبية، عاملة منزلية من الجنسية السيراليونية مجهولة باقي الهويّة، وأنّ الأخيرة أقدمت على سرقة خزنة حديديّة تحتوي على مبلغ 30,000 دولار أميركي و900 يورو ومصاغ ذهبي قَدّرت قيمته ب 10,000 دولار أميركي".
وأضاف البيان "على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هويّة ومكان العاملة المذكورة وتوقيفها".
وتم التأكيد في البيان أنّه "بنتيجة الإستقصاءات والتحريّات المكثّفة، تبيّن لشعبة المعلومات تورّط عاملة منزلية أخرى بعملية السّرقة، وقد تم تحديد هويتَيهما، وهما كل من: أ. س. (مواليد عام 2000، سيراليونية) خ. ا. (مواليد عام 1996، سيراليونية)
وبتاريخ 3-9-2023، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت دوريّات من الشّعبة من تحديد مكان اختبائهما في محلّة الجناح، حيث داهمت مكان إقامتهما وأوقفتهما، وضبطت مبلغ 8,000 دولار أميركي".
كما جاء في البيان أيضاً أنّه "بالتحقيق معهما ومقاطعة المعلومات، اعترفتا بسرقة الخزنة من داخل المنزل في زفتا، بالإضافةً إلى تنفيذ عمليتي سرقة مبالغ ماليّة من داخل منزلين في بيروت وجبل لبنان.
وأجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعتا والمبلغ المضبوط المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص".
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
